ماهو حكم الشرع في استكمال الفتاة للدراسة وعزوفها عن الزواج ؟ وماهو الاصلح لها الدراسة ام الزواج ؟وماهو دور الاهل في هاته الحاله؟ وبارك الله فيكم
ماهو حكم الشرع في استكمال الفتاة للدراسة وعزوفها عن الزواج ؟ وماهو الاصلح لها الدراسة ام الزواج ؟وماهو دور الاهل في هاته الحاله؟ وبارك الله فيكم
|
وكأني بالبيت ها هنا يصدق
الا ترى ان السيف ينقص قدره***اذا قيل ان السيف امضى من العصا
المرأة تحتاج إلى علم يكفيها لتقوم بمهمتها العظيمة و هي إعداد الأجيال والنشأ ويكفيها في ذلك أن تتعلم عقيدتها ودينها وتعرف مكانتها في الإسلام وهدفها من الحياة حتى وإن لم تدرس لا في ثانوية ولا في جامعة ،، فهذا أهم العلوم وهذا أهم من الزواج طبعا !!
أم علوم الهندسة والتكنولوجيا فمن تفضل هذا على بيت زوجية وهي مؤهلة شرعيا لها فأخشى أن تكون منتكسة الفطرة أو غريبة الأطوار أو متأثرة بدعاة التحرر والمساواة والإختلاط والعمل ومزاحمة الرجال أو تجهل دينها وعقيدتها !!!!
طبعا أتكلم عن الدراسة في ضروفها الحالية ببلدي الجزائر حيث يجب أن تتوقف عن الدراسة ولو من غير زواج (متشدد – إبتسامة-).
مابالك أن يسر الله لها زوجا يخلصها منها .
أما في المجتمعات المتدينة حيث لا يوجد إختلاط وفسق وفجور بالجامعات فأرى أن تجمع المرأة بين الزواج والدراسة .
وما أجمل فتوى الشيخ بن عثيمين بخصوص هذا إذ يقول رحمه الله
وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " هناك عادة منتشرة ، وهي رفض الفتاة أو والدها الزواج ممن يخطبها ، لأجل أن تكمل تعليمها الثانوي أو الجامعي ، أو حتى لأجل أن تُدَرِّس لعدة سنوات ، فما حكم ذلك ، وما نصيحتك لمن يفعله ؛ فربما بلغ بعض الفتيات سن الثلاثين أو أكثر ، بدون زواج ؟
فأجاب : حكم ذلك أنه خلاف أمر النبي صلى الله عليه وسلم ؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا أتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه ) الترمذي (1084) وقال : ( يا معشر الشباب : من استطاع منكم الباءة فليتزوج ؛ فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ).
وفي الامتناع عن الزواج تفويت لمصالح الزواج ؛ فالذي أنصح به إخواني المسلمين ، من أولياء النساء ، وأخواتي من النساء ، ألا يمتنعن من الزواج من أجل تكميل الدراسة أو التدريس ، وبإمكان المرأة أن تشترط على الزوج أن تبقى في الدراسة حتى تنتهي دراستها ، وكذلك تبقى مدرسة ، لمدة سنة أو سنتين ، ما دامت غير مشغولة بأولادها ، وهذا لا بأس به.
على أن كون المرأة تترقى في العلوم الجامعية ـ مما ليس لنا به حاجة ـ أمر يحتاج إلى نظر.
فالذي أره أن المرأة إذا أنهت المرحلة الابتدائية ، وصارت تعرف القراءة والكتابة ، بحيث تنتفع بهذا العلم في قراءة كتاب الله وتفسيره ، وقراءة أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم وشرحها ، فإن ذلك كاف ؛ اللهم إلا أن تترقى لعلوم لا بد للناس منها ؛ كعلم الطب وما أشبهه ؛ إذا لم يكن في دراسته شيء محذور ، من اختلاط وغيره " انتهى من "فتاوى علماء البلد الحرام" ص (390).
نسأل الله تعالى أن يوفق الجميع لما يحب ويرضى .
والله أعلم .
طبعا هو يتكلم عن ثانوياتهم وجامعاتهم أما أن جامعاتنا وثانوياتنا سيقول لها إلزمي بيتك ولو من غير زواج.
الدراسة سلاح يا اخت فلا يجب التفريط فيها
فمثلا اعرف امرأة اكملت دراستها و تزوجن لكن بعد الزواج طلقها زوجها بعد ان انجبت معه اولادا و تركها
فان لم تجد شهادتها الذي كان سلاحها كيما نقولو بالعامية ( كان راح ياكلها بوبي ) هي و اولادها
لازم نكونو واقعيين
انا انصحك بالدراسة فالزوج عندما يرى زوجته غير متعلمة ينطر لها بنطرة دونية وقد يحتقرها و ينتهك حقوقها فعليك يا اختاه ان تتسلحي بالعلم وانا في رأيي ان تدرسي تكملي دراستك حتى تحضي بزوج يعطيك حق قدرك ولا يستطيع تهديدك بالطلاق او انتهك حقوقك
طلب العلم فريضة على كل مسلم و مسلمة
أما في مايخص الاختلاط فقد وضعت موضوعا بهذا االخصوص لكن للأسف حذف من دون سبب او ربما لانه لم يتناسب مع اذواق البعض لكن مفاده ان الاختلاط واقع انساني لا هروب منه و الواجب الالتزام بضوابطه عوض تحريمه وقد بينت احاديث نبوية جمة على ان الاختلاط كان منذ عصر النبوة و ان المحرم هو الخلوة وليس الاختلاط
وانا اريد توجيه كلمة لمن يقول ان الاختلاط حرام ويقول ان على الجميع ترك الجامعات وترك الدراسة وووو اهكذا نعلي شأن بلدنا ؟؟ هكذا تتطور و تتقدم ؟
هذا ما يريدونه اعداء الاسلا م حتى يصبح ابناء و بنات المسلمين جهلة و تتأخر الامة الى الوراء فيي حين ان ابناء و بنات الكفار يتعلمون ويبحثون و يطورن بلدانهم و يرفعون اعلامها عاليا و يسيطرون علينا في جميع المجالات
سأقول لهؤلاء موتو بغيضكم
سندرس و سنبحث ولن نترك الجامعات لانكم حرمتم ما لم يحرم الله
وسنطور بلدنا ونرفع شأنه ان شاء لله وانتم ابقو في جحوركم مختبئين
بسم الله
السلام عليكم
أيها الأحبة حياكم الله أجمعين أكتعين أبصعين أبتعين،
وبما أن الموضوع عن الدراسة يعني تلقائيا عن الإختلاط فأبيت إلا أن أضع موضوعي هنا لتعم به الفائدة وتتضح به الرؤى.
إنه عندما يحل موضوع الاختلاط وبطبيعة الحال يكون محور الموضوع هي المرأة ، فالمتأمل حقيقة يجد أن الاختلاط سببه خروج المرأة
وعلاجه يكون بعلاج تلك المسببات ،فلا يعقل أن نقول للرجل لا تختلط وألزم بيتك ،إذ أن القوامة له وهو المطالب بتحصيل الرزق والإنفاق على المرأة بحكم القوامة والأفضلية التي حباه الله بها والتي تتوافق مع تركيبته الجسمية والمورفولوجية (يوجد فتوى جميلة جدا للشيخ فركوس حفظه الله يمكن الرجوع إليها).
والمرأة في هذا الموضوع بالذات بين طرفين نقيضين وفئة ثالثة سأعرج عليها في آخر المقال:
فئة تريد استعباد المرأة فحَرمت عليها العَمل وحرمت عليها الدراسة وأي شيىء قد يكون خارج البيت،
فأرادوها مجرد أثاث بالبيت لا تٌفرق عن ثلاجة أو غسالة ، مجرد آلة آدمية للمتعة البشرية وفقط وليتهم في ذلك ينون إناطتها بمهمة
التنشئة والتربية لكنه مجرد احتقار واستصغار للمرأة بنظرة دونية ورجعية لا علاقة لها بالإسلام وروحه وإن حاولو صبغها بصبغة إسلامية.
وفئة من المجافين تدفع بها للاختلاط والسفور والتعري في الشواطيء ووأد الأنوثة والحياء بحجة العمل تارة وأخرى بحجة الدراسة،
ناهيك عن أسطوانات التغريبيين من مساواة وتحرر وحرية ومثل هؤلاء عندهم جرثومة الدياثة والإنتكاسة !!
وإني لأعجب ممن يدفع بكريمته بين أربع جدران مع فاسق أو ماجن بل لو حتى مع صالح لتكون سكريتيرة ثم يقول :
"مرتي تخدم وعليها الكلام وساترة روحها و ما خصها والو !؟"، فتباسم هذا وتصافح الآخر ، وتقول للجمع وهي منصرفة :
" انشوفكم غدوا إن شاء الله بإبتسامة مبتذلة"، ولا يرى ذلك شيئا .
وما أجمل ما قيل الشمس لا تغطى بالغربال وهاهي الإدارات ماثلة أمامنا ونرى ما يحصل بها !
أو يرسل ابنته تسافر دون محرم ضاربا بعرض الحائط قول الرسول فيرسلها في إقامات جامعية بعيدة ،
في بيئة أقل ما يقال عنها بيئة غير محتشمة ثم يصادفك فيقول لك "بعثت بنتي تقرا باش تطلع أنجينيورة وطبيبة " !؟؟،
فهو واثق من ابنته وتربيته لها، ونحن أيضا لا نقدح في تربيته لها وأخلاقها لكن مهما تكن لا تصل ذرة من ذرات أخلاق الصحابيات اللواتي خوطبن بعدم السفر لوحدهن و خوطبن بعدم الخضوع وعدم الاختلاط وكان البيت لهن خير من المسجد فالأمر ليس مسألة ثقة وتربية بقدر ما هو لزوم أمر الشارع.
فلذلك كم أتمنى أن يُستحدث في وطننا أماكن غير مختلطة نرى فيها كريماتنا ونصف المجتمع يمارسن الطب والهندس ويمارسن أرقى العلوم بكل فخر وإعتزاز فتستحدث لهن جامعات ومدارس ومستشفيات،، يدرسن فيها كل الفنون الطيبة فنفرح بفلذات أكبادنا نُدرسهم ونُعلمهم ونَدعهم يُعملون .
وهذا بدل أن ندفع بهم لمعصية الله ورسوله، فالقصة كما لا يخفاكم أيها الأحبة ليست عمل ودراسة لذاتهما
فالصحابيات كن ممرضات في الحروب وكن بالأسواق وهن شقائق الرجال أما الدراسة والعمل اليوم خالجه
كثير من المعاصي والمحاذير الشرعية إلا ما رحم ربي من بعض المراحل وبعض الوظائف المحترمة.
ولعل عزاء أولائك المحتسبات اللواتي ورغم شاهدتهن فضلن البيت على عمل مختلط مشين يخدش الحياء ويحط من قدرها هو قول القائل :
إذا وقع الذباب على طعام رفعت يدي ونفسي تشتهيه
وتجتنب الأسود ورود ماءإذا رأت الكلاب ولغن فيه
وخير منه قول قتادة بن دعامة السدوسي التابعي الجليل: لا يقْدِرُ رَجلٌ على حَرَامٍ ثم يَدَعه ليس به إلا مخافة الله عز وجل
إلا أبْدَله في عاجل الدنيا قبل الآخرة ما هو خيرٌ له من ذلك.
وخير من كل هذا قول ربنا عز وجل (ومن يتّق الله يَجْعَل لَهُ مَخْرجاً. ويَرْزُقَهُ من حيث لا يَحْتَسب)
فقد زرت بلدا إسلاميا ووجدت هذا الحلم متحقق سلس رائع فياله من إكرام للمرأة حقيقة لا كلام، حيث لا يوجد قط مرفقا مختلطا إلا السوق بل لن تصدقوني لو قلت لكم أنه لايكاد يخلو بيت قط فضلا عن الإدارات والمعاهد والمدارس والبنوك وكل مرفق من باب للرجال وآخر للنساء ، فلما لا تفعل دولتنا مثلها نسأل الله لها التوفيق!؟.
وإنك لتعجب كيف أننا نقتدي بالغرب القذة بالقذة ولو دخلوا حجر ضب لدخلناه ،، بأبي وأمي هو رسول الله صلى الله عليه وسلم أتدرون لما اختار الضب(يوجد هذا في الهوامش) فأتذكر وأنا صغير في سن العشرينيات كانت دراستي بجامعة فرنسية حوالي منطقة تور الوسطى فياسبحان الله كانت الإقامة الجامعة بجدران شرفاتها لازالت بقايا الصبغة الوردية موجودة فعندما استفسرت قيل لي أنها كانت خاصة بالبنات ،،
فحتى هم كانوا لوقت قريب على الفطرة بل الغرب الأول أمريكا به سعي حثيث لدراسة ظاهرة الاختلاط من جديد وتأثيرها على الرأسمالية والإنتاجية .
إلا نحن كما يقول المثل (تبع وقول بع).
فسلبنا شخصيتنا وعزتنا وغدونا لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ،،مخالفين للسلف ومنبذون عند الغرب والله المستعان.
وهاهنا نَكتة عظيمة وجب التنبه لها ، فالعجب الأعظم هو من ناس مُسخت فطرتهم حتى أصبحوا لا يرون مثل هذا شيىء بل يدافعون عنه ويحسبون أنفسهم أهل فضل ، ولا يرونه شيئا ، وهكذا هي القلوب عندما يُطمس عليها فتموت الغيرة والفضيلة وتهون المعصية ، فيُقر الخبث والعياذ بالله ، ويحسب نفسه يحسن صنعا ،
بل يظن الإختلاط من ضروريات العصر ويصبر نفسه أنه في سعة من الأمر مادام لم يخل بالآداب العامة
بل بعضهم يصنفه تحت بند الدعوة لله !!!
أيها الأحبة ، المجتمع الجزائري يكاد عن بكرة أبيه واقع في الاختلاط بما فيهم محدثكم بن باديس وهذا بحكم الواقع والتنشئة لكن هناك فرق بين من يفعله مقرا بخطورة الوضع وتقصيره وسعيه للتخلص منه والإقلال منه كل بما يقدر عليه وبين من يحسب الأمر عادي وكأنه لا يفعل شيىء بل لعله يحسب نفسه يحسن صنعا، فيعمق الإختلاط بل يعطيه صبغة شرعية ! و هو هذا بيت القصيد ومربط الفرس.
كانت إحدهن ذات خلق كبير ودين ولباس شرعي كامل (ما نسميه عادة الجلباب) وكانت لاتكلم الرجال قط إلا بما يخص العمل ولا تختلط بهم وشبه منعزلة فتوسمت فيها إحدى صديقاتها خيرا ،فبعدما تخيرت الزمان والمكان والأسلوب فاتحتها بالمناصحة قائلة:
أيتها الفاضلة أليس بيتك خير لك أم تراك مظطرة !
رغم ما كانت عليه من الحشمة والفضل ، لم تنتفض وتدافع عن نفسها وانتصرت لها بل طأطأت رأسها وقالت ، أختي إدعيلي معاك فلعل الله يخلصني من هذا العمل ففعلا قد أتعبني نفسيا ،وعائلتي هي التي تدفع بي بل انهم وعندما أكلمهم في هذا يتهمونني بالخرف ويقترحون علي الذهاب للراقي !؟ والله المستعان.
أقل ما نريده أيها الأحبة هو نساء ورجال مثل تلك حتى وإن وقعن في الاختلاط المنهي عنه شرعا أدركن الخطأ وسعين في تصحيحه والتخفيف منه ،لا أن ينبسطن به ويقهقهن ، ويسعدن بل ويدافعن عنه.
أيا جماعة تهلاو في روحكم وربي يهدينا أجمعين
وكتب / باديسي
موضوع راق لا تكفيه صفحات وصفحا فلكل وجهة نظر
حقا وبكل فخر نعتز ونقول ان ديننا الاسلام ينهانا عن الاختلاط والفجور
اخواني في الله صرنا نرى ما ال اليه حال مجتمعنا اد صارت المراة والفتاة تحاكي الرال في كل الامور
نحن لا يمكننا القول ان المراة يكفيها المستوى الابتدائي فقط ؟
فمن يدعي هدا قلي بالله عليك كيف للمراة ان تتدبرامور ها من دهاب للطبيبة او قراءة لوصفة دواء او…….
انا على يقين تام ان ما دعاكم لقول هدا هي تلك الخلطة الفادحة التي تشهدها مدارسنا وجامعاتنا
تم اني اقول ليس كل النساء على شاكلة واحدة فمهن الصالحات ومنهن الطالحات يا اخي
زد على هدا فاننا قبل ان نوجه اصبع الاتهام نحو المراة فانه لادبد من توجيهه الى المسؤولين
في الدولة اد كان اجبارا عليهم لا تخييرا تشييد مدارس نسائية مستقلة تفديا للخلطة
اخيي لازلت في طور التعليم وربي اقولها واعيدها مرارا اننا نرى ما يندى له الجبين ويهتز له الوجدان
لكن اي نفس تنادي …….؟
اجبني اخي متى جعل الاسلام التعليم حكرا على الرجال فقط؟ تم من قال كل من تريد التعلم من اجل العمل؟
اخي فلنتخيل ان التعليم للرجال فقط فمن ستطبب اختك او امك او زجتك
مالنا سوى النصح والارشاد والدعاء بالهداية وصلاح الاحوال
الناس في احوال وكلما عقدوها على انفسهم زادها الله تعقيدا بما كسبوا
أقوال أهل العلم في هذا معروفة لا تخفى ومن أرادها فهي مبثوثة في المواقع السلفية
أما أراء الناس فمتضاربة ، واحد يقولك : الدراسة وآخر يقدم الزواج وآخر يعطيك حلولا مميعة
ونصيحة أكتبها لك على لسان الوالدة : إستخيري الله وفكري بجد في الزواج إن جاءك من ترضين دينه وخلقه
أما مواصلة الدراسة فستفتح عليك باب شر ، أنت في غنية عنه
من تلك الأبواب : إتساع مدارك البنت ودخولها في دوامة الإختيار الأفضل وتظل تختار وتنتقي ولا يكون لها إلا ما أراد الله
قد دخلت البنات للجامعات وتخرجت العشرات فلم نر علما ولا أدبا إلا من رحم ربي
الجامعة في هذا الزمان بؤرة فساد ومن لم تفسدها الشهوات تدخلها الشبهات
قصي على نفسك المشاكل واختزليها واستخيري ثم امض
وفقك الله
اجبني اخي متى جعل الاسلام التعليم حكرا على الرجال فقط؟ تم من قال كل من تريد التعلم من اجل العمل؟ اخي فلنتخيل ان التعليم للرجال فقط فمن ستطبب اختك او امك او زجتك |
قصي على نفسك المشاكل واختزليها واستخيري ثم امض
وفقك الله |
الاستخارة هي سؤال الله أن يجعل الخير في ذاك الأمر ، ولا خير البتة فيما حرم الله ، فالمسالة ليست اختيار بل انقياد لحكم الشرع ، ولتسأل المرأة نفسها هل ترضى أن يقبضها الله وهي في حرم الجامعة كما يزعمون تخالط الرجال وتراهم ويرونها؟
بارك الله فيك على النصح.
الاستخارة هي سؤال الله أن يجعل الخير في ذاك الأمر ، ولا خير البتة فيما حرم الله ، فالمسالة ليست اختيار بل انقياد لحكم الشرع ، ولتسأل المرأة نفسها هل ترضى أن يقبضها الله وهي في حرم الجامعة كما يزعمون تخالط الرجال وتراهم ويرونها؟ |
قصدتُ إستخارة الزواج
أما الدراسة في الجامعة فقد وقفنا على عيوبها
الاستخارة افضل شسء
كلامك صحيح … فأنا في بعض الاحيان كنت اتمنى اني في مدرسة للذكور فقط ..
والتعليم ليس حكرا على الرجل فالعلم نور يضيء الطريق
وانا افضل الدراسة حتى انني فكرت نقرا طوال حياتي بإذن الله
صحيح ربما تواجه المرأة بعض المشاكل في الجامعة ونحن نعلم هذا … وهذا لا يعني ان الرجل لا يعاني هو الآخر فـوالله ممكن ان الرجل تشكل الجامعة خطرا عليه اكثر من المرأة
خاصة الجانب الديني والاخلاقي…
انا شخصيا ً لا ادري لماذا هناك الانحلال الاخلاقي في الجامعات ؟؟ أهي الدولة وقوانينها؟ ام سوء التسيير؟ ام الشعب ؟
ام لي يطلعوا من الباك بدون مستوى؟ لست ادري
احتاج احدا ً يشرحلي هذه النقطة
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
انا شخصيا ً لا ادري لماذا هناك الانحلال الاخلاقي في الجامعات ؟؟ أهي الدولة وقوانينها؟ ام سوء التسيير؟ ام الشعب ؟
======
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أختي : لا يأمن حي الفتنة والجامعة مركز الفتن وأشد مفاسد الجامعة : الإنسلاخ التدريجي الناتج عن عدم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
سأحكي لك شيئا كان والدي دوما يعيده على مسامع العائلة
كان في نهاية السبعينات طالبا بجامعة باب الزوار بالعاصمة
وكان الشباب المستقيم متعاونا على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فكلما رأوا مخالفة سارعوا إلى النصح والتوجيه مرة واثنين وثلاث وأحيانا يستعملون حتى القوة في الحرم الجامعي إن رأوا شيئا مخلا بالآداب فكانت تلك الفترة أزهى فترة دعوية في حياة الوالد حفظه الله
الآن في الجامعة : لم نعد لا أمرا بمعروف ولا نهيا عن منكر ، صار كل واحد منا همه نفسه فالله المستعان
أختي : في جامعات الجزائر واحد يعدي واحد بسلوكه وتصرفاته والخلطة هي التي تفسد ولو بعد حين
من أيام جلستُ مع أستاذة عامية تدرّس بالجامعة ، حلفت أمامي أنها لن تسمح لإبنتها أن تدخل الجامعة إلا وهي تشاركها معقد الدراسة نظرا لكثرة الفجور في تلك الأماكن التي تراها بعينيها
فإلى الله المشتكى
انا شخصيا ً لا ادري لماذا هناك الانحلال الاخلاقي في الجامعات ؟؟ أهي الدولة وقوانينها؟ ام سوء التسيير؟ ام الشعب ؟
====== وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته |
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بالمناسبة انا أخ وليس اخت
سأعمل بما كان يعمل به والدك ان شاء الله
فالتغيير يبدأ من شخص واحد ..
وبارك الله فيك