تخطى إلى المحتوى

الإعتصام الإعتصام رئاسة الجمهورية 2024.

  • بواسطة

تضامنا مع الأساتذة المتعاقدين الذين لم يتم إدماجهم.المجلس الوطني لقطاع التربية في إعتصام وطني الأحد المقبل أمام رئاسة الجمهورية

الأربعاء, 21 ديسمبر 2024 17:27

الجيرياأعلن المجلس الوطني لقطاع التربية عن قرار تنظيم اعتصام وطني، يوم الأحد المقبل، أمام مقر رئاسة الجمهورية بالمرادية، تضامنا مع الأساتذة المتعاقدين الذين لم يتم إدماجهم إلى غاية الساعة، على الرغم من مرور أزيد من عشرة أشهر على قرار رئيس الجمهورية·
وحسب بيان المجلس الوطني لقطاع التربية التابع للنقابة الوطنية المستقلة لمستخدمي الإدارة العمومية ”السناباب”، تلقت ”الجزائر نيوز” نسخة منه، فقد ندد المجلس بجملة الاعتقالات التي تعرض لها العديد من الأساتذة المتعاقدين الذين اعتصموا، أول أمس، بمقر الوزارة بالعاصمة، كما ندد بممارسة العنف والقوة ضد المعتصمين، إثر الاعتداء عليهم بالضرب، مما خلف إصابات بليغة إلى حد كسر البعض منهم، وقد ندد المجلس بهذه الاعتداءات، ضد من قضوا سنوات في التعليم وتم إقصاؤهم من الإدماج رغم وجود قرار رئاسي متعلق بهذه الوضعية التي تم التلاعب بها من طرف وزارة التربية الوطنية، كما كشف البيان ذاته، انه بعد مرور عشرة أشهر على قرار الإدماج أصبحت هذه الفئة من الأساتذة تعاني أمراضا نفسية وعصبية، حسب شهادات طبية تثبت الأمر، وكل ذلك بسبب الوعود الكاذبة، حسب البيان·
وطالب المجلس المسؤول الأول عن القطاع، بمنحهم نسخة من تعليمة رئيس الجمهورية المتعلقة بإدماج جميع المتعاقدين، إضافة إلى المطالبة بإدماج جميع المتعاقدين الباقين دون قيد أو شرط، وفي أقرب الآجال، قبل الدخول من العطلة الشتوية الحالية·

صارة· ض

https://www.djazairess.com/djazairnews/32647
المجلس الوطني لقطاع التربية في احتجاج الأحد المقبل أمام الرئاسة
قوات مكافحة الشغب تجهض اعتصام الأساتذة المتعاقدين أمام البرلمان ن ق ج الفجر : 22 – 12 – 2024

طالب المجلس الوطني لقطاع التربية المنضوي تحت لواء النقابة الوطنية المستقلة لمستخدمي الإدارة العمومية بإدماج كل الأساتذة المتعاقدين، وخلص اجتماع ذات التنظيم الذي عقد أول أمس بدار النقابات إلى تنظيم حركة احتجاجية يوم 25 ديسمبر الجاري أمام رئاسة الجمهورية.
عقد المكتب الوطني لقطاع التربية مع المجلس الوطني للأساتذة المتعاقدين بتاريخ 19 و20 ديسمبر الجاري بدار النقابات، وذلك من أجل تقييم الحركات الاحتجاجية وخاصة الاعتقالات التي تعرض لها جل الأساتذة المعتصمين أول أمس، كما تم التعدي عليهم بالضرب المبرح مما خلف إصابات بليغة إلى حد كسر البعض منهم، وتم خلال اللقاء حسب البيان الصادر عن المجلس الوطني لقطاع التربية تسلمت “الفجر” نسخة منه مناقشة وضعية الأساتذة المتعاقدين الذين قضوا سنوات في التعليم وتم إقصاؤهم من الإدماج رغم وجود قرار رئاسي متعلق بهذه الفئة التي تم التلاعب بها من طرف الوزارة الوصية.
وجاء في ذات البيان أنه وبعد مرور 10 أشهر على قرار الإدماج أصبحت هذه الفئة من الأساتذة تعاني من أمراض نفسية وعصبية وهناك شهادات طبية تثبت هذه الأمراض التي تسببت فيها هذه الوعود الكاذبة التي تمت يوم 28 مارس 2024 بين وزارة التربية الوطنية والوفد المفاوض عن المجلس الوطني للأساتذة المتعاقدين المنضوي تحت لواء “السناباب” المعتصمين أمام مقر الرئاسة لمدة 13 يوما والذي تضمن إدماج كل الأساتذة المتعاقدين دون قيد أو شرط.
وعليه تطالب النقابة من وزارة التربية الوطنية الحصول على نسخة من تعليمة رئيس الجمهورية وإدماج كل الأساتذة المتعاقدين. وبعد المداولة، يضيف البيان، تم الاتفاق على تنظيم حركة احتجاجية يوم 25 ديسمبر الجاري المصادف ليوم الأحد المقبل أمام مقر رئاسة الجمهورية.
في ذات السياق، منعت قوات مكافحة الشغب ومصالح الأمن الاعتصام أمام مقر المجلس الشعبي الوطني وحاصرت جميع الطرق والمنافذ المؤدية إليه أمامهم.
وقال رئيس المكتب الوطني للأساتذة المتعاقدين، موسى قواسمية، في تصريح ل “الفجر” أمس إن “قوات مكافحة الشغب طوقت مبنى البرلمان ومنعتنا من التجمع هناك وهذا من أجل إيصال انشغالاتنا لمسؤوليه وممثلي الشعب وهذا من أجل التكفل بقضيتنا التي طالت مع استمرار لغة الوعود من طرف مسؤولي وزارة التربية الوطنية، وطالبنا خلال وجودنا أمام قبة البرلمان بإيداع رسالتين الأولى لرئيس المجلس، والثانية تكون لرئيس لجنة التربية” (تحوز الفجر على نسخ منها).
أما بخصوص الأساتذة المتعاقدين الذين تم اعتقالهم وتوقيفهم من قبل مصالح الأمن أول أمس، كشف المتحدث أنه تم إخلاء سبيلهم.
https://www.djazairess.com/alfadjr/201702


تحية إليكم أيها الصامدون الشجعان

اللهم وفقهم الى ماتحب وترضاه
اللهم ارينا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارينا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
امين يارب العالمين

ربي معاكم يا أبناء بلدي الأشاوس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.