جذع مشترك علوم و تكنلوجيا
تمرين: سحبت انوية خلايا معوية لشرغوف ضفدع الينوس لا يحمل صبغة الميلانين التي تلون الجلد و زرعت في بويضات خلايا ضفدع اخضر بعد ان جردت من انويتها و قد حدث التطور الجنيني في 1% من هذه البيوض و اعطى ضفادع الالينوس متماثلة و من نفس الجنس مثل شرغوف المعطي للمعي .
1-ماهو الهدف من هذه التجربة ؟
2-ماذا تستنتج من نتائج هذه التجربة ؟
3- هل تحمل كل خلايا الجسم نفس المعلومات الوراثية ؟ علل اجابتك .
Help me plzzzz ! demain g un compo 
نظن والله أعلم
1. الهدف من هذه التجربة هو تكثير عدد الضفادع الالبينووس (هي عملية استنساخ).
2. نستنتج من نتائج التجربة أن النواة هي مقر الدعامة الوراثية.
3. نعم تحمل كل خلايا الجسم نفس المعلومات الوراثية، حيث أن الأنوية المأخوذة من الخلايا المعوية والتي تم زرعها في خلايا جنسية (بويضات منزوعة النوى) أعطت أفراد جديدة تحمل نفس صفات الضفدع الأصلي وهو ما يؤكد نجاح عملية الاستنساخ وبالتالي، يؤكد صحة الفرضية المطروحة.
نتمنى أني ساعدتك لأني ماراجعتش هاد الأمور بعد، ولكن اعتمدت على معلوماتي من المراجعة للفرض الأول.
:d
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نعمة القدوس
 نظن والله أعلم
1. الهدف من هذه التجربة هو تكثير عدد الضفادع الالبينووس (هي عملية استنساخ). 2. نستنتج من نتائج التجربة أن النواة هي مقر الدعامة الوراثية. 3. نعم تحمل كل خلايا الجسم نفس المعلومات الوراثية، حيث أن الأنوية المأخوذة من الخلايا المعوية والتي تم زرعها في خلايا جنسية (بويضات منزوعة النوى) أعطت أفراد جديدة تحمل نفس صفات الضفدع الأصلي وهو ما يؤكد نجاح عملية الاستنساخ وبالتالي، يؤكد صحة الفرضية المطروحة. نتمنى أني ساعدتك لأني ماراجعتش هاد الأمور بعد، ولكن اعتمدت على معلوماتي من المراجعة للفرض الأول. |
أنا جوابي نفس جواب الأخت نعمة القدوس لاننا حلينا هاد التمرين مع الاستاد :d
-ماهو الهدف من هذه التجربة ؟
الهدف هوالزيادة و التكثير من هذه السلالة للضفادع
2-ماذا تستنتج من نتائج هذه التجربة ؟
نستنتج أن النواة هي مقر الدعامة الوراثية
3- هل تحمل كل خلايا الجسم نفس المعلومات الوراثية ؟ علل اجابتك
نعم ~~ لأننا بالرغم من اننا أخذنا خلية معوية الا أنها اعطت نفس الصفات
اذن أي خلية من الجسم فهي تحمل نفس الصفات الوراثية
ان شاء الله نكون قد أفدتك ~~~~
^^^^^^^^^^^^^
كيف حالكم ؟ إن شاء الله تمام ؟ … إن شاء الله تكونوا خدمتوا في الإختبآرآت . 
