وتلقت بدورها جميع المؤسسات التربوية بأطوارها الثلاث التعليمة القاضية بعدم طرد التلاميذ سواء الإناث أو الذكور، الذين عجزوا عن ارتداء المآزر الموحدة ذات اللون الأزرق بالنسبة للذكور والوردي للبنات، تجنبا للوقوع في نفس المشاكل التي حدثت السنة الماضية عقب إعلان وزارة التربية لعملية توحيد لون المآزر، وهي المشاكل التي أخلطت أوراق الوزارة، حيث عجزت عن توفير المآزر لقرابة 5 ملايين تلميذ. وأكدت تعليمة وزارة التربية الوطنية؛ أنه ليس هناك تراجع فيما يتعلق بوجوب ارتداء المآزر الموحدة بالنسبة لكل التلاميذ، مشيرة إلى أنه تم العمل بالتنسيق مع العديد من الجهات، على تدارك مشكل المئزر الذي وقع السنة الماضية، من ضمنها وزارة التضامن الوطني والصناعة، حيث من المرتقب أن توفر الوزارة مليون ونصف مئزر، في حين تم السّماح للخواص بالمساهمة بفعالية في عملية توحيد المآزر، من خلال إسناد لهم مهام إنجاز كميات لا بأس بها من المآزر. ومن جهة أخرى؛ فإنّ جمعيات أولياء التلاميذ قامت بتوزيع المآزر على مستوى المؤسسات التربوية على أولياء التلاميذ الذين لم يتمكنوا من شراء المآزر لأبنائهم، بسبب ندرتها في الأسواق والمحلات، كما اتصل الإتحاد الوطني لجمعيات أولياء التلاميذ بمتعامل خاص، واتفق معه على تمويلهم بالعدد المطلوب في آجال قصيرة، وحسب عدد الطلبات التي وصلت للإتحاد من قبل جمعيات أولياء التلاميذ عبر كل ولاية.
اللهم بارك لنا في رجب وشعبان ..وبلغنا رمضان
اللهم بلغنا صيامه وقيامه .. واجعلنا من عتقائك من النار
اللهم بلغنا صيام رمضان وقيامه
25/07/2016 – 22:31:00 النهار الجديــد / آمال لكال
وجهت وزارة التربية الوطنية
إلى جميع مديري التربية عبر 48 ولاية، تعليمات صارمة تفيد بعدم طرد التلاميذ الذين لم يتمكنوا من الحصول على المآزر الموحدة من الأقسام ، مسايرة لعملية توفيرها تدريجيا.
وتلقت بدورها جميع المؤسسات التربوية بأطوارها الثلاث التعليمة القاضية بعدم طرد التلاميذ سواء الإناث أو الذكور، الذين عجزوا عن ارتداء المآزر الموحدة ذات اللون الأزرق بالنسبة للذكور والوردي للبنات، تجنبا للوقوع في نفس المشاكل التي حدثت السنة الماضية عقب إعلان وزارة التربية لعملية توحيد لون المآزر، وهي المشاكل التي أخلطت أوراق الوزارة، حيث عجزت عن توفير المآزر لقرابة 5 ملايين تلميذ. وأكدت تعليمة وزارة التربية الوطنية؛ أنه ليس هناك تراجع فيما يتعلق بوجوب ارتداء المآزر الموحدة بالنسبة لكل التلاميذ، مشيرة إلى أنه تم العمل بالتنسيق مع العديد من الجهات، على تدارك مشكل المئزر الذي وقع السنة الماضية، من ضمنها وزارة التضامن الوطني والصناعة، حيث من المرتقب أن توفر الوزارة مليون ونصف مئزر، في حين تم السّماح للخواص بالمساهمة بفعالية في عملية توحيد المآزر، من خلال إسناد لهم مهام إنجاز كميات لا بأس بها من المآزر. ومن جهة أخرى؛ فإنّ جمعيات أولياء التلاميذ قامت بتوزيع المآزر على مستوى المؤسسات التربوية على أولياء التلاميذ الذين لم يتمكنوا من شراء المآزر لأبنائهم، بسبب ندرتها في الأسواق والمحلات، كما اتصل الإتحاد الوطني لجمعيات أولياء التلاميذ بمتعامل خاص، واتفق معه على تمويلهم بالعدد المطلوب في آجال قصيرة، وحسب عدد الطلبات التي وصلت للإتحاد من قبل جمعيات أولياء التلاميذ عبر كل ولاية. |
quelle est l’utilité du tablier OU DE LA BLOUSE?
DE NOS JOURS JE NE VOIS AUCUNE DANS LE PASSE TOUT LE MONDE SE VÊTIT DE LA MÊME MANIÈRE AUJOURD’HUI Y A RIEN A CACHER TOUT EST CLAIR ALORS JE NE VOIS PAS L’UTILITÉ DE LES OBLIGE A DÉPENSÉ PLUS D’ARGENT ALORS QU’ILS NE TROUVENT PAS DE QUOI NOURRIR LEURS ENFANTS
COMME SI CE VÊTEMENT VA REMÉDIER AU NIVEAU DE NOTRE ÉDUCATION PFFFFFFFF
امين و الحمد لله رب العالمين
امين و الحمد لله رب العالمين
…
امين و الحمد لله رب العالمين
…………………….
25/07/2016 – 22:31:00 النهار الجديــد / آمال لكال
وجهت وزارة التربية الوطنية
إلى جميع مديري التربية عبر 48 ولاية، تعليمات صارمة تفيد بعدم طرد التلاميذ الذين لم يتمكنوا من الحصول على المآزر الموحدة من الأقسام ، مسايرة لعملية توفيرها تدريجيا.
وتلقت بدورها جميع المؤسسات التربوية بأطوارها الثلاث التعليمة القاضية بعدم طرد التلاميذ سواء الإناث أو الذكور، الذين عجزوا عن ارتداء المآزر الموحدة ذات اللون الأزرق بالنسبة للذكور والوردي للبنات، تجنبا للوقوع في نفس المشاكل التي حدثت السنة الماضية عقب إعلان وزارة التربية لعملية توحيد لون المآزر، وهي المشاكل التي أخلطت أوراق الوزارة، حيث عجزت عن توفير المآزر لقرابة 5 ملايين تلميذ. وأكدت تعليمة وزارة التربية الوطنية؛ أنه ليس هناك تراجع فيما يتعلق بوجوب ارتداء المآزر الموحدة بالنسبة لكل التلاميذ، مشيرة إلى أنه تم العمل بالتنسيق مع العديد من الجهات، على تدارك مشكل المئزر الذي وقع السنة الماضية، من ضمنها وزارة التضامن الوطني والصناعة، حيث من المرتقب أن توفر الوزارة مليون ونصف مئزر، في حين تم السّماح للخواص بالمساهمة بفعالية في عملية توحيد المآزر، من خلال إسناد لهم مهام إنجاز كميات لا بأس بها من المآزر. ومن جهة أخرى؛ فإنّ جمعيات أولياء التلاميذ قامت بتوزيع المآزر على مستوى المؤسسات التربوية على أولياء التلاميذ الذين لم يتمكنوا من شراء المآزر لأبنائهم، بسبب ندرتها في الأسواق والمحلات، كما اتصل الإتحاد الوطني لجمعيات أولياء التلاميذ بمتعامل خاص، واتفق معه على تمويلهم بالعدد المطلوب في آجال قصيرة، وحسب عدد الطلبات التي وصلت للإتحاد من قبل جمعيات أولياء التلاميذ عبر كل ولاية. |
شكرا على الخبر …. الصحافة تقول ما لا تعي فالمؤسسات التربوية لم تصلها هذه المراسلة لأن الكل في عطلة
اللهم بارك لنا في رجب وشعبان ..وبلغنا رمضان
اللهم بلغنا صيامه وقيامه .. واجعلنا من عتقائك من النار
اللهم بارك لنا في رجب وشعبان ..وبلغنا رمضان
اللهم بلغنا صيامه وقيامه .. واجعلنا من عتقائك من النار