السلام عليكم و رحمة الله
اليوم عندي سؤال يتكرر كثيراً لكنه مهم خاصة و أن الناس ارعوبني بسببه !
و هو بخصوص طول المقالة :
– هناك من يقسم أنه وضع منهجية صحيحة و معلومات صحيحة و ملئ الورقة في 6 صفحات و أخذ 10
و اخر قالي أيضا أنه احترم المنهجية واختصر في الاجابة في صفحتين و نال 15 ! !
صراحة بدئت أشك في التصحيح و هل الأساتذة لا يحبون كثرة الاوراق خاصة و ذلك في رمضان و كل استاذ 200 ورقة يعني يقرأ 1200 صفحة.
هل تنصحونني أن ااكتب 3 أوراق فقط مثلاً بطريقة واضحة ام أملاء كل ما أعرف ؟
Peace ♣
يختلف الأساتذة في هذا الموضوع للأسف
حتى الفلسفة مسألة حظ …
ننتظر تعقيب الأساتذة ،رغم أني أقول لكم توكلوا على الله وخليكم من القيل والقال
المقالة بناء فكري يخضع لقواعد منطقية صارمة يحددها سلم التنقيط المتبع في البكالوريا… و التصحيح في البكالوريا يتم بشكل دقيق اذ تصحح كل ورقة مرتين على الاقل من استاذين مختلفين كل واحد منهما لا يطلع و لا يحق له ان يعرف العلامة التي منحها الاخر حفاظا على شفافية التصحيح…. اما بالنسبة لادعاء البعض البعض انه كتب بافضل طريقة و انها اورد اروع الامثلة و حلل كما لم يفعل ارسطو او افلاطون فتلك مسالة شخصية تدخل فيها ذاتية المترشح و رغبته في ان يلقي اللوم على الاخرين و يبرأ نفسه…..
فيما يتعلق بحجم المقالة اعتقد ان مدة امتحان الفلسفة المقدرة باربع ساعات و نصف الساعة توحي للاذكياء بضرورة التوسع فالمقالة الفلسفية تقوم على الشكل و المضمون فالشكل يمثل المنهجية و البناء المنطقي المتبع و المضمون يمثل المادة الفلسفية و المعرفية التي يوظفها المترشح في ورقته…. بمعنى أنه من الضروري على المترشح ان يتوسع في تحليل افكار مقالته و شرحها لكن مع احترام المنطق السليم الذي تحدده منهجية كل مقالة
المقالة بناء فكري يخضع لقواعد منطقية صارمة يحددها سلم التنقيط المتبع في البكالوريا… و التصحيح في البكالوريا يتم بشكل دقيق اذ تصحح كل ورقة مرتين على الاقل من استاذين مختلفين كل واحد منهما لا يطلع و لا يحق له ان يعرف العلامة التي منحها الاخر حفاظا على شفافية التصحيح…. اما بالنسبة لادعاء البعض البعض انه كتب بافضل طريقة و انها اورد اروع الامثلة و حلل كما لم يفعل ارسطو او افلاطون فتلك مسالة شخصية تدخل فيها ذاتية المترشح و رغبته في ان يلقي اللوم على الاخرين و يبرأ نفسه…..
فيما يتعلق بحجم المقالة اعتقد ان مدة امتحان الفلسفة المقدرة باربع ساعات و نصف الساعة توحي للاذكياء بضرورة التوسع فالمقالة الفلسفية تقوم على الشكل و المضمون فالشكل يمثل المنهجية و البناء المنطقي المتبع و المضمون يمثل المادة الفلسفية و المعرفية التي يوظفها المترشح في ورقته…. بمعنى أنه من الضروري على المترشح ان يتوسع في تحليل افكار مقالته و شرحها لكن مع احترام المنطق السليم الذي تحدده منهجية كل مقالة |
جزاكم الله خيرا أستاذ ،وضحت لكن ماذا تقصدون بقواعد منطقية صارمة ؟خوفتني قليلا هذه العبارة
المقالة بناء فكري يخضع لقواعد منطقية صارمة يحددها سلم التنقيط المتبع في البكالوريا… و التصحيح في البكالوريا يتم بشكل دقيق اذ تصحح كل ورقة مرتين على الاقل من استاذين مختلفين كل واحد منهما لا يطلع و لا يحق له ان يعرف العلامة التي منحها الاخر حفاظا على شفافية التصحيح…. اما بالنسبة لادعاء البعض البعض انه كتب بافضل طريقة و انها اورد اروع الامثلة و حلل كما لم يفعل ارسطو او افلاطون فتلك مسالة شخصية تدخل فيها ذاتية المترشح و رغبته في ان يلقي اللوم على الاخرين و يبرأ نفسه…..
فيما يتعلق بحجم المقالة اعتقد ان مدة امتحان الفلسفة المقدرة باربع ساعات و نصف الساعة توحي للاذكياء بضرورة التوسع فالمقالة الفلسفية تقوم على الشكل و المضمون فالشكل يمثل المنهجية و البناء المنطقي المتبع و المضمون يمثل المادة الفلسفية و المعرفية التي يوظفها المترشح في ورقته…. بمعنى أنه من الضروري على المترشح ان يتوسع في تحليل افكار مقالته و شرحها لكن مع احترام المنطق السليم الذي تحدده منهجية كل مقالة |
بارك الله فيك أستاذ نعم هناك من يلقي لوم على أساتذة و هو ربما نسخ و لصق مقالة حافطها من الانترنت مليئ بالاطناب و الكلام الفارغ.
سؤال هل تقصد بقولك "قواعد منطقية صارمة يحددها سلم التنقيط" أنه ربما قد تنال 14 حتى
و ان كان العرض سيئ لكن المقدمة + تركيب + خاتمة ممتازين 100% و موافقين لمراحل سلم التنقيط ؟
+ عندي سؤال أخير و اعتذر على كثرة الاسئلة و هو يوم الامتحان اذا وجدت نفسي مُلم بكلا الموضوعين الأول و الثاني فبماذا تنصحني
الجدل ام الاستقصاء بالوضع ؟ أنا أعتقد أنها استقصاء بالوضع لأنها ستوحي للاستاذ أنا التلميذ متمكن من المادة و الموضوع المقدم و لكن هناك من يقول أنه تصحيحها صارم !
نرجو أن يرد علينا الأستاذ إن تيسر له
العلم لله
الافضل ان تختار الجدل ان كنت ملما به لأنه أوضح، وان كان بمقدورك ان تتوسع فوسع قدر ما شئت شرط الا تخرج عن الموضوع، ولا تنسى ذكر الموقف الشخصي في التركيب.
وبالمناسبة علامتي في الفلسفة كانت 17.5 باكالوريا 2024.