إضرابات واعتصامات في ربع الساعة الأخير من الموسم الدراسي
ستشن، كل أسلاك التربية الوطنية، إضرابا وطنيا ابتداء من العاشر أفريل الجاري، متبوعا بوقفات احتجاجية أمام مديريات التربية الـ50، لتحقيق هدف رئيس وهو دفع الوصاية لفتح القانون الخاص للنقاش لإعادة النظر في اختلالاته من أجل إنصاف الأسلاك المتضررة. في حين اعتبر رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين أن الإضراب ليس "بدعة" وإنما هدفه حل مشاكل عديدة وبالتالي سيشهد القطاع استقرارا طيلة عشرية كاملة. بالمقابل فإنه لم يعد يفصلنا عن نهاية السنة سوى 5 أسابيع.
وأوضح، صادق دزيري، رئيس الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين، في تصريح للشروق، أن كافة أسلاك التربية من مساعدين تربويين، المديرين والنظار، عمال المصالح الاقتصادية، المخبريين، موظفي التوجيه والإرشاد، وكذا الأساتذة، سيتوقفون عن العمل يومي 10 و17 أفريل الجاري، حيث سيشلون كافة المؤسسات التربوية على المستوى الوطني، بغية تحقيق هدف واحد ووحيد وهو دفع الوصاية لفتح النقاش مجددا حول القانون الأساسي لإعادة النظر في اختلالاته من أجل إنصاف الأسلاك المتضررة، مشيرا في ذات السياق أنه أن يصل الأمر بمديري ونظار المؤسسات الخروج إلى الشارع للمطالبة بحقوقهم ليس من باب "البدعة"، وإنما على الأقل لكي يحظون بالدعم التام من قبل الوزارة لتأطير أحسن للتلاميذ.
وأكد المسؤول الأول عن النقابة، أنه لن يتم التراجع عن قرار الإضراب، على اعتبار أنه لم تم تعديل مجموعة من المواد بالقانون الأساسي فإن مشاكل عديدة ستحل وسيشهد قطاع التربية الوطنية استقرارا لعشرية كاملة. معترفا بأن الإضراب سيؤثر سلبا على تدريس التلاميذ لا محالة، حيث علق قائلا "ليس باليد حيلة، لأن المسؤولية مشتركة، وبالتالي فعلى الحكومة أن تضع التلميذ في الحسبان من خلال إقدامها على حل المشاكل العالقة، نظرا لأن إضرابنا "إنذاري"، نود توجيه رسالة قوية للحكومة، لأننا في غنى عن الإضرابات المفتوحة".. ومعلوم، أن مديري المؤسسات التربوية والنظار، سيتوقفون أيضا عن العمل لمدة ثلاثة أيام ابتداء من 14 أفريل الجاري.
إضرابات واعتصامات في الوقت بدل الضائع
أن يصل الأمر بمديري ونظار المؤسسات الخروج إلى الشارع للمطالبة بحقوقهم ليس من باب "البدعة"، وإنما على الأقل لكي يحظون بالدعم التام من قبل الوزارة لتأطير أحسن للتلاميذ |
هذا هو الهدف الحقيقي لدزيري من خلال هذه الهالة الكبيرة
أن يصل الأمر بمديري ونظار المؤسسات الخروج إلى الشارع للمطالبة بحقوقهم ليس من باب "البدعة"، وإنما على الأقل لكي يحظون بالدعم التام من قبل الوزارة لتأطير أحسن للتلاميذ.
و إن كانت هذه هي الفئة المسماة "الأسلاك المتضررة"
فلا للإضراب
أن يصل الأمر بمديري ونظار المؤسسات الخروج إلى الشارع للمطالبة بحقوقهم ليس من باب "البدعة"، وإنما على الأقل لكي يحظون بالدعم التام من قبل الوزارة لتأطير أحسن للتلاميذ.
إذا كان هذا هو الهدف من الإضراب
و إن كانت هذه هي الفئة المسماة "الأسلاك المتضررة" فلا للإضراب |
.
لو أن الأمر يتعلق بالمديرين والنظار لاستجابت الوزارة في رمشة عين لأن عددهم على المستوى الوطني مجتمعين لا يصل 4000
أن يصل الأمر بمديري ونظار المؤسسات الخروج إلى الشارع للمطالبة بحقوقهم ليس من باب "البدعة"، وإنما على الأقل لكي يحظون بالدعم التام من قبل الوزارة لتأطير أحسن للتلاميذ.
إذا كان هذا هو الهدف من الإضراب
و إن كانت هذه هي الفئة المسماة "الأسلاك المتضررة" فلا للإضراب |
شكرا اخي الهاشمي أسد جرجرة
سيكون ثلاثي الغضب
بغية تحقيق هدف واحد ووحيد وهو دفع الوصاية لفتح النقاش مجددا حول القانون الأساسي لإعادة النظر في اختلالاته من أجل إنصاف الأسلاك المتضررة
من قال أن الوقت غير مناس فهو على خطا بل العكس الوقت مناسب جدا وكل حركة احتجاجية اثناء هذه الفترة ستؤثر إيجابا ولكن على أن تكون في مستوى التطلعات وجادة ولارجوع حتى تحقبق المبتغى . . فالمرحلة حرجة والفرصة واحدة ولن تتكرر فعلينا استغلالها ……..
منذ متى اتت نقابة الانباف بحقوق الايلين للزوال
الم تكن السبب الوحيد والاوحد في ترسيم زوالهم بالموافقة والامضاء على قانون العار
الم تشرحه في عدة اماكن
الم تمتنع عن انشاء تنسيقية خاصة بهم
الم يقف السيد رئيس النقابة مع المديرين والنظار وترك المستشارين لوحدهم في الوقفة الاخيرة
ماهذا ؟؟؟
متى تستفيقون من سباتكم؟
اما زلت تؤمنون بها وببياناتها ؟
انها تريد ترسيم مقولة المسؤول اعلى رتبة ومنصبا من المكون وفقط
كلما تكلمت الانباف وزعماؤها الا وكان في الحديث نقابة الثانوي
والاسطوانات التي تعودنا وكرهنا سئمنا من سماعها انها cnapest هي السبب فهي تعجيل بالقانون
من قام بشرحه والتجوال بين الولايات لتوضيح الانجازات