التعامل مع سلوك الابناء السىء للشيخ احمد عبد الرحمن 2024.

الجيريا

* الأسرة هى أهم مؤسسة للتربية فهى الخلية الأولى التى يتربى فيها الأبناء
ويتعلمون اللآداب.
* كثير من الأباء يظن أن التربية تربية الأجساد , نحن لا نربى أجساداً بل نربى
أرواحاً وقلوباً.
* الأمر والنهى *
_ لابد للمربى أن يأمر بما يفعل , ما أمر النبى صلى الله عليه وسلم بأمر ولم يفعله
وما نهى عن شيئ وفعله.
_ لابد من مراقبة الله عز وجل فى أنفسنا قبل أن ننظر لسلوك أبنائنا.
_ الأبناء يتوارثون الصفات من الأباء والأمهات لذلك اهتم النبى صلى الله عليه وسلم
بتربية القدوة.
* لا تبدأ التربية من مجرد إنجاب الطفل ولكن تبدأ من اختيار المحضن الشرعي
الطيب لتلك البذرة لذلك لابد من حسن اختيار الزوجة وكذلك الزوج ليتربى الأبناء
تربية ترضى الله ورسوله .
* أهم أسباب السلوك السيئ للأبناء أكل الحرام فلابد من تحرى الحلال الطيب.

للإستماع أو المشاهدة[أو التحميل
اضغط هنا

هل يحاسب الاباء كما يحاسب الابناء ؟ 2024.

السلا عليكم
موضوع وددت مناقشته معكم هل يحاسب الاباء كما يحاسب الابناء عند اخطائهم ؟
ماهي حقوق الابناء على الاباء ؟
في المجتمع وبين الاباء كاينة عقلية منتشرة الا وهي انه الاباء يتصوروا انهم لهم مطلق الحرية وان لهم السلطة المطلقة على الابناء يعني مهما ظلمك لا عقاب عليه
وارجوا ان تبيين حقوق الابناء على الاباء
ارجو التفاعل الجيريا

امممم ،، الوالدين تاعي عمرهم ما تسلطوا عليا ربي يحفظهم ويطول في عمارهم ان شاء الله ،ويدخلهم للجنة الفردوس ، يتسمى الوضوع خاطيني .

حقوق الابناء على الاباء اولا لازم الاب يختار الام المليحة و الام لازم تختار الاب المليح ثانيا لازم يختارولو اسم مليح ماشي يسموه وخلاص حتى الطفل يولي يحشم بيه ثالثا لازم يوفرولو جو مليح ماشي يجيبوه للدنيا و يخلوه للدنيا تلعب بيه رابعا لازم يربوه مليح و تربية تكون صالحة .ماشي معنتها انا وليدك راني ملكية خاصة لالا الطفل راه امانة عند الوالدين و لازم يحافظو عليها .ممكن شي اباء يغلطو في حق ولادهم ماناش نقولو انو الاب لازم يطلب السماح من وليدو مي الطفل محتاج انو الاب يبين لوليدو انو غلط حتا و تكون بطريقة غير مباشرة مرات حنا بابا كي يزعف يقولنا ديرو الحاجة بلا نقاش و لا يكمل النقاش في الموضوع بلا مايخلينا نهدرو مي والله تتخيلي انو بعد مايفوت وقت يجي لينا و يهدر معانا و يفهمنا علاش دار هذاك الشي و يسمعنا حرية التعبير تعلمتها منو و تعلمت منو انو مانديرش الحاجة بلا مانفهمها .انا راني نشوف انو الوالدين لما كانو ماشي قاريين كانو يعرفو حقوق الاولاد كثر من الجيل المتعلم.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fares rog الجيريا
امممم ،، الوالدين تاعي عمرهم ما تسلطوا عليا ربي يحفظهم ويطول في عمارهم ان شاء الله ،ويدخلهم للجنة الفردوس ، يتسمى الوضوع خاطيني .

الحمد لله ا سيدي ربي يعيشهملك آمين يا رب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soso sirin الجيريا
حقوق الابناء على الاباء اولا لازم الاب يختار الام المليحة و الام لازم تختار الاب المليح ثانيا لازم يختارولو اسم مليح ماشي يسموه وخلاص حتى الطفل يولي يحشم بيه ثالثا لازم يوفرولو جو مليح ماشي يجيبوه للدنيا و يخلوه للدنيا تلعب بيه رابعا لازم يربوه مليح و تربية تكون صالحة .ماشي معنتها انا وليدك راني ملكية خاصة لالا الطفل راه امانة عند الوالدين و لازم يحافظو عليها .ممكن شي اباء يغلطو في حق ولادهم ماناش نقولو انو الاب لازم يطلب السماح من وليدو مي الطفل محتاج انو الاب يبين لوليدو انو غلط حتا و تكون بطريقة غير مباشرة مرات حنا بابا كي يزعف يقولنا ديرو الحاجة بلا نقاش و لا يكمل النقاش في الموضوع بلا مايخلينا نهدرو مي والله تتخيلي انو بعد مايفوت وقت يجي لينا و يهدر معانا و يفهمنا علاش دار هذاك الشي و يسمعنا حرية التعبير تعلمتها منو و تعلمت منو انو مانديرش الحاجة بلا مانفهمها .انا راني نشوف انو الوالدين لما كانو ماشي قاريين كانو يعرفو حقوق الاولاد كثر من الجيل المتعلم.

صحيح وهو كذلك اختي الكريمة بل وانه لابد ايضا عليهم تعليم وانشاء اولادهم على حفظ القران وقراءته

كيف يرى الابناء الصغار آباءهم؟؟؟؟؟ 2024.

كيف يرى الأبناء الصغار آباءهم .. ؟؟

يرونهم خالدين .. و على كل شيء قادرين .. و عندهم علم الأولين و علم الآخرين .. !!

قلما يفكر الآباء في الأحداث التي يثيرونها .. و الانطباعات التي يحدثونها .. في نفوس صغارهم

الأبناء .. أو لعلهم يفكرون فلا يجدون فرقا يذكر بين الصورة التي يخالونها ترسم لهم في

أذهان أبنائهم الأطفال .. و الصورة التي يحملونها هم لإخوان لهم أو أصدقاء بالغين من الرجال

و النساء .. !!

و هم على خطأ في هذا و ذاك .. في نظر سائر علماء النفس و الأطباء .. !!

و عند هؤلاء العلماء أن إدراك الآباء لما يجول في خاطر صغار الأبناء .. عنهم و عما يتصفون

به في صغرهم من صفات .. شرط لازم لتفهم طبيعة الأطفال .. و هو بالتالي شرط من شروط

أحكام تربيتهم و إحسان تأديبهم .. !!

إن الأطفال ينظرون إلى آبائهم و إلى سائر من شبابهم من الرجال و النساء .. و كأنهم مخلوقات

تنتمي إلى عالم غير عالمهم .. قوامها معدن غير معدنهم .. ينظرون إليهم و كأنهم عمالقة أو آلهة

مالتي تتحدث عنها الأساطير .. و ينسج معالمها الخيال .. فبواعث الآباء في نظر الصفار ضرب

من ضروب الغيب و الإعجاز .. و أساليبهم غامضة كالأحاجي تمتنع و تلتبس على العقل و الإدراك ..

و الآباء لذلك موضع حب صغارهم الفائق .. و هم أيضا موضع خوف أطفالهم البالغ .. !!

و الجدير بالآباء أن يقفوا على بعض ما توصل إليه الأطباء و النفسيون و العلماء في هذا الصدد

من نتائج و آراء .. !!

اين ردودكم

سلمت يداك اخي و جعل الله لك من كل كلمة في هذه المقالة الف حسنة
رزقنا الله ورزقكم الذرية الصالحة

تتغير نظرة الابن لأبيه حسب عمره
وحسب النشاة بارك الله فيك على الموضوع القيم

وفيك بركة الاخ ايمن عبدالله

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
-ربما في نظري الخاص و المتواضع أن الحنان الزائد يفسد العلاقة بين الولد بأبيه أو البنت بأمها.يجب أن تكون للأب سلطة في المنزل .الكل يخافه ويهابه.لكن هذه السلطة لا يجب أن تتعدى حقوق كل فرد من أفراد العائلة.
الله يهدينا و يهدي جميع المؤمنات و المؤمنين.
شكرا على هذا الموضوع المتميز

لكن سلطة الاب اوالام لاتتعدى المعقول

الثواب والعقاب في تربية الابناء 2024.

الثواب والعقاب في تربية الأبناء

————————————-

يتحمَّل الآباء والمربون أمانةً عظيمةً ومسئوليةً جسيمةً في تربية أبنائهم ومريديهم، وحتى يؤدي الجميع هذه الأمانة لا بد أن يتعلَّموا كيف يحسنون تربية أبنائهم، فقد تعددت أساليب وطرائق تربية الأبناء، ومنها قضية التربية بالثواب والعقاب.

وأسلوب الثواب والعقاب من المبادئ التربوية الأساسية التي وضع لها الإسلام اعتبارًا كبيرًا، ولولا هذا المبدأ لتساوى المحسن والمسيء.. قال تعالى: ﴿وَمَا يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَلَا الْمُسِيءُ قَلِيلًا مَا تَتَذَكَّرُونَ (58)﴾ (غافر)، وإثابة المحسن على إحسانه وعقاب المسيء على إساءته تتجلى في قوله تعالى: ﴿هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلاَّ الإِحْسَانُ (60)﴾ (الرحمن)، وقوله سبحانه ﴿وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا﴾ (الشورى: من الآية 40)، وقد أورد علماء المسلمين مبدأ الثواب والعقاب تحت عنوان (باب الترغيب والترهيب)، والترغيب والترهيب من أساليب التربية التي تعتمد على فطرة الإنسان ورغبته في الثواب والنعيم، ورهبته من العقاب والشقاء وسوء العاقبة.

والترغيب والترهيب أسلوب قرآني في التربية، ففي الترغيب وعد بالإثابة وتحبيب في الطاعة، وفي الترهيب زجر عن الزلل والمعصية وتخويف من الخطايا والآثام، وقد استفاد علماء التربية والسلوك من هذا الأسلوب القرآني، وعليه وُضعت أُسس الثواب والتشجيع بطريقة معتدلة متوازنة، كما وُضعت أُسس العقاب ومراحله وشروطه.

ويظهر الاهتمام بمبدأ الثواب والعقاب في قول أمير المؤمنين هارون الرشيد لمؤدِّب ولده (الأمين) ".. ولا تُمعن في مسامحته، فيستحلي الفراغ ويألفه، وقوِّمه ما استطعت بالقرب والملاينة، فإن أباهما، فعليك بالشدة والغلظة"؛ لذلك يجب على المربين من آباء وأمهات ومعلمين اختيار المبدأ الملائم في الثواب والعقاب، حتى لا يحدث نفورًا أو تهاونًا من الأبناء، وحتى يسهل تكوينهم وتربيتهم التربية الصحيحة وفق مبادئ الإسلام العظيم.

الثواب والعقاب من أساليب التربية:
يعتبر علماء التربية أن الثواب والعقاب من أبرز أشكال التربية والضبط الاجتماعي وتوجيه السلوك، فالثواب يساعد في تثبيت السلوك السوي وتدعيمه، وتحسين الأداء وتقويمه، فحينما نكافئ أطفالنا على سلوكياتهم الحسنة ونقابلها بالاستحسان والقبول، خاصةً في سنوات العمر المبكرة، فإننا بذلك نبث الثقة في نفوسهم ونشجعهم على المزيد من التعلُّم الجيد والإنجاز والالتزام بالفضائل، فقد كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يستخدم المكافأة والثواب في إثارة نشاط الأطفال للقيام برياضة السباق، ولكي يدعم هذا النشاط كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول لهم "من سبق فله كذا" فكانوا يستبقون إليه ويقعون على صدره، فيلتزمهم ويقبلهم.

أما استخدام العقاب فأوصى المربون بعدم اللجوء إليه وحده إلا إذا فشلت أساليب الترغيب، فالشكر والثناء والاستحسان وتقديم الهدايا البسيطة وغيرها يدفع الأطفال إلى المزيد من النجاح، أمَّا العقاب وحده فإنه يدفع إلى الخمول وضعف الأداء وتثبيط الهمة.

إن نتائج الدراسات الإنسانيه والسلوكية توصي بضرورة الاهتمام أولاً بقضية الثواب والاستحسان، وتركِّز على الثواب لعدة أسباب: منها الأثر الانفعالي السيئ الذي يصاحب العقاب، أمَّا الإثابة والاستحسان ففيهما توجيه، بناءً على طبيعة السلوك المرغوب فيه، شريطة أن يكون الثواب على فعل حقيقي يستحق الإثابة، أو نتيجة ترك فعل غير مرغوب، أما الإثابة على غير سبب حقيقي فإنها تفقد الثواب قيمته وأثره التربوي، ويجب مراعاة ما بين الأطفال من فروق فردية، فمنهم من ترهبه الإشارة، ومنهم من لا يردعه إلا الجهر الصريح؛ ولذلك يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "علِّقوا السوط على الجدار وذكروهم بالله" تأكيدًا للتلويح بالعقوبة في حال تكرار الخطأ، وإن ترتَّب على التلويح بها التأدب وعدم الوقوع في الخطأ فقد تحقق المقصود، وبالتالي لا يكون داعيًا للعقوبة؛ لأنها ليست هدفًا في ذاتها.

خطوات العقوبة التربوية
1- تجاهل خطأ الطفل في البداية: يتم في هذه المرحلة تجاهل خطأ الطفل مع حسن الإشارة والتلميح دون المواجهة والتصريح؛ وذلك حتى يُعطي الفرصة لمراجعة سلوكه ويصحح خطأه، وحتى لا نلفت نظره بشدة إلى الخطأ، فربما استمر عليه عنادًا وإصرارًا.

2- عتاب الطفل سرًّا: وهذه مرحلة تالية، فبعد السقطة الأولى التي نكتفي فيها بالتلميح تأتي مرحلة التوبيخ والتصريح سرًّا، على ألا نكثر من ذلك حتى لا تسقط هيبة المربِّي في نفس الطفل.. ومن توجيهات علماء التربية في هذا الباب "لا تكثروا القول عليهم بالعتاب في كل حين، فإنه يهوِّن عليهم سماع الملامة، وركوب القبائح، ويسقط وقع الكلام في قلبهم".

3- عتاب الطفل ولومه جهرًا: فإذا استمر على خطئه بالرغم من تحذيره ومعاتبته سرًّا، فينبغي معاتبته أمام إخوانه أو رفاقه، ولا ينبغي أن يشتمل لومه وتقريعه على شتم أو سبٍّ أو تحقير لذاته، والهدف من معاتبته على الملأ، هو استغلال خوف الطفل على مكانته بين أقرانه في الرجوع عن الخطأ وتعديل السلوك؛ وذلك أيضًا؛ ليكون عظةً وتحذيرًا للآخرين "فالعاقل مَن اتعظ بغيره":

قسى ليزدجروا ومن يك حالمًا فليقسوا أحيانًا على من يرحم
مع التنبيه على قضية العتاب أمام الآخرين أن لاننتقد الشخص المخطئ، ولكن ننتقد السلوك الخطأ، فمثلاً لا نقول للمهمل (أنت مهمل) ولكن نقول له (هذا السلوك يدل على الإهمال).
وينبغي عدم تكرار الجهر بالعتاب للطفل؛ وذلك حتى لا تفقد العقوبة قيمتها، والواقع أن الطفل إذا تكرر لومه وتوبيخه فإنه يمر بثلاث مراحل.

الأولى: مرحلة التألُّم نتيجة الشعور بالذنب.
الثانية: مرحلة التضايق نتيجة التوبيخ مع الكراهية لمصدره.

الثالثة: مرحلة عدم إعارة التوبيخ ومُصدره أي اهتمام (اللامبالاة).

4- الضرب: وهو يأتي في نهاية المطاف بالنسبة لأساليب العقوبة المختلفة، وقد أقرَّه الشرع بضوابط وحدد له الفقهاء وعلماء السلوك في الإسلام حدودًا لا يتجاوزها المربِّي، وأحاطوها بشروط بالغة حتى لا تخرج العقوبة من مغزاها التربوي ومن هذه الشروط:
1- أن يكون الضرب على ذنب حقيقي، فلا يصح أن يُضرب الطالب على شبهة أو ظن.

2- لا يكون الضرب شديدًا مبرحًا، فيخرج من دائرة العقوبة الموجَّهة إلى الانتقام والتشفِّي،

3- لا يزيد الضرب على 3 ضربات.

4- لا يكون الضرب على الوجه أو على الأماكن ذات الحساسية الشديدة في الجسم (مكان المقاتل) لما ورد في صحيح مسلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: "إذا ضرب أحدكم فليتق الوجه".

5- أن يكون الضرب مفرَّقًا لا مجموعًا في محل واحد.

6- أن يكون ثابتًا في المبدأ ومتساويًا بين الأولاد، وعدلاً بينهم؛ لأن العقوبة الظالمة تجلب الضرر.

دستور التعامل مع الأبناء
لقد أثبتت التجارب والممارسات التربوية أن المداخلات الإيجابية لعملية التربية تؤدِّي إلى مخرجات تربوية إيجابية لدى الأولاد والعكس صحيح؛ لذلك يمكن تحديد دستور للتعامل مع الأولاد (بنين وبنات) وبنوده هي:
1- إذا كانت تربية الولد من خلال انتقاده فسوف يتربَّى على أن يُذم ويُلعن.

2- إذا كانت تربية الولد من خلال العدوان عليه فإنه يتربَّى على أن يُشاغب ويعاند.

3- إذا كانت تربية الولد من خلال الاستهزاء به فإنه يتربَّى على أن يكون خجولاً.

4- إذا كانت تربية الولد من خلال صبِّ اللوم عليه فسوف يتربَّى على الشعور بالذنب.

5- إذا كانت تربية الولد من خلال التسامح فإنه يتربَّى على أن يكون صبورًا.

6- إذا كانت تربية الولد من خلال التشجيع فسوف يتربَّى على الثقة بالنفس.

7- إذا كانت تربية الولد من خلال شعوره بالأمن والطمأنينة، فسوف يتربَّى على أن يكون له عقيدة.

من هنا يتضح أن الثواب والعقاب أسلوب يقوم على مقابلة الخير والشر في نفس الإنسان في توازن واعتدال بلا إفراط أو تفريط.

نسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعلنا هداةً مهديين، لا ضالين ولا مضلين، إنه سميع مجيب الدعاء.

منقول للامانة والافادة

صلة الابناء باالاباء في باك 2024 2024.

سلام الله عليكم اخواني اخواتي اسأل الله تعالى ان ييسر لكم الامتحان والنجاح اميين يااارب

تفاءلوا الجيريا

موضوع صلة الابناء بالاباء موجود في بكالوريا 2024 الموضوع الثاني وهو مع الحل ستستفدون منه

الله يوفقكم ويسعدكم يارب

Merçiii 7bibaa Rabi ykhaliik <3

شكراً أختي إيمان راني متصل الجيريا أسف كنت نحفظ في الصالون هههه

بارك الله فيك عزيزتي
ربي ينجحك

نمادج حوارية بين الابناء والاباء 2024.

—– بسم الله الرحمن الرحيم —–

لقد عرض القرآن الكريم عدة حوارات أسرية، تجلى فيها أدب الحوار الاسري، ومعالم الخطاب التربوي الذي يؤصل في النفوس حقيقة الإيمان وأخلاق القرآن، ولعلنا نقف مع نموذجين من هذه الحوارات.

·الحوار الأول: بين الابن الصالح والأب الطالح:

"حوار ابراهيم صلى الله عليه وسلم لأبيه في سورة مريم"

قال ابراهيم "الابن" : (يا أبت لم تعبد ما لا يسمع ولا يبصر ولا يغني عنك شيئاً، يا أبت إني قد جاءني من العلم ما لم يأتك فاتبعني أهدك صراطاً سوياً، يا أبت لا تعبد الشيطان إن الشيطان كان للرحمن عصياً، يا أبت إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان ولياً).

قال "الأب": (أراغب أنت عن آلهتي يا إبراهيم لئن لم تنته لأرجُمنك واهجرني ملياً ).

قال "الابن": (سلام عليك سأستغفر لك ربي إنه كان بي حفياً، وأعتزلكم وما تدعون من دون الله وأدعو ربي عسى ألا أكون بدعاء ربي شقياً ).


وقد تضمن الحوار دروساً عدة منها:

1-الأدب في حديث الولد لوالده، وتودده إليه وتقديره له. فهو يبدأ حديثه بذكر تلك اللحمة العظيمة والرابطة الجليلة، انها وشيجة الأبوة.. فيناديه بها بأدب جم (يا أبت) … وهكذا ينبغي أن يحدث الأبن أباه وأمه كما أمر الله تعالى بذلك فقال: وقل لهما قولاً كريماً ومن أكبر العقوق أن يخاطب الرجل أباه كما يخاطب السيد خادمه.

2-أهمية التوحيد في دعوة الرسل؛ فهي الأصل الأصيل والركن الركين الذي قامت عليه الرسالات، وهي الكلمة الأولى التي وجهها إبراهيم إلى والده يا أبت لم تعبد ما لا يسمع ولا يبصر ولا يغني عنك شيئاً وما من رسول بعثه الله إلا كان أول ما دعا إليه قومه توحيد الله تعالى وما أرسلنا من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون .

3-كثير من الآباء يأنف النصيحة من ابنه، استكباراً على الولد أو استصغاراً له، ولذا بين إبراهيم عليه السلام أنه إنما يستمد علمه في دعوته من مصدر علوي وليس من ذات نفسهإني قد جاءني من العلم ما لم يأتك فاتبعني. لذا ينبغي للأبناء إذا شعروا بعدم تقبل الوالدين للنصح منهم أن يلجأوا إلى بعض الأقارب لنصحهما, أو إلى شريط مسجل لبعض المشايخ يناقش ذلك الخلل أو الخطأ أو أي مصدر خارجي أو وسيلة تلقي قبولاً لدى الوالدين ليستجيبوا للنصح ويرجعوا عند سماعها للحق..

4-من الأهمية بمكان أن يوضح المحاور "المتحدث" حرصه واهتمامه بمصلحة الطرف الآخر؛ ولذلك بين إبراهيم لأبيه خوفه عليه من اتباع الشيطان فيحق عليه عذاب الرحمن يا أبت إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان ولياً.

5-الصبر على الوالدين وحسن صحبتهما وإن كانا مشركين، كما قال تعالى: (وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفاً). ولذا لم يفقد إبراهيم بره وعطفه وأدبه مع أبيه مع قسوة عباراته وجهالة كلماته .. ولم يزد إبراهيم على قوله سلا م عليك سأستغفر لك ربي .. .

6-ومع هذا الإحسان، فإنه لا يعني مشاركة الأب في منكراته، قال سلام عليك سأستغفر لك ربي إنه كان بي حفياً، وأعتزلكم وما تدعون من دون الله وأدعو بي عسى ألا أكون بدعاء ربي شقياً. فحسن صحبة إبراهيم لأبيه لم يمنعه من اعتزال شركه وكفره..

7-"ومن ترك شيئاً عوضه الله خيراً منه". فإبراهيم عندما اعتزل أباه وقومه وهجر أهله ودياره، ورحل إلى حيث يدعو ربه وحده لم يتركه الله وحيداً؛ بل عوضه أهلاً خيراً ممن ترك فلما اعتزلهم وما يعبدون من دون الله وهبنا له إسحاق ويعقوب وكلاً جعلنا نبياً.
يتبع ان شاء الله مع الحوار الثاني بين (الاب الصالح والابن الطالح )
***نقله للفائدة اخوكم / ابو ابراهيم ***

احذرا خلافاتكما امام الابناء 2024.

– ظ†ط®طھظ„ظپ ط£ظ†ط§ ظˆط²ظˆط¬ظٹ ظƒط«ظٹط±ظ‹ط§ ط£ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط،طŒ ظپظ‡ظ„ ظ„ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپط§طھ ط£ط«ط± ط³ظ„ط¨ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ط£ظˆ ط´ط®طµظٹط§طھظ‡ظ…طں

– ط¨ط¯ط§ظٹط© ظ†ظ‚ظˆظ„: ط¥ظ† ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط© ظ…طھط¨ط§ط¯ظ„ط© ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط§طھ ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹط© ظˆظ…ط´ظƒظ„ط§طھ طھط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© ط³ظٹط¦ط© ظˆط®ط¨ظٹط«ط©طŒ ظˆظƒط£ظ† ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط؛ط°ظٹظ‡ط§ ظˆظٹظ†ظپط® ظپظٹ ط¯ط®ط§ظ†ظ‡ط§ ظ‡ظˆ ط§ظ„ط´ظٹط·ط§ظ† ظ†ظپط³ظ‡طŒ ظپط£ط­ط¯ ط£ط³ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط§طھ ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹط© ظ‡ظˆ ط§ظ„ط§ط®طھظ„ط§ظپ ط¹ظ„ظ‰ ط·ط±ظٹظ‚ط© طھط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط،طŒ ظˆط§ظ„ط§ط®طھظ„ط§ظپ ط¹ظ„ظ‰ ظƒظٹظپظٹط© ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ظ‡ظ… ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© طµط­ظٹط­ط©طŒ ظˆظپظٹ ط§ظ„ظˆظ‚طھ ظ†ظپط³ظ‡ ظپط¥ظ† ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپط§طھ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† طھطµط¨ ظپظٹ ط؛ظٹط± ظ…طµظ„ط­ط© ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط،طŒ ظˆطھط¤ط¯ظٹ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط§ط®طھظ„ط§ظپ ط¹ظ„ظ‰ طھط±ط¨ظٹطھظ‡ظ…طŒ ظپظٹظپط³ط¯ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ظ†طھظٹط¬ط© ط¹ط¯ظ… ط§ظ„ط§طھظپط§ظ‚ ظ‡ط°ط§ط› ط­ظٹط« ط¥ظ† ط§ظ„ط§ط®طھظ„ط§ظپط§طھ ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹط© طھط¬ط¹ظ„ ط§ظ„ط£ط¨ظˆظٹظ† ظٹط¹ظ…ظ„ ظƒظ„ ظ…ظ†ظ‡ظ…ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط£ظ† ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ظپظٹ طµظپظ‡ ظ‡ظˆطŒ ظپطھظƒظˆظ† ط§ظ„ظ†طھظٹط¬ط© ط£ظ† ظٹطھط³ط§ظ…ط­ ظƒظ„ ظ…ظ†ظ‡ظ…ط§ ظ…ط¹ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ظپظٹ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ط®ط·ط§ط، ط§ظ„طھظٹ طھط¨ط¯ظˆ ط¨ط³ظٹط·ط© ظ…ظ† ظˆط¬ظ‡ط© ظ†ط¸ط±ظ‡طŒ ط­طھظ‰ ظٹطھط¬ط±ط£ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط®ط·ط£ ظپظٹ ظˆط¬ظˆط¯ ط§ظ„ط£ط¨ ط£ظˆ ط§ظ„ط£ظ…. ظˆط§ظ„طھط³ط§ظ…ط­ ظ‡ظ†ط§ ظ…ط¹ ط§ظ„ط·ظپظ„ ظپظٹ ط§ظ„ط£ط®ط·ط§ط، ط§ظ„طµط؛ظٹط±ط©طŒ ظˆط§ظ„طھظٹ ظ„ظٹط³ ظ…ظ† ط­ظ‚ظ‡ ط£ظ† ظٹظ…ط§ط±ط³ظ‡ط§طŒ ظ…ط®طھظ„ظپ طھظ…ط§ظ…ظ‹ط§ ط¹ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط­ط§ظ„ط© ط§ظ„طھظٹ ظٹط¹طھط¨ط± ظپظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط·ظپظ„ ط£ظ† ط§ظ„ط£ط®ط·ط§ط، ط§ظ„طھظٹ ظٹطھط³ط§ظ…ط­ ظپظٹظ‡ط§ ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ط§ظ† ط­ط§ظ„ ط§ط®طھظ„ط§ظپظ‡ظ…ط§ ظ‡ظٹ ط­ظ‚ ظ…ظƒطھط³ط¨ ظ„ظ‡طŒ ظپظٹظ…ط§ط±ط³ظ‡ ط¹ظ„ظ†ظ‹ط§ ط£ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط£ط¨ظˆظٹظ† ظˆظ‡ط°ظ‡ ظˆط§ط­ط¯ط©طŒ ظˆظٹظ…ط§ط±ط³ظ‡ ط¨ط§ط³طھظ…ط±ط§ط± ظˆظ„ظٹط³ ظ…ط±ط© ظˆط§ط­ط¯ط© ظˆظ‡ط°ظ‡ ط£ط®ط±ظ‰طŒ ظˆظ„ط§ ظٹظƒظˆظ† ظ…ظ…ظ†ظˆظ†ظ‹ط§ ظ„ظ„ط£ط¨ظˆظٹظ†طŒ ظˆظ„ط§ ط´ط§ظƒط±ظ‹ط§ ظ„ظ‡ظ…ط§ ظˆظ‡ط°ظ‡ ط«ط§ظ„ط«ط©طŒ ظپطھط²ظٹط¯ ط¬ط±ط£طھظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ‚طھط±ط§ظپ ط§ظ„ط®ط·ط£طŒ ظˆط¹ظ…ظˆظ…ظ‹ط§ ظپط¥ظ† ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط§طھ ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹط© ظ‚ط¯ طھط¤ط«ط± طھط£ط«ظٹط±ظ‹ط§ ط³ظ„ط¨ظٹظ‹ط§ ط¹ظ„ظ‰ طھط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ظ…ظ† ط§ظ„ط¬ظˆط§ظ†ط¨ ط§ظ„ط¢طھظٹط©: ظ€ ظ…ط­ط§ظˆظ„ط© ط§ط³طھظ‚ط·ط§ط¨ ط£ط­ط¯ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط،طŒ ط£ظˆ ظپط±ظٹظ‚ ظ…ظ†ظ‡ظ… ظ†ط§ط­ظٹط© ط£ط­ط¯ ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† ط¶ط¯ ط§ظ„ط·ط±ظپ ط§ظ„ط¢ط®ط±: ظˆظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط³ظ„ظˆظƒ ظٹظپط¹ظ„ظ‡ ط§ظ„ط¬ظ‡ط§ظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ط¢ط¨ط§ط، ظˆط§ظ„ط£ظ…ظ‡ط§طھ ط­ظٹظ†ظ…ط§ ظٹط±ظٹط¯ ط£ظ† ظٹظƒط³ط¨ ط¬ظˆظ„ط© ظپظٹ ظ…ط¹ط±ظƒط© ط£ط³ط±ظٹط©طŒ ظˆظٹط­ط¨ ط£ظ† ظٹظƒط³ط¨ظ‡ط§ ط¨ط£ظٹط© ط·ط±ظٹظ‚ط© ط­طھظ‰ ظ„ظˆ ظƒط§ظ†طھ ط¹ظ„ظ‰ ط­ط³ط§ط¨ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ظ…ط³طھظ‚ط¨ظ„ط§ظ‹طŒ ظپظ‡ظˆ ظ„ظٹط³ ظپظٹ ط°ظ‡ظ†ظ‡ ط£طµظ„ط§ظ‹ ط£ظ† ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط§طھ ط§ظ„ظ…طھط£ط²ظ…ط© ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† ظٹظ…ظƒ ط£ظ† طھط¤ط«ط± ط¹ظ„ظ‰ طھط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ط¨ط§ظ„ط³ظ„ط¨طŒ ظپط¥ط°ط§ ط§ط³طھط¬ط§ط¨ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ط¥ظ„ظ‰ ظ…ط­ط§ظˆظ„ط© ط§ظ„ط£ط¨ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط±ظٹط¯ ط£ظ† ظٹط¶ظ…ظ‡ظ… ط¥ظ„ظ‰ طµظپظ‡طŒ ظپظ‚ط¯ ظٹط­ط§ظˆظ„ ط§ظ„ط·ط±ظپ ط§ظ„ط¢ط®ط± ظ†ظپط³ ط§ظ„ظ…ط­ط§ظˆظ„ط§طھطŒ ظپظٹط¶ط·ط± ط£ظ† ظٹظ‚ط¯ظ… ظ†ظپط³ ط§ظ„طھظ†ط§ط²ظ„ط§طھطŒ ظˆظپظٹ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط­ط§ظ„ط© ظٹظپظ„طھ ظ…ظٹط²ط§ظ† ط§ظ„طھط±ط¨ظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ط¨ظٹطھ. ظˆط¥ط°ط§ ظƒط§ظ† ط£ط­ط¯ ط§ظ„ط·ط±ظپظٹظ† ط­ظƒظٹظ…ظ‹ط§ ط£ظˆ ظ…ط³طھظˆط¹ط¨ظ‹ط§ ط§ظ„ط®ط·ط± ط§ظ„ط°ظٹ ظ‚ط¯ ظٹطھط±طھط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط°ظ„ظƒط› ظپط¥ظ†ظ‡ ط³ظٹط­ط§ظˆظ„ ط£ظ† ظٹط³ظٹط·ط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظˆط¶ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ط¨ظٹطھطŒ ظˆظ„ظƒظ† ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ظ„ظ† ظٹط­ط¨ظˆظ‡ ط£ظˆ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظ‚ظ„ ط³ظٹط¹ط§ط±ط¶ظˆظ†ظ‡ ط¨ط´ط¯ط© ظپظٹظ…ط§ ظٹط±ظٹط¯ظˆظ†طŒ ظˆط³ظˆظپ ظٹط®ط§ظ„ظپظˆظ†ظ‡ ط£ط­ظٹط§ظ†ظ‹ط§ ط¯ظˆظ† ط£ظ† ظٹط³طھط·ظٹط¹ ط£ظ† ظٹطھط­ظƒظ… ظپظٹظ‡ظ…طŒ ط£ظ…ط§ ظ„ظˆ ظ…ط§ط±ط³ ظ…ط¹ظ‡ظ… ط§ظ„ط¹ظ‚ط§ط¨طŒ ظپط¥ظ† ط°ظ„ظƒ ط³ظٹط¬ط± ط¹ظ„ظٹظ‡ ظƒط±ظ‡ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ظ„ظ‡طŒ ظˆطھط¹ط§ط·ظپظ‡ظ… ظ…ط¹ ط§ظ„ط·ط±ظپ ط§ظ„ظ„ظٹظ† ظ…ط¹ظ‡ظ… ط­طھظ‰ ظ„ظˆ ظƒط§ظ† ط¸ط§ظ„ظ…ظ‹ط§طŒ ظ„ط£ط¬ظ„ ط°ظ„ظƒ ظپط¥ظ† ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط¢ط¨ط§ط، ط§ظ„ظ…ط®طھظ„ظپظٹظ† ظ…ط¹ ط²ظˆط¬ط§طھظ‡ظ… ظ‚ط¯ ظٹط¯ظپط¹ ط§ظ„ط²ظˆط¬ط§طھ ط£ط­ظٹط§ظ†ظ‹ط§ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† طھط¹ط§ظ‚ط¨ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ط£ط«ظ†ط§ط، ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپ ط¨ظٹظ†ظ‡ظ…ط§ ط¨ط§ظ„ط°ط§طھ طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ط­طھظ‰ طھطھظˆط±ط· ظپظٹ ظ…ط³ط£ظ„ط© ط§ظ„طھط­ظƒظ… ظپظٹ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ط¨ط§ظ„ظ‚ظˆط©طŒ ظˆظٹط¨ط¯ظˆ ظ‡ظˆ ظƒط·ط±ظپ ط¹ط§ط¯ظ„ ط£ظˆ ظ…ط­ط§ظٹط¯ ظٹط­ظƒظ… ط¨ظٹظ†ظ‡ظ…ط§طŒ ظˆظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط³ظ„ظˆظƒ ط£ظٹط¶ظ‹ط§ ط؛ظٹط± طµط­ظٹط­. ط¹ط¯ظ… ط§ظ„ط¹ط¯ظ„ ظ€ ط§ط®طھظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط¹ط¯ظ„ ظپظٹ ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، طŒ ط£ظˆ ط¹ط¯ظ… ط§ظ„ط¹ط¯ظ„ ظپظٹ ط­ط¨ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط،طŒ ظˆظ…ظ„ط§ط­ط¸ط© ط°ظ„ظƒ ظ…ظ† ط§ظ„ط·ط±ظپ ط§ظ„ط¢ط®ط±طŒ ظˆط§ط¹طھط±ط§ط¶ظٹظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط¯ظˆظ† ط§ظƒطھط±ط§ط« ظ…ظ† ط§ظ„ط·ط±ظپ ط؛ظٹط± ط§ظ„ط¹ط§ط¯ظ„طŒ ظپظپظٹ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط­ط§ظ„ط© طھط¬ط¯ ط§ظ„ط²ظˆط¬ ط§ظ„ط°ظٹ ظ„ط§ ظٹظپظ‡ظ… ط§ظ„ط®ط·ظˆط±ط© ط§ظ„طھط±ط¨ظˆظٹط© ط§ظ„ظ…طھط±طھط¨ط© ط¹ظ„ظ‰ ط£ظٹط© طھطµط±ظپط§طھ ظ…ط¹ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ط£ط«ظ†ط§ط، ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپطŒ طھط¬ط¯ظ‡ ظٹط¹ط§ظ…ظ„ ط°ظ„ظƒ ط§ظ„ط§ط¨ظ† ط¨ط¬ظپط§ط،طŒ ظˆظƒط£ظ†ظ‡ ظٹط­ظ…ظ‘ظ„ ط°ظ„ظƒ ط§ظ„ط§ط¨ظ† ظ…ط³ط¤ظˆظ„ظٹط© ط£ط®ط·ط§ط، ط§ظ„ط·ط±ظپ ط§ظ„ط¢ط®ط±. ظˆظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¹ط±ظˆظپ ط£ظ† ط¹ط¯ظ… ط§ظ„ط¹ط¯ظ„ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ظ‡ظˆ ظ†ظˆط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ط¸ظ„ظ…طŒ ظˆط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹظ…ط§ط±ط³ ط§ظ„ط£ط¨ظˆط§ظ† ط£ظˆ ط£ط­ط¯ظ‡ظ…ط§ ط§ظ„ط¸ظ„ظ… ظپظٹ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ظ…ط¹ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط،ط› ظپط¥ظ† ط°ظ„ظƒ ظٹظˆط¬ط¯ ط¹ط¯ظ… ظ‚ظ†ط§ط¹ط© ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ط¨ط¹ط¯ظ… ط¶ط±ظˆط±ط© ط·ط§ط¹ط© ط°ظ„ظƒ ط§ظ„ط£ط¨ ط§ظ„ط¸ط§ظ„ظ…طŒ ط£ظˆ ط§ظ„طھظ†طµظ„ ظ…ظ† طھظ†ظپظٹط° طھط¹ظ„ظٹظ…ط§طھظ‡طŒ ط£ظˆ ط­طھظ‰ ظ„ظˆ ط§ط³طھط·ط§ط¹ظˆط§ ط£ظ† ظٹط£ط®ط°ظˆط§ ظ…ظ†ظ‡ ظ…ظˆظ‚ظپظ‹ط§ ط؛ظٹط± ظ…ط­ط§ظٹط¯ ظ„ظپط¹ظ„ظˆط§طŒ ط£ظˆ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظ‚ظ„ ظپط¥ظ†ظ‡ظ… ظ„ظ† ظٹط­ط¨ظˆظ†ظ‡ ظƒظ…ط§ ظٹط­ط¨ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ط§ظ„ط¢ط¨ط§ط،. ط¥ظ‡ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ظ€ ط¥ظ‡ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ط£ط·ظپط§ظ„ ط£ظˆ ظ†ط¨ط°ظ‡ظ… ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„ ط£ط­ط¯ ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ†طŒ ط¨طµط±ظپ ط§ظ„ظ†ط¸ط± ط¹ظ† ط£ط³ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ط¥ظ‡ظ…ط§ظ„ ط£ظˆ ط§ظ„ظ†ط¨ط°طŒ ظˆط§ط¹طھط±ط§ط¶ ط§ظ„ط·ط±ظپ ط§ظ„ط¢ط®ط± ط¹ظ„ظ‰ ط°ظ„ظƒ: ظˆظ‚ط¯ ظٹطھط±طھط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط§طھ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† ط£ظ…ط± ط¢ط®ط±طŒ ظˆظ‡ظˆ ط£ظ† ط£ط­ط¯ ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† ظٹظ‡ظ…ظ„ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط،طŒ ظˆظٹظ‡ظ…ظ„ ظˆط§ط¬ط¨ط§طھظ‡ظ…طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ظ„ط£ظ†ظ‡ ط؛ظٹط± ظ…ط³طھط±ظٹط­ ظ†ظپط³ظٹظ‹ط§طŒ ظپظٹط¶ط·ط±ط¨ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„طŒ ظˆطھط¶ط·ط±ط¨ ظ…طµظ„ط­ط© ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط،طŒ ظˆط¹ظ†ط¯ظ…ط§ ظٹطھط¯ط®ظ„ ط§ظ„ط²ظˆط¬ ظ„ظٹطµظ„ط­طŒ ط£ظˆ ظ„ظٹظ†طµط­طŒ ط£ظˆ ظٹط¹ط§ظ„ط¬ ط§ظ„ظˆط¶ط¹ ط؛ظٹط± ط§ظ„ظ…ط³طھظ‚ط± ظپظٹ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ط¨ط§ظ„ظ†ط³ط¨ط© ظ„ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط،طŒ ظٹطھظ‡ظ…ظ‡ ط§ظ„ط·ط±ظپ ط§ظ„ط¢ط®ط± ط¨ط£ظ†ظ‡ ظٹظ‡طھظ… ط¨ط§ظ„ط¨ظٹطھ ط£ظˆ ط¨ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ط£ظƒط«ط± ظ…ظ†ظ‡طŒ ط£ظˆ ظٹطھظ‡ظ…ظ‡ ط¨ط£ظ†ظ‡ ظ„ط§ ظٹط­طھط±ظ… ظˆط¬ظˆط¯ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط¨ظٹطھطŒ ظپظپظٹ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط­ط§ظ„ط© ظپط¥ظ† ط§ظ„ط²ظˆط¬ ط§ظ„ظ…ظƒطھط¦ط¨ ظ†طھظٹط¬ط© ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط§طھ ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹط© ظ„ظ† ظٹظ‚ظˆظ… ط¨ط§ظ„ط¥طµظ„ط§ط­طŒ ظˆظ„ظ† ظٹط¹ط·ظٹ ط§ظ„ظپط±طµط© ظ„ط£ط­ط¯ ظ„ظٹظ‚ظˆظ… ط¨ط§ظ„ط¥طµظ„ط§ط­طŒ ظپظٹط²ظٹط¯ ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ†طŒ ظˆظٹظƒظˆظ† ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ظ‡ظ… ط¶ط­ظٹط© ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپ ظˆط§ظ„ط¥ظ‡ظ…ط§ظ„طŒ ظپطھطھط£ط«ط± ظ†ظپط³ظٹط© ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ط¬ظ…ظٹط¹ظ‹ط§ ط¨ط°ظ„ظƒ ط§ظ„ظ†ط¨ط° ط£ظˆ ط§ظ„ط¥ظ‡ظ…ط§ظ„. ظ€ طھط¯ط®ظ„ ط£ط­ط¯ ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† ظپظٹ طھط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© ظ„ط§ طھط±ط¶ظٹ ط§ظ„ط·ط±ظپ ط§ظ„ط¢ط®ط±طŒ ط£ظˆ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ظپط³ط© ط¨ظٹظ† ط¹ط§ط¦ظ„طھظٹظ† ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† ظپظٹ طھط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط،طŒ ظˆط§ط¹طھط±ط§ط¶ ط§ظ„ظˆط§ظ„ط¯ظٹظ†: ظˆظٹظƒظˆظ† ط°ظ„ظƒ ط§ظ„طھط¯ط®ظ„ ظ…ظ† ط£ظ‡ظ„ ط£ط­ط¯ ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ† ظپظٹ طھط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ظ†ط§طھط¬ظ‹ط§ ط¹ظ† ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ†طŒ ظˆط¥ظ„ط§ ظ„ظˆ ظƒط§ظ† ط§ظ„ط²ظˆط¬ط§ظ† ظ…طھظپظ‚ظٹظ† ظˆظ…طھط¹ط§ظˆظ†ظٹظ† ظ„ط£ظ…ظƒظ†ظ‡ظ…ط§ ط¥ظٹظ‚ط§ظپ ط£ظٹ طھط¯ط®ظ„ ظپظٹ طھط±ط¨ظٹط© ط£ط¨ظ†ط§ط¦ظ‡ظ… ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ط£ظ‡ظ„ ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© ظ…ظ‡ط°ط¨ط© ظ…ظ‚ط¨ظˆظ„ط©طŒ ط£ظ…ط§ ط®ظ„ط§ظپظ‡ظ…ط§ ظپظ‡ظˆ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹظپطھط­ ط§ظ„ط¨ط§ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ظ…طµط±ط§ط¹ظٹظ‡ ظ„ظ„طھط¯ط®ظ„. ط§ط³طھط؛ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپط§طھ – ط§ط³طھط؛ظ„ط§ظ„ ط£ط­ط¯ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، – ط£ظˆ ط¨ط¹ط¶ظ‡ظ… – ط§ظ„ظپط¬ظˆط© ط§ظ„ظ‚ط§ط¦ظ…ط© ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط£ط¨ ظˆط§ظ„ط£ظ… ظ„ظ…طµظ„ط­طھظ‡ظ… ط§ظ„ط®ط§طµط© ظ„طھط­ظ‚ظٹظ‚ ظ…ظƒط§ط³ط¨ ظ…ط§ط¯ظٹط© ط£ظˆ ظ†ظپط³ظٹط©: ظˆظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ†طھظٹط¬ط© ط£ظˆط±ط¯طھظ‡ط§ ط£ط®ظٹط±ظ‹ط§طŒ ط¥ظ„ط§ ط£ظ†ظ‡ط§ ظ‡ظٹ ط§ظ„ط£ظˆظ„ظ‰ ظپظٹ ط³ظٹط± ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط²ظˆط¬ظٹظ†طŒ ظپط¥ظ† ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ط¨ظ…ط¬ط±ط¯ ط£ظ† ظٹظƒطھط´ظپظˆط§ ط£ظ† ط§ظ„ط£ط¨ظˆظٹظ† ظ…ط®طھظ„ظپط§ظ†طŒ ظپط¥ظ†ظ‡ظ… ط³ظٹط³طھط«ظ…ط±ظˆظ† ط°ظ„ظƒ ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپ ظ„ظ…طµظ„ط­طھظ‡ظ… ط§ظ„ط´ط®طµظٹط©طŒ ظپط§ظ„ط°ظٹ ظٹظˆط§ظپظ‚ ظ„ظ‡ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظپط³ط­ط©طŒ ط£ظˆ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¹ط·ظٹ ظ„ظ‡ظ… ظ…طµط±ظˆظپظ‹ط§ ط£ظƒط¨ط±طŒ ط£ظˆ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط£طھظٹ ط¨ظ‡ط¯ط§ظٹط§ ط£ظپط¶ظ„طŒ ط³ظٹظƒظˆظ† ظ‡ظˆ ط§ظ„ظ…ظپط¶ظ„ ظ„ط¯ظ‰ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط،طŒ ظˆظ‡ظˆ ط§ظ„ظ…ط³ظ…ظˆط¹ ظƒظ„ط§ظ…ظ‡طŒ ظˆط§ظ„ظ…ط·ط§ط¹ ط£ظˆط§ظ…ط±ظ‡طŒ ط­طھظ‰ ظٹط£طھظٹ ط§ظ„ط¢ط®ط± ط¨ط£ظپط¶ظ„ ظ…ط§ ط¬ط§ط، ط¨ظ‡ ط§ظ„ط£ظˆظ„طŒ ظپطھظ†ظ‚ظ„ط¨ ط§ظ„ط¯ظپط© ظ†ط­ظˆ ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹطŒ ظˆظٹظ‡ظ…ظ„ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ط§ظ„ط£ظˆظ„طŒ ظˆظ‡ظƒط°ط§.. ظپط¥ط°ط§ ظ†ط¬ط­ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ظپظٹ ط§ط³طھط«ظ…ط§ط± ط§ظ„ظپط¬ظˆط© ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط£ط¨ظˆظٹظ† ط¨ط´ظƒظ„ ظٹطµط¨ ظپظٹ ظ…طµظ„ط­طھظ‡ظ…طŒ ظˆط¥ط°ط§ ط§ط³طھط¬ط§ط¨ ط§ظ„ط¢ط¨ط§ط، ظ„ط°ظ„ظƒطŒ ظˆظˆظ‚ط¹ظˆط§ ظپظٹ ط´ط±ظƒ ط¥ط±ط¶ط§ط، ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ط¹ظ„ظ‰ ط­ط³ط§ط¨ ط£ط­ط¯ ط§ظ„ط£ط¨ظˆظٹظ†طŒ ظپط¥ظ†ظ‡ظ…ط§ ط¨ط°ظ„ظƒ ظٹظƒظˆظ†ظˆط§ ظ‚ط¯ ط®ط³ط±ظˆط§ ط®ط³ط§ط±ط© ظƒط¨ظٹط±ط©طŒ ظˆظپظ‚ط¯ظˆط§ ط¬ط²ط،ظ‹ط§ ظƒط¨ظٹط±ظ‹ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظٹط·ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط،طŒ ظˆط³طھظƒظˆظ† ط§ظ„ظ†طھظٹط¬ط© ط§ظ„ط³ظٹط¦ط© ط§ظ„ط£ط®ط±ظ‰ ط£ظ† ط§ظ„ط£ط¨ظ†ط§ط، ط³ظٹط­ط§ظˆظ„ظˆظ† ط²ظٹط§ط¯ط© ط§ظ„ظپط¬ظˆط© ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط£ط¨ظˆظٹظ†طŒ ط£ظˆ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظ‚ظ„ ط§ظ„ط­ط±طµ ط¹ظ„ظ‰ ط§ط³طھظ…ط±ط§ط±ظ‡ط§ ظ…ظˆط¬ظˆط¯ط© ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط£ط¨ظˆظٹظ†.
منقووووول للفائدة

سبحان الله ولارد

ربي يبارك فيك اختي على الطرح المفيد
اكيد انه العلاقة بين الزوجين تأثر على الاولاد
وحتى على تعاملهم هوما مع المشاكل فيما بعد
لابي يقدرنا اختي نكونو ليهم احسن قدوة
ربي يعطينا العقل …ونقدرو نربوهم كما يحب ويرضى

شكرا حبيبتي على مداخلتكي المفيدة

اربع عشرة خطوة لبناء ثقة الابناء بانفسهم 2024.

يمكن إيجاز أهم الطرق لبناء ثقة الأبناء بأنفسهم في أربع عشرة خطوة :

1ـ تجاوب مع كلّ طفل بشكل فرديّ، ناديه باسمه.

2ـ أعط الطفل الوقت للتّكلّم معه عما يهمه.

3ـ أكّد السلوك الذي تحبّه.

4ـ ابق توقعاتك متوافقة مع مرحلة نمو الطفل و قدرته. " كن واقعياً"

5ـ أعط الطفل فرصة الاختيار بين بدائل و اجعله يتحمل المسئوليّات بما يتناسب مع مرحلة نموه .

6ـ أعطه فرص للنّجاح – مارس التحدي معه عندما تكون فرص نجاحه جيّدة.

7ـ فرغ نفسك لطفلك قدراً معيناً من الوقت و تذكر أن نوعية الوقت أهم من الكمّيّة.

8ـ قارن مهارات الطفل بإنجازاته السّابقة وتجنّب مقارنته الأطفال الآخرين خاصّة الأخوة و الأخوات.

9ـ تجنّب إحراجه أو إلصاق صفة أو اسم قبيح به.

10ـ كن نموذجًا جيّداً – الأطفال يتعلّمون من خلال القدوة.

11ـ ردّ على السلوك بدلاً من الشخصيّة ( قل لا أريد حجرة المعيشة مكتظّة بألعابك بدلاً من انك ولد سيّئ غير مرتّب ).

12ـ اثني على الطفل تقديراً لإنجازاته.

13ـ اقبل مشاعر الطفل – السلبيّ منها و الإيجابي – بدون الحكم عليه.

14ـ عانق طفلك بكثرة[منقول من المنتديات.

بارك الله فيك أخي على هذه النصائــــــــــــــــــــــح

جزاك الله لف خير وجعله في ميزان حسناتك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نرجس17 الجيريا
بارك الله فيك أخي على هذه النصائــــــــــــــــــــــح

وفيك بارك الله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة manal47 الجيريا
جزاك الله لف خير وجعله في ميزان حسناتك

وجزاك الجنة ان شاء الله

بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♥salma 04♥ الجيريا
بارك الله فيك

وفيك بارك الله

بارك الله فيك

مدمرات الشخصية عند الابناء 2024.

مدمرات الشخصية عند الأبناء

1- القسوة والشدة: فالمبالغة في القسوة تؤدي إلى نتائج عكسية غير مرغوب فيها، فالطفل الذي يضرب بشدة من محيطه يصبح ضعيف الشخصية، وينجذب إلى من يقدره من محيطه ويؤثر عليه سلباً أو إيجاباً، مما يسهل انحرافه وانجراره إلى الجريمة.

2- الحماية الزائدة ( يا دهينة لا تنكتين) فالدلال الزائد يؤدي إلى تدمير الابن ويطمس شخصيته، فيكون سريع الانقياد وأي شخصية تؤثر فيه.

3- التوقعات السلبية، مثال: أبو مريم تلاحقه الشرطة، يذهب يميناً تذهب وراءه، ويذهب شمالاً تذهب وراءه وهكذا، وعندما توقف لمعرفة سبب الملاحقة فتفاجأ بأن الشرطة تهنئه بفوزه بشهادة السائق المثالي، ومن ذلك يجب أن تكون توقعاتنا إيجابية لا سلبية، فقد قال عليه السلام: " تفاءلوا بالخير تجدوه".

4- التوقعات المثالية: حيث تصل توقعات المربي من أبنائه إلى 99% دون أن ينظر إلى قدرات الأبناء المتفاوتة، أو أن توقعات الأبناء من آبائهم تصل إلى 99%، فهم يعتقدون أن من واجب الأهل أن يوفروا لهم كل ما يريدون دون الانتباه إلى مقدرة الآباء على توفير طلباتهم، وذلك الاختلاف بين التوقعات والقدرات يحدث فجوة كبيرة بين المربي والابن، ومن ذلك يجب ألا تكون توقعاتنا مثالية.

5- التذبذب في التوجيه والمعاملة، فعدم الاتفاق بين الأبوين في أسلوب التعامل يؤدي إلى شعور الابن بعدم الثقة بقرارات الأهل والاستهانة بها أو التحايل عليها، كما أنه لابد من أن تكون القرارات المتخذة مرنة قابلة للتغيير لإتاحة الفرصة للابن لإصلاح خطئه في مدة زمنية حتى يعدل المربي عن قرار العقاب عند ملاحظته للإيجابيات التي عملها الابن.

6- التفرقة والتفضيل الذي يزرع الغيرة والكراهية بين الأبناء.

7- الجهل بالمراحل العمرية وعدم الانتباه إلى الفروق العمرية بين الأبناء، فمعاملة ابن السنوات الثلاث تختلف عن معاملة ابن العشرة وتختلف عن ابن الخمس عشرة.

مقومات بناء الثقة عند الأبناء

العوامل التي تعمل الى بناء شخصية أبنائنا بعد تعداد مدمرات شخصيتهم

.1

الحوار الوالدي سواء أكان ذلك الحوار لفظياً أم غير لفظي، فالتأثر بالفعل أقوى من التأثر بالقول كفعل الرسول في عمرته عندما تحلل أولاً قبل الصحابة فتبعه الصحابة بالتحلل، ومن أنواع الحوار الحوارات اللفظية والحركية بالعيون والاحتضان.

ويراعى كرم المربي في مشاعره ووقته، بتخصيص وقت للأبناء يشعرهم فيه بالأمان، فحبك عزيزي المربي لأبنائك هو حب شعوري ويجب أن يكون أيضاً حباً سلوكياً، فلا تقتصر على الحب الشعوري فقط باستخدام اللعب والحوار.

2- الأمن النفسي داخل الأسرة، فعدم شعور الابن بالأمن النفسي يؤدي إلى سلوكه سلوكاً منحرفا، ولتحقيق الأمن النفسي عند الأبناء لابد من اتباع خطوات عدة، وهي:

– إشعار الابن بأن أمه وأباه معه دائماً.

– إشعار الابن بالاعتزاز به.

– توجيه الابن وعدم تثبيطه عند فشله، وإلقاء الفشل على الفعل لا على الابن.

3- كسب صداقة الأبناء بكثرة التشجيع، وذلك برسائل كلامية إيجابية ورسائل مكتوبة، واستخدام الاستيكرات الإيجابية، وربط الثناء بالأفعال الإيجابية والكرم بالمشاعر، واتباع الحوار منهجاً في التعامل، وإشعار الأبناء بالاحترام، والتعرف على هواياتهم، ومشاركتهم أنشطتهم، وإشراكهم في المسؤولية بإعطائهم بعض المسؤوليات، وعدم التدقيق على نتيجة تلك المسؤولية، فليس من السهل التغيير نحو الأحسن.

4- فهم المرحلة العمرية للأبناء: اجعل ابنك يشعر بأنك تحترمه وخاطبه مستخدماً كنيات المشاهير إضافة إلى استخدام كلمات مثل لو سمحت.. لو تفضلت.. واحرص على الملامسة الجسدية بينك وبين أبنائك من تربيت على الرأس وإمساك يدهم….. ولا تقارن بينك وبين أبنائك كأن تقول كنت كذا وكذا وأنت كذا وكذا.
صيدلية حل المشاكل السلوكية

1
– المجالسة: اعمل على مخاطبة ابنك وأنتما في جلسة معتدلة وفي مستوى واحد، فتصله المعلومة بهدوء ووعي منه، وابتعد عزيزي المربي عن الجلسة الفوقية التي تكون أنت فيها في مستوى أعلى من ابنك، مما يجعله خائفاً لتوقعه صفعة منك، وابتعد أيضاً عن الجلسة التحتية حيث تكون جالساً وابنك واقفاً فيشعر أنه أعلى منك فلا يتجاوب معك.

2- الرفق وعدم الزجر: ليكن صوتك عزيزي المربي واضحاً ليناً رطباً حتى يتقبل ابنك إرشادك.

3- الاحتواء: ليكن شعور ابنك بأنه محتضن منك، وقل له أنا أريد لك الصلاح، فلست بعدوك، وابتعد عن التلويح باليد، ولا تقطع حبل أفكار الأبناء، فسكوت الابن أثناء الحوار قد يكون سببه محاولته لترتيب أفكاره أو لارتباكه وخوفه.

4- الحوار: بأن تعرض المشكلة كاملة ثم تطرح حلها وتظهر حرصك على حل المشكلة من أسلوب الطرح.

5- السؤال والإقرار: بطرحك عزيزي المربي أسئلة تكون أجوبتها بنعم أو بلا مثال: هل صحيح ما فعلت؟ هل ما فعلته سيدوم؟

هل أنت تريد أن تكون ناجحاً؟

6- الاستماع: فالله قد منحنا أذنين اثنتين ولساناً واحداً، فاستمع لابنك ولما يود قوله لك.

7- الاختيار: فلابد من إشراك الابن في عملية الاختيار كمساعدة الابن في اتخاذ قراره بين العلمي والأدبي.

8- الاتفاق مع الأبناء على العقوبة وعلى المكافأة لتدريبهم على القدرة على اتخاذ القرار.

9- إلباس الطفل حسب رغبته، وذلك باختيار مجموعة من الملابس المناسبة ليختار من بينها ما يريد وعدم الاهتمام بـ ( البرستيج).

10- عدم جرح ذات الطفل.

11- الإقناع بطرح الأدلة.

12- متى وأين؟ باختيار الزمان المناسب والمكان المناسب لا أن يكون وقت النوم ولا وقت اللعب، ومن أفضل الأماكن جو الخروج من البيت.

13- الحوافز إما أن تكون إيجابية أو سلبية، كأن تقول لابنك لو فعلت كذا لفعلت لك كذا، ولو فعلت كذا لحرمتك من كذا.

14- الدعاء الدائم للأبناء بالصلاح والهداية والتوفيق وتحري أوقات استجابة الدعاء والابتعاد عن الدعاء على الأولاد.

جزاك الله خيرا شكرا لك على الطرح القيم

بارك الله فيك ونفع به كل من طالعه

دور المراهقة في تدمير شخصية الابناء وشكرا جزيلا

من المسؤول على تربية الابناء ؟ 2024.

لماذا يجد الإنسان صعوبة في السيطرة على النشء حيث نجد الإباء يشتكون من صعوبة ضبط سلوك أبنائهم و كذلك الأمهات و المشكلة نفسها عند السادة المعلمين و الأساتذة ترى أين يكمن الخلل ؟
ولماذا كان قدامى العرب يرسلون أبناءهم إلى البادية لتعلم الفصاحة و الجود و مكارم الأخلاق ؟ هل هذا يعني أن الحياة في المدينة من أسباب التربية السيئة ؟
و من المسؤول عن هذه الظواهر المرضية التي صار الآباء يخشون على أبنائهم من آفة المخدرات و على بناتهم من كوارث تصل إلى الحمل الغير شرعي و أذا كان الأب يخاف فعلا على ابنته من ذلك لماذا يعطي سيارته لابنه المراهق ليطارد بها بنات غيره أمام الثانويات و الجامعات و حتى المتوسطات ألا يظن أن تكون ابنته من المطاردات هي أيضا ؟
أين الخلل في هذا التركيب ؟ هل أن قوالب السلوك التي يضعها الآباء و الأمهات و المشرعون في المدارس لا تتماشى مع هذا الجيل ؟
أو ربما الابتعاد عن الدين لأنه صار من المودة اذا حدثت أحدا عن الدين يقول لك ( راك دي مودي )
أو ربما سبب هذه الظواهر هو كون الأغلبية تتغذى بالحرام فالموظف لا يتقن عمله و يهرب قبل موعد الخروج و يدخل متأخرا و يتغيب و يتقاضى مرتبه كاملا و التاجر يغش و المسؤول لا يعمل أصلا و يتقاضى مرتب و قس على ذلك و هنا أنا قلت الأغلبية بمعنى هناك شرفاء و شريفات يتقنون عمله و يؤدونه على أكمل وجه و حتى الشباب الذين كنت أتكلم عنهم أقصد الأغلبية و ليس كلهم
ترى أين الخلل في هذا المجتمع الذي حدثت فيه قطيعة بين جيل الاباء الذي يرى الأبناء صغارا لا يحسنون التفكير و بين جيل الابناء الذي يرى أن جيل الآباء قد تجاوزه الزمن إنه الزمن فإياكم و الزمن

السلام عليكم
المسؤول عن تربية الابناء هم الاولياء و أخص بالذكر الأم
الدليل على ذلك هو ما نجده في القسم، حيث نجد تلميذ ذو تربية حسنة و التلميذ الذي يحتاج للتربية الحسنة رغم ان المعلم واحد
هذا لا يعني أن الاستاذ غير مسؤول ولكن دور الاستاذ ثانوي مقارنة بالمنزل

شكرا جزيلا أخي على هذا الموضوع

التقلبات والتغيرات الإقتصادية والسياسية والعلمية ، إن حجم التقدم التكنولوجي في زمننا هذا مهول ومهول جدا ، الأمر الذي أدى إلى أن الجيل الجديد(الشباب) استوعبه بين جيل الأباء بقي محافظا على معارف وأساليب تعود للماضي الأمر الذي أدى إلى صعوبة الفهم بين الجيلين ، جيل العولمة وجيل الثنائية القطبية جيل الأنترنت واليوتيوب والفيس بوك وتويتر وجيل الأساليب القديمة الكتاب الورقي وكل ماهو ورقي ، والحل يمكن في أن يصعد جيل الأباء إلى مستوى جيل الأبناء وهذا أمر مستحيل بسبب عامل الزمن والسن ، أو أن ينزل جيل الأبناء إلى الأباء وهذا أمر مستحيل لأن هذا الجيل من الشباب ليس مستعدا للعيش بدون هذه الوسائل ، تبقى مقاربة أخرى أقرب للواقعية وهي مد جسور الحوار بين الجيلين وذلك بان يحترم كل منهما مكاسب الآخر ولا يتعدى عليها وأن يتحقق عنصر الإستماع لكليهما وأن تغلب روح التسامح فيما بينهما ، كما أنه ينبغي أن تظل المسؤولية هي الشكل الحضاري للتعبير عن
متطلباتهم أو تحقيق واجباتهم .
الزمزوم