السلام عليكم
أظن أنه على النقابات المستقلة التدخل لتفنيد هذا الخبر الصادر عبر جريدة الخبر إن لم تكن راضية و متواطئة
لأن القاعدة العريضة من أساتذة و معلمين و مساعدين و مستشارين غير راضين عن هذا المشروع التمهيدي على الاطلاق و ربما سيلجؤون إلى الاحتجاج بدون نقابات و سيطلقونها بالثلاث
و ليس كلهم يدخل هذا المنتدى ليدركوا أنه ربما خطأ من الجريدة
لذا يستوجب عليهم إصدار بيان تكذيب أو بيان تنديد و ينشر على وسائل الإعلام و في مواقعهم الالكترونية
بالفعل اخي زهير كلام منطقي ……….فالى متى تتوالى الضربات على قطاع التربية والنقابات في صمت ؟؟؟؟؟؟ عليها ان تطلب توضيح من الجريدة والا المقاطعة الابدية لها ؟؟؟؟؟؟؟
اين الاخ عادل زيرو كات
و على الوزارة متابعة الجريدة قضائيا إن كان هناك خطأ في النشر لأنه ترك فينا ا ثرا نفسيا بليغا لا نظير له
يبدوا والله أ‘علم أن هناك خلط في التصنيف فقد صنفت الخبر نفسها السلطة الاولى بدلا من تصنيفها كسلطة رابعة. وشكرا
جريدة الخبر الصدق والمصداقية
وهذا ما سيطبق
إخفاء المقترحات ليس بريئا و أرجو أن أكون مخطئا ، تعديل القانون الأساسي مكسب كبير و يجب أن يستفيد منه الكل دون اسثناء و ذلك بإضافة رتبة على الأقل لكل صنف و محو التناقضات،أما إذا كان هم النقابات الخدمات فلك الله يا عامل التربية و الحمد لله على كل حال
بالفعل اخي زهير كلام منطقي ……….فالى متى تتوالى الضربات على قطاع التربية والنقابات في صمت ؟؟؟؟؟؟ عليها ان تطلب توضيح من الجريدة والا المقاطعة الابدية لها ؟؟؟؟؟؟؟
|
والله إن المقاطعة هي السبيل الوحيد لتأديب هذه الجريدة…وأظن أن مقاطعتها أسبوعا واحدا فقط سيعدها الى رشدها.
لو فيه الرجال يقاضون هذه الجريدة الكذابة
والله إن المقاطعة هي السبيل الوحيد لتأديب هذه الجريدة…وأظن أن مقاطعتها أسبوعا واحدا فقط سيعدها الى رشدها
فعلا لا بد أن ترد عليها النقابات ببيانات ومقاضاتها أيضا
اين النقابات من كل ما يحدث ……………………
و على الوزارة متابعة الجريدة قضائيا إن كان هناك خطأ في النشر لأنه ترك فينا ا ثرا نفسيا بليغا لا نظير له
|
تحيا جريد الخبر التي تريد أن تستيقظ النائمين من الغفلة اللوم على النقابات التي تجري وراء أموال الخدمات نحن مع التسيير المحلى مهما كلفنا ذلك لا ألف لا للزعامة لماذا تلومون الجريدة وتطالب أن ترد هي بحثت وأخبرت فعلى النقابات الرد يا أخي
جمعة مباركة أخي عادل و لكل الزملاء
لو أرادت النقابات المستقلة الحفاظ على مصداقيتها عليها نشر تفنيد لهذا الخبر أو تنشر جريدة الخبر اعتذار عن وقوع خطأ
و هذا في عدد الغد لأن الجميع محبط و نحن في عطلة نهاية الأسبوع فلا شيء يشغلنا سوى التفكير في هذه الكارثة فوالله إنني جد مصدوم و من جهة صدقت الخبر لأن الجرائد لا تنشر خبر بدون وثيقة مسربة من الوزارة و من جهة أخرى صدقت أنه كاذب لأننا تعودنا على الكذب من الصحف
فلن يشفي غليلي إلا بيان تكذيب من النقابات و خبر تفنيد على نفس الجريدة