ساعدوني الان 2024.

أرجوكم الأن ساعدوني باعطائي درس اسلوب الاختصاص في الأدب أنا بحاجة اليه اليوم لأن غدا لدي اختبار الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

اسف…….بالتوفيق ان شاء الله

لن أطيل عليكم إليكم الدروس :

_____________________________________________

أسلوب الاختصاص

*هو أسلوب يذكر فيه ضمير للمتكلم غالباً أو المخاطب أحياناً وبعده اسم ظاهر منصوب يسمى : " مختصاً " يأتي لتفسير الضمير وتوضيحه.

مثل : نحن – العرب- متفرقون .

فالجملة أساساً : نحن متفرقون . ( نحن في محل رفع مبتدأ و متفرقون خبر ) ولكن جاءت كلمة العرب لتوضح المقصود بـ ( نحن ) ، وتقدير الكلام :

نحن – أخصُّ العرب – متفرقون .

والفعل ( أخص ) محذوف وجوباً ( لا يجوز ذكره ) ، وكلمة العرب مفعول به لهذا الفعل المحذوف .

*إذن الاسم الذي يأتي بعد الضمير يكون منصوباً على الاختصاص بفعل محذوف وجوباً تقديره (أعنى – أخص – أقصد) ويعرب هذا الاسم مفعولاً به .

� ضمير بعده مباشرةالمختص [اسم زائد] يأتي لتفسير الضمير

[نحن- أنا – أنتم – نا] إعرابه :مفعول به فقط

أمثلة : إننا – رجالَ المستقبلِ – نحمل همّ الأمة .

إنني – المعلمَ – أعمل بجد .

نحن – معشرَ الطلابِ – مجتهدون .

نحن – المصريين – كرماء

صور المختص :

1 – يكون معرفاً بـ (أل):

مثل : نحن الأطباء نعالج المرضي .

2 – المضاف إلى معرفة .

مثل : نحن أطباء المستشفي نعالج المرضي .
3 – إحدى الكلمتين (أىُّ ) للمذكر أو ( أيَّةُ) للمؤنث، يليها اسم مرفوع فيه (أل) يعرب صفة .
مثل : أنت أيها الشابُ درع الوطن .
أنت أيَّتُها الأمُ مصنع الرجال
أنتم أيُّها الجنودُ درع الوطن .
إذا جاء المخصوص في صورة (أيُّها – أيَّتُها) فتعرب (أيُّها – أيَّتُها) مفعولا به مبني على الضم في محل نصب على الاختصاص بفعل محذوف وجوبا تقديره الجيريا أخص ) والاسم بعدها : صفة " مرفوعة " لأيُّها أو : بدلا مرفوعاً منها
أيُّها : اسم مبني على الضم في محل نصب علي الاختصاص بفعل محذوف وجوباً

تقديره [أخص] والهاء للتنبيه .
الشاب : صفة مرفوعة أو بدل مرفوع من أيُّها.
لا تنسَ :

[أيُّها ، أيَّتُها] في أسلوب النداء تعرب :

منادى مبني على الضم في محل نصب مفعول به .

مثل : يا أيها الطلاب اجتهدوا

[أيُّها ، أيَّتُها] في أسلوب الاختصاص تعرب :

اسم مبني على الضم في محل نصب علي الاختصاص بفعل محذوف وجوباً تقديره [أخص] ، والهاء حرف مبني للتنبيه .

تذكر أن :

1 – العلامات التي يعرف بها المختص :

يقع بين شرطتين – يسبقه ضمير – يمكن حذفه من الجملة – منصوب – معرفة .

2 – المختص يعرب : مفعولا به منصوبا على الاختصاص بفعل محذوف وجوباً تقديره : [أخص] .

3 – لا يتم تقدير الاختصاص بعد كل ضمير للمتكلم إلا إذا كان الاختصاص مقصوداً في الجملة ، فقد يكون المراد الإخبار عن الضمير فقط ، وبالتالي فليس هناك حاجة في الجملة لتقدير الاختصاص ، والفاصل في ذلك هو سياق الجملة .

فمثلاً : نحن أبناءُ العروبة.

نحن في محل رفع مبتدأ وأبناء خبر ، وليس هناك أسلوب اختصاص في الجملة .

بينما : نحن – أبناءَ العروبة – نتحلى بالأخلاق الحميدة .

نحن في محل رفع مبتدأ ، وجملة ( نتحلى بالأخلاق الحميدة ) في محل رفع خبر .

( أبناء العروبة) جاءت لتفسر الضمير ( نحن ) لذلك كلمة ( أبناء ) إعرابها :

مفعول به منصوب على الاختصاص بفعل محذوف وجوباً تقديره (أخص ) ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة وهو مضاف .

أعرب بنفسك : نحن شباب مصر نحن شباب مصر حصن العروبة

لنا تاريخٌ مجيدٌ لنا ـ المصريين ـ تاريخٌ مجيدٌ

نموذج للإعراب :

أنا – المعلم – أبني العقول .
أنا : ضمير متكلم مبني على السكون في محل رفع مبتدأ .
المعلمَ : مفعول به منصوب على الاختصاص بفعل محذوف وجوباً تقديره [أخص ].
أبني : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على آخره للثقل ، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره[ أنا].
العقول : مفعول به ( للفعل أبني ) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة (والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ) .

سُبحانكَ اللهَ العظيم .

سبحان : مفعول مطلق منصوب علامته الفتحة ، وهو مضاف .

ك : في محل جر بالإضافة .

الله : لفظ الجلالة مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره "أخص" أو أقصُدُ . .

العظيم : صفة منصوبة علامتها الفتحة .
لن يصبح لديك إشكالا فيها ..ان شاء الله ..فالدروس بأسلوب بسيط و مفهوم ..مرفق بأمثلة و نماذج للإعراب..

الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا
merci bcq

الى طلاب السنة ثااااااااااااانية ثاااااااااااااااااانوي 2024.

خواتي تعيشو عاونوني في النشاط الادمااااجي الاول لمااااادة التااااااااااااريخ الصفحة 37 النص 4
راني نستنى وارجركم عند الله
ربي يحفظكم عاونوني

مقالات الفلسفة 2024.

أثبت بالدليل القائل :ان علم الكلام هو الواجة الابداعية للفلسفة الاسلامية
مقالة استقصاء بالوضع
المقدمة:
الشائع هو النظرة العدائية التي وقفها البعض ضد علم الكلام غير انه علم غير شرعي .وتفكير المتكلمين والثورة عليهم . وضمنيا رفض للفلسفة الاسلامية الا ان هناك من يري بان علم الكلام هو الدليل علي ان الفلسفة الاسلامية ابدعت فاذا كان هذا الرأي غي سليم وطلب منا الدفاع عنه فماذا عسلنا ان نفعل؟

[color="rgb(255, 0, 255)"]محاولة حل المشكلة:[/color]
عرض منطق الاطروحة:
ان المدافعين عن الفلسفة الاسلامية يؤكدون بان علم الكلام هو عبارة عن فكر فلسفي اسلامي اصيل وهو الواجهة الابداعية للفلسفة الاسلامية مثل ابن رشد الفاربلي بحكم ان العقل الاسلامي قادر علي ان يخوض في موضوعات لها علاقة بطبيعة المنهج الاسلامي وعلم الكلام هو الدفاع عن عقيدة التوحيد بالادلة العقلية حيث يرى علماء الكلام من خلال المناضرات والجدال الي تصدي لأولئك المشككين في العقيدة الاسلامية ومن اهم الفرق الكلامية المعتزلة الاشاعر الجهمية الشيعة .
الدفاع عن الاطروحة:
شكلا
إذا كانت الفلسفة الإسلامية فان علم الكلام الإبداعية لها.
لكن الفلسفة خلافة.
اذن علم الكلام هو الواجة البداعية لها.
مضمونا::
إن علم الكلام هو عبارة عن علم وفكر فلسفي إسلامي بدليل انه خاض في قضايا أصلية منها تفسير المحكم والمتشابه من الآيات الخوض في مسالة الخلافة والحكم السياسي .كما ان علم الكلام هو الذي يدل علي إن العقل الإسلامي سباق . هم إن علماء الكلام في جد الهم كانوا ينطلقون من العقل إلي الخدمة الشرع. لهذا كانت الفلسفة الإسلامية توفقين ومن هنا فان علماء الكلام في جدالهم كانوا ينطلقون من مسلمات إيمانية لايمكن ان تكون موضع جدال أو برهنة مثل وجود الله .الجنة. الجحيم او النار والمصيبة .القيامة وكأنه علم رغم انه عقلي إلا انه ياخد بمقدمات عقائدية لا يحيل عنها أبدا .
نقد خصوم الأطروحة:
وبالتالي فان الذين تحكموا علي علم الكلام كان هدفهم إلغاء مدي مساهمة الفلسفة الإسلامية في إثراء الفكر الإنساني وهي نظرة طرقية تاسفية.
الخاتمة:
ومن التحليل السابق فإن الأطروحة القائلة بأن علم الكلام هو الواجهة الإبداعية للفلسفة الإسلامية هي أطروحة صحيحة ولبد من تبنيها والدفاع عنها مادامت المسالة لاتتجاوز حدودها الشرعي

يقول هنري بوانكاريه : « إن التجريب دون فكرة سابقة غير ممكن … » أطروحة فاسدة وتقرر لديك الدفاع عنها فما عساك أن تفعل ؟

طرح المشكلة :
إن الفرضية هي تلك الفكرة المسبقة التي توحي بهاالملاحظة للعالم ، فتكون بمثابة خطوة تمهيدية لوضع القانون العلمي ، أيالفكرة المؤقتة التي يسترشد بها المجرب في إقامته للتجربة . ولقد كان شائعابين الفلاسفة والعلماء من أصحاب النزعة التجريبية أنه لم يبق للفرضية دورفي البحث التجريبي إلا أنه ثمة موقف آخر يناقض ذلك متمثلا في موقف النزعةالعقلية التي تؤكد على فعالية الفرضية و أنه لا يمكن الاستغناء عنها لهذاكان لزاما علينا أن نتساءل كيف يمكن الدفاع عن هذه الأطروحة؟ هل يمكنتأكيدها بأدلة قوية ؟ و بالتالي تبني موقف أنصارها ؟
محاولة حل المشكلة :
عرض منطق الأطروحة : يقول هنري بوانكاريه : « إن التجريب دون فكرة سابقة غير ممكن … »ومنه
يذهب أنصار الاتجاه العقلي إلى أن الفرضية كفكرة تسبقالتجربة أمر ضروري في البحث التجريبي ومن أهم المناصرين للفرضية كخطوةتمهيدية في المنهج التجريبي الفيلسوف الفرنسي كلود برنار ( 1813 – 1878 ) وهو يصرح بقوله عنها « ينبغي بالضرورة أن نقوم بالتجريب مع الفكرة المتكونةمن قبل» ويقول في موضع أخر « الفكرة هي مبدأ كل برهنة وكل اختراع و إليهاترجع كل مبادرة » وبالتالي نجد كلود برنار يعتبر الفرض العلمي خطوة منالخطوات الهامة في المنهج التجريبي إذ يصرح « إن الحادث يوحي بالفكرةوالفكرة تقود إلى التجربة وتحكمها والتجربة تحكم بدورها على الفكرة » أماالمسلمة المعتمدة في هذه الأطروحة هو أن " الإنسان يميل بطبعه إلى التفسير والتساؤل كلما شاهد ظاهرة غير عادية " وهو في هذا الصدد يقدم أحسن مثاليؤكد فيه عن قيمة الفرضية و ذلك في حديثه عن العالم التجريبي " فرانسواهوبير" ، وهو يقول أن هذا العالم العظيم على الرغم من أنه كان أعمى فإنهترك لنا تجارب رائعة كان يتصورها ثم يطلب من خادمه أن يجربها ،، ولم تكنعند خادمه هذا أي فكرة علمية ، فكان هوبير العقل الموجه الذي يقيم التجربةلكنه كان مضطرا إلى استعارة حواس غيره وكان الخادم يمثل الحواس السلبيةالتي تطبع العقل لتحقيق التجربة المقامة من أجل فكرة مسبقة . و بهذا المثالنكون قد أعطينا أكبر دليل على وجوب الفرضية وهي حجة منطقية تبين لنا أنهلا يمكن أن نتصور في تفسير الظواهر عدم وجود أفكار مسبقة و التي سنتأكد علىصحتها أو خطئها بعد القيام بالتجربة .
الدفاع عن الأطروحة – يؤكد الفيلسوف الرياضي " بوانكاريه " ( 1854 – 1912 ) وهو يعتبر خير مدافع عن دور الفرضية لأن غيابها حسبه يجعل كل تجربة عقيمة ، «ذلك لأن الملاحظة الخالصة و التجربة الساذجة لا تكفيان لبناء العلم » ممايدل على أن الفكرة التي يسترشد بها العالم في بحثه تكون من بناء العقلوليس بتأثير من الأشياء الملاحظة وهذا ما جعل بوانكاريه يقول أيضا « إنكومة الحجارة ليست بيتا فكذلك تجميع الحوادث ليس علما »
– إن الكشف العلمي يرجع إلى تأثير العقل أكثر مما يرجعإلى تأثير الأشياء يقول " ويوال " : « إن الحوادث تتقدم إلى الفكر بدونرابطة إلى أن يحي الفكر المبدع .» والفرض علمي تأويل من التأويلات العقلية .
– إن العقل لا يستقبل كل ما يقع في الطبيعة استقبالاسلبيا على نحو ما تصنع الآلة ، فهو يعمل على إنطاقها مكتشفا العلاقاتالخفية ؛ بل نجد التفكير العلمي في عصرنا المعاصر لم يعد يهمه اكتشاف العللأو الأسباب بقدر ما هو اكتشاف العلاقات الثابتة بين الظواهر ؛ والفرضالعلمي تمهيد ملائم لهذه الاكتشافات ، ومنه فليس الحادث الأخرس هو الذي يهبالفرض كما تهب النار الفرض كما تهب النار ؛ لأن الفرض من قبيل الخيال ومنقبيل واقع غير الواقع المحسوس ، ألم يلاحظ أحد الفلكيين مرة ، الكوكب "نبتون" قبل " لوفيري " ؟ ولكنه ، لم يصل إلى ما وصل إليه " لوفيري " ، لأنملاحظته العابرة لم تسبق فكرة أو فرض .
– لقد أحدثت فلسفة العلوم ( الابستملوجيا ) تحسينات علىالفرض – خاصة بعد جملة الاعتراضات التي تلقاها من النزعة التجريبية – ومنها : أنها وضعت لها ثلاثة شروط ( الشرط الأول يتمثل : أن يكون الفرض منبثقامن الملاحظة ، الشرط الثاني يتمثل : ألا يناقض الفرض ظواهر مؤكدة تثبتصحتها ، أما الشرط الأخير يتمثل : أن يكون الفرض كافلا بتفسير جميع الحوادثالمشاهدة ) ، كما أنه حسب "عبد الرحمان بدوي " (1917 – 2024) لا نستطيعالاعتماد على العوامل الخارجية لتنشئة الفرضية لأنها برأيه « … مجرد فرصومناسبات لوضع الفرض … » بل حسبه أيضا يعتبر العوامل الخارجية مشتركة بينجميع الناس ولو كان الفرض مرهونا بها لصار جميع الناس علماء وهذا أمر لايثبته الواقع فالتفاحة التي شاهدها نيوتن شاهدها قبله الكثير لكن لا أحدمنهم توصل إلى قانون الجاذبية . ولهذا نجد عبد الرحمان بدوي يركز علىالعوامل الباطنية ؛ «… أي على الأفكار التي تثيرها الظواهر الخارجية فينفس المشاهد …»
– ومع ذلك ، يبقى الفرض أكثر المساعي فتنة وفعالية ، بلالمسعى الأساسي الذي يعطي المعرفة العلمية خصبها سواء كانت صحته مثبتة أوغير مثبتة ، لأن الفرض الذي لا تثبت صحته يساعد بعد فشله على توجيه الذهنوجهة أخرى وبذلك يساهم في إنشاء الفرض من جديد ؛ فالفكرة إذن منبع رائعللإبداع مولد للتفكير في مسائل جديدة لا يمكن للملاحظة الحسية أن تنتبه لهابدون الفرض العلمي.

نقد خصوم الأطروحة :
هذه الأطروحة لها خصوم وهم أنصار الفلسفة التجريبية والذين يقرون بأن الحقيقة موجودة في الطبيعة و الوصول إليها لا يأتي إلا عنطريق الحواس أي أن الذهن غير قادر على أن يقودنا إلى حقيقة علمية . والفروضجزء من التخمينات العقلية لهذا نجد هذا الاتجاه يحاربها بكل شدة ؛ حيث نجدعلى رأس هؤلاء الفيلسوف الإنجليزي جون ستيوارت مل ( 1806 – 1873 ) الذييقول فيها « إن الفرضية قفزة في المجهول وطريق نحو التخمين ، ولهذا يجبعلينا أن نتجاوز هذا العائق وننتقل مباشرة من الملاحظة إلى التجربة »وقدوضع من أجل ذلك قواعد سماها بقواعد الاستقراء متمثلة في : ( قاعدة الاتفاقأو التلازم في الحضور _ قاعدة الاختلاف أو التلازم في الغياب – قاعدةالبواقي – قاعدة التلازم في التغير أو التغير النسبي ) وهذه القواعد حسب " مل " تغني البحث العلمي عن الفروض العلمية . ومنه فالفرضية حسب النزعةالتجريبية تبعد المسار العلمي عن منهجه الدقيق لاعتمادها على الخيالوالتخمين المعرض للشك في النتائج – لأنها تشكل الخطوة الأولى لتأسيسالقانون العلمي بعد أن تحقق بالتجربة إن النزعةالتجريبية قبلت المنهج الاستقرائي وقواعده لكنها تناست أن هذه المصادر هينفسها من صنع العقل مثلها مثل الفرض أليس من التناقض أن نرفض هذا ونقبلبذاك .إن قواعد مل ما هي الا طريقة للكشف عن الفرضية لا أكثر كما قال نقاده . لقد هرب من الفرضية فوقع فيها .
– كما أننا لو استغنينا عن مشروع الافتراض للحقيقةالعلمية علينا أن نتخلى أيضا عن خطوة القانون العلمي – هو مرحلة تأتي بعدالتجربة للتحقق من الفرضية العلمية – المرحلة الضرورية لتحرير القواعدالعلمية فكلاهما – الفرض ، القانون العلمي – مصدران عقليان ضروريان فيالبحث العلمي عدمهما في المنهج التجريبي بتر لكل الحقيقة العلمية .
– كما أن عقل العالم أثناء البحث ينبغي أن يكون فعالا ،وهو ما تغفله قواعد "جون ستيوارت مل "التي تهمل العقل و نشاطه في البحث رغمأنه الأداة الحقيقية لكشف العلاقات بين الظواهر عن طريق وضع الفروض ، فدورالفرض يكمن في تخيل ما لا يظهر بشكل محسوس .
– أما" نيوتن " ( 1642 – 1727 )لم يقم برفض كل أنواعالفرضيات بل قام برفض نوع واحد وهو المتعلق بالافتراضات ذات الطرحالميتافيزيقي ، أما الواقعية منها سواء كانت علية ، وصفية ، أو صورية فهيفي رأيه ضرورية للوصول إلى الحقيقة . فهو نفسه استخدم الفرض العلمي فيأبحاثة التي أوصلته إلى صياغة نظريته حول الجاذبية ..
حل المشكلة :
نستنتج في الأخير أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال إنكاردور الفرضية أو استبعاد آثارها من مجال التفكير عامة ، لأنها تعتبر أمرا تابعا لعبقرية العالم وشعوره الخالص وقديما تنبه العالم المسلمالحسن بن الهيثم ( 965 – 1039 ) – قبل كلود برنار _ في مطلع القرن الحاديعشر بقوله عن ضرورة الفرضية « إني لا أصل إلى الحق من آراء يكون عنصرهاالأمور الحسية و صورتها الأمور العقلية » ومعنى هذا أنه لكي ينتقل منالمحسوس إلى المعقول ، لابد أن ينطلق من ظواهر تقوم عليها الفروض ، ثم منهذه القوانين التي هي صورة الظواهر الحسية .وهذا ما يأخذنا في نهاية المطافالتأكيد على مشروعية الدفاع وبالتالي صحة أطروحتنا .

أسطورة الكهف عند أفلاطون
فلسفة سنة ثانية ثانوي

ماذا تحكي هذه الأسطورة وماهي دلالاتها ؟

يحكي أفلاطون في هذه الأسطورة عن أناس مقيدين منذ نعومة أظافرهم في كهف مظلم، بحيث تعوقهم تلك القيود من الالتفات إلى الوراء أو الصعود خارج الكهف. في الكهف هناك ما يشبه النافذة التي يطل منها نور ينبعث من شمس مقابلة للكهف. بين النور ونافذة الكهف هناك طريق يمر منه أناس يحملون أشياء عديدة، وحينما تضرب أشعة النور في تلك الأشياء تنعكس ظلالها على الجدار الداخلي للكهف. هكذا لا يرى السجناء داخل الكهف من الأشياء الموجودة خارج الكهف إلا ظلالها. وقد حدث أن تم تخليص أحدهم من قيوده، بحيث تمكن من الصعود خارج الكهف. وقد أدرك أن الأشياء خارج الكهف تختلف عن الأشياء بداخله، بحيث تعتبر هذه الأخيرة مجرد ظلال أو نسخ للأولى. هكذا سر بما رآه ثم قرر بعد ذلك العودة إلى الناس داخل الكهف لإخبارهم بحقيقة ما شاهده، وتنبيههم إلى حالة الأخطاء والأوهام التي يعيشونها. لكنهم سوف لن يصدقونه بل سيحاولون قتله.

هذا هو مضمون الحكاية باختصار. لكن ما علاقتها بالمعرفة عند أفلاطون ؟

يرمز الكهف إلى العالم المحسوس الذي يحيى فيه الإنسان حياته الحاضرة. وترمز القيود إلى الجسم الإنساني الذي يجعل معرفة النفس مقيدة بإدراكها للموضوعات المحسوسة. أما العالم خارج الكهف فهو يرمز إلى عالم المثل الذي عاشت أنفسنا فيه قبل حياتها الحاضرة والذي ستعود أنفسنا إلى الحياة فيه من جديد بعد انفصالها عن الجسم. ويرمز الناس المارون خارج الكهف إلى الحقائق المطلقة الموجودة في عالم المثل. أما الظلال التي تنعكس داخل الكهف فترمز إلى أشياء العالم المحسوس، وهي في نظر أفلاطون مجرد نسخ للمثل. أما السجين الذي تمكن من من التحرر من قيوده والصعود خارج الكهف، فهو يرمز إلى وضع الفيلسوف في هذا العالم.
هكذا نستطيع أن نعبر عن دلالة الأسطورة كما يلي: إن حياتنا في هذا العالم المحسوس هي حياة السجناء في الكهف، فنحن أثناءها مقيدون بجسمنا لا نستطيع أن ندرك إلا ما هو محسوس. وبالرغم من أن هذا المحسوس لا يمثل إلا ظلال الحقيقة، فإننا مع ذلك نتعامل معه على أنه الحقيقة. هكذا فنحن لا نستطيع إدراك الحقيقة في هذا العالم المحسوس بل يتعين بلوغها في العالم المعقول عن طريق التحرر من قيود الحواس والجسد، وهذا ما يفعله بالضبط الفيلسوف.

ارجوا منكم الدعاء لاخي المريض و متواجد حاليا في المستشفى(امين يارب العالمين)

اريد مقالا فلسفيا عاجلا جدا جدا جدا حول (: هل أصل الكون مادي أو معنوي ؟ ا

هل العلاقة بين الفلسفة و الدين علاقة اتصال و تكامل أم انفصال و تعارض ؟

بارك الله فيك

urgenttttttt 2024.

slttt الجيريا stp 3awnouni f le compte rendu objectif de ce texte الجيريا الجيريا الجيريا rani ma7tajatou lyoummm الجيريا é mrc bcp

L’UTILISATION, dans certains pays européens, de l’énergie nucléaire pour la production d’électricité, nécessaire à l’industrie et aux ménages, suscite des débats sans fin à l’affrontement physique entre les partisans inconditionnels de cette technologie de pointe, d’un coté et ses farouche opposants de toujours, les écologistes de l’autre coté.

Les premiers, favorables à la généralisation sans limites de ce procédés <<révolutionnaire>>, affirment tout d’abord que l’électricité produite par les centrales nucléaires revient moins cher que l’énergie d’origine fossile , car << un gramme d’uranium peut produire une énergie d’origine supérieur a celle qu’on obtient en brulant deux tonnes et demi de charbon >>.

Ensuite, cette exploitation timide de cette forme d’énergie pourrait faciliter la recherche scientifique et offrir, plus tard, de nouveaux horizons à toute l’humanité .

Enfin et surtout ils affichent une volonté de mettre fin au gaspillage systématique des dernières réserves que recèle encore le globe terrestre : gaz et pétrole.

Cependant les détracteurs du nucléaire ne désarment pas . ils réfutent non seulement la raison économique car , selon eux, le coùt et l’entretient d’une centrale atomique sont très élevés et se chiffreraient à plusieurs millions d’Euros , mais expliquent aussi que le risque zéro n’existe pas et soulignent de ce fait que les autorités ont exposé des milliers de vies à des catastrophes inévitables comme ce fut le cas à Tchernobyl en URSS, en outre, ils signalent que l’origine de certaines malformations constatées chez plusieurs bébés vivant aux alentours des sites nucléaires est encore inconnue.

Il est clair que les deux parties présentent des arguments solides et campent sur leurs positions respectives , mais cela ne doit pas empècher de demander aux autorités locales et nationales d’entreprendre des mesures supplémentaires afin de prévenir toute émanation ou fuite de produit radioactif, tout en encourageant la recherche scientifique qui seule pourrait présider à l’avenir de toute l’humanité .

Articles paru dans les colonnes de « L’humanité »

stpppppppp 3awnounii