هل سيغير بابا أحمد بعض الاجراءات و خاصة منها تحية العلم كل صباح..هل استطعنا حقا أن نحبب التلاميذ في الوطن من خلال هذه التحية الصباحية للعلم…..أظنها مضيعة للوقت….ما رأيكم ؟
هل سيغير بابا أحمد بعض الاجراءات و خاصة منها تحية العلم كل صباح..هل استطعنا حقا أن نحبب التلاميذ في الوطن من خلال هذه التحية الصباحية للعلم…..أظنها مضيعة للوقت….ما رأيكم ؟
|
والله لقد أهين العلم شر إهانة أصبح منبوذا في أوساط التلاميذ الذين أصبحوا يبستهزؤون منه كل صباح ومساء .
ولا اظن ان أحدا سيلغي هذا الامر لأنه حينها سيتهم بانه غير وطني
هل سيغير بابا أحمد بعض الاجراءات و خاصة منها تحية العلم كل صباح..هل استطعنا حقا أن نحبب التلاميذ في الوطن من خلال هذه التحية الصباحية للعلم…..أظنها مضيعة للوقت….ما رأيكم ؟
|
لقد أصبح التلاميذ يتعمدون التأخر حتى يتجنبوا تحية العلم.
الله يهديكم الى الخير.ان العلم رمز من رموز السيادة الوطنية.
الله يهديكم الى الخير.ان العلم رمز من رموز السيادة الوطنية.
|
آمين و إياكم. عفوا سيدي المدير ومن قال غير ذلك بأن العلم ليس من رموز السيادة الوطنية . فبالفعل أنا رأيت وبحكم عملي في التعليم ان التلاميذ يتعمدون التأخر بسبب العلم و خاصة في الفترة الصباحية . فأنا العبد الضعيف من جهة نظري يكون الاستعداد للعلم في بداية الأسبوع و في نهايته فقط كما كان معمول به سابقا.
انا معلم كرهته وكرهت جنسيتي ثم لماذا لا يعمم رفعه صباحا وكل يوم في جميع الادارات والمؤسسات
آمين و إياكم. عفوا سيدي المدير ومن قال غير ذلك بأن العلم ليس من رموز السيادة الوطنية . فبالفعل أنا رأيت وبحكم عملي في التعليم ان التلاميذ يتعمدون التأخر بسبب العلم و خاصة في الفترة الصباحية . فأنا العبد الضعيف من جهة نظري يكون الاستعداد للعلم في بداية الأسبوع و في نهايته فقط كما كان معمول به سابقا.
|
لو كان هذا المدير يسمع ما نسمعه عند تسويتنا لصفوف التلاميذ عند العلم وكيف يستهزئ به التلاميذ لما شك في إحساسنا وشعورنا بأن العلم رمز من رموز السيادة .
والله لقد أهين العلم شر إهانة أصبح منبوذا في أوساط التلاميذ الذين أصبحوا يبستهزؤون منه كل صباح ومساء .
ولا اظن ان أحدا سيلغي هذا الامر لأنه حينها سيتهم بانه غير وطني |
التلميذ بريء و لكن المشكلة في الذي يربي و يعلم التلميذ هو الآخر يتأخر حتى لا يقف وقفة تحية العلم ..و الظاهرة التي باتت تحزن هي تلك المظاهر التي يقوم بها بعض المربين دون خجل في وقت تحية العلم و هم القدوة للبريء المتهم بالتأخر (التلميذ)
الله يهديكم الى الخير.ان العلم رمز من رموز السيادة الوطنية.
|
يا سي فريد؛ لدي تساؤل بسيط:
– هل غابت هذه السيادة حتى أصبح لها رمز ينوب عنها؟ فالذي هو حي في واقع الحياة أو حتى في القلوب لا يستعاض عنه برمز، فهل هذا تدليل صريح على أن السيادة الوطنية أصبحت في خبر الماضي ولم يبق لها شيء في واقع الحال إلا العلم؟
– هل رفع العلم صباحا وإنزاله مساءً كل يوم توطين لحب الوطن؟
لقد لاحظت في الخدمة العسكرية حتى القياديين يغيبون عن رفعه وإنزاله بسبب تكرار العملية رغم أنها في وسط عسكري يتميز بالصرامة.
– حب الوطن يصنع في النفوس بقدر قيام القائمين عليه بحفظ حقوق مواطنيه والذود عن كرامتهم، فكيف بربك نحب وطننا ولدينا أكثر من نصف تعداد وزراء دولتنا مزدوجي الجنسية؟ على الأقل يقنعوننا بطريقة حبهم للوطن لنتعلم منهم.
بالتوفيق
بعيدا عن حب الوطن و الرمز ………….اي شيء او فعل او أكل او……….كل يوم مكرووووووووووووه
الله يهدينا و يهديكم ، الأمريكي يكون مارا في الشارع فإذا سمع النشيد الوطني و قف مستعدا واضعا يده على قلبه في خشوع ، و نحن نناقش في منتدانا رفع و خفض العلم الوطني في مدارسنا ، الوزارة مصيبة أو مخطئة هذا شيئ و إكبار و تقدير العلم و النشيد الوطنيين هذا شيئ آخر بأي منطق ننظر إلى الأمور يا أهل التربية .
نحكيلكم على فتاة في التحضيري وهي حقيقة
سألها ابوها واش بيك يا بنتي راني نشوف فيك زعفانة
قالت : راني كارهه يا ابي كل يوم نرفع في هذاك ……..نتاع العلام ونهبطوا فيه .
أنظروا ماذا فعلت الدولة بأبنائنا كرهتهم حتى في رموز الدولة
يجب أن نجد حلا لهذا المشكل الكبير كأن نجعل رفع العلم يوم الاحد صباحا وانزاله يوم الخميس مساء وكفى .
والله عين العقل بارك الله فيك
أضم صوتي لصوت ت الإخوة الذين سبقوني إن رفع العلم الوطني يوميا صباحا و مساءً هو إهانة في حد ذاته لهذا الرمز المقدس لنا جميعا و هو في نفس الوقت إهانة للتلميذ الذي أصبح يتحايل و يتأخر حتى يتجنب الحضور لذلك صباحا و لو درسنا هذه الظاهرة من وجهة النظر النفسية سنجد أن هذا التلميذ البريء قد أصبح يشعر بالملل من هذه العملية المتكررة عشر مرات كل أسبوع و أكثر من أربعين مرة في الشهر وكما يقول المثل " إذا زاد الشيء عن حده إنقلب إلى ضده " .فأنا أتذكر حينما كنا تلاميذ في السابق كنا ننتظر السبت و الخميس بالفرح و السرور لأن هذا الحدث الذي لا يتكرر دائما و الذي يكسر روتين الدراسة يشعرنا بعد إلتقائنا بزملائنا و أساتذتنا بأننا جميعا تحت سقف وطن واحد و بأننا جزائريين أحرار كما ندخل إلى أقسامنا في نشاط بداية الأسبوع و نغادرها في فرح بقدوم الراحة في نهايته. أمام اليوم فإن هذا الحدث أصبح يمر مرور السحاب الخاوي فتجد التلاميذ في واد و الأساتذة و الإداريين في واد أخر والكل يستعجل العملية التي لا يرونها إلا مضيعة للوقت أخيرًا لدي إقتراح على وزارتنا الموقرة إن كانت فعلا تريد أن يتربى أولادنا على حب هذا الوطن واحترام رموز سيادته أن ترجع الأمور كما كانت سابقا برفعه و انزاله مرتين في الأسبوع و أن يكلف بذلك النجباء من التلاميذ أو الذين يحققون أفضل المعدلات فصليا أو شهريا في المؤسسة حتى نزرع في أبنائنا و فلذات أكبادنا حب التنافس و الإجتهاد و حب الوطن و بأن يشير الجميع أساتذة و تلاميذ أن هؤلاء الذين يرفعون هذا العلم الآن هم من سيرفعون غدًا بعلمهم واجتهادهم راية بلادهم بين الأمم . و معذرة على الإطالة فالحدث استوجب ذلك .
شوف يا خويا حب الوطن مشي في تطلاع العلام ولا تنزالو ؟