نعم حقنا مشروع وان من سياسات التغليط التي تنتهجها غرف الفساد التي كرهناها وعرفنا قيمتها ان نعود للعمل لا والف لا لقد رفع الاستاذ القلم ورفع الامة للعلى
انظر رعاك الله من سلفنا ؟
(وكان ابوهما صالحا فاراد ربك ان يخرجا كنزهما ) الكهف
نحن تلاميذ العلامة الجهبذ النحرير قائد الثورة الشيخ عبد الحليم ابن باديس والذي لايكاد يذكر في برامجنا للاسف
نحن ابناء البشير الابراهيمي الذي قال اني حفظت الشعب الجزائري كما يحفظ الكتاب وهذا لعيشه معهم انه شعب حر لا يروض
تعلمنا منهم عدم الانبطاح حيث قال الشهيد ابن باديس الذي كانت تكيد له زوايا العار اكثر من العدو
لو قالت لي فرنسا قل لاإلاه الا الله ما قلتها لاجل عزة النفس كلمت التوحيد لايقولها لانها من عدوه والله لن تجدها في قوم اخرين
نعم نحن نريد الصلح وسباقون له من اكبر من ساهم في عملية الوئام المدني اليس الاساتذة بتوعيتهم للشعب
لكن انظر رعاك الله الي كيفية نظرهم لهذا المصباح
نطق ,,,, يعوى في الاخبار وبكل حقد يتطاول علي اسياده يهددهم بالطرد من طرف انافته ان لم تعودا
اوما علموك الا تقترب من الاسود ولكن اوقولها لك
حبذا لوكانت صيحتك تلك علي اخوان القردة الذين يهدمون مسجدنا
ايها الاساتذة الصمود الصمود والله لااقول الظلم
ولكن بعض ابناء جلدتنا باعونا ل,,,,,, تعرفونها
لم ولن يريدو الخير لهذه البلاد
كيف يعقل ان دوله خرجت من ازمة لها احتياطات لم تكن لحثالاهم
اخوتي لعاب فرنسا يسيل من جديد لن يستطيعوا الدخول بجيشهم لانهم عرفوا الاشاوس لكن سيدخلون من طريق اخر وهو الفكر
والمتصدي الاول لهم هو هذا المعلم
لكن اريدها رفعا لمعنوياتكم اثبتوا ولو الاحد والاثنين
ثم ندخل رافعين ريات الانتصار
ونغير سياسة وخطة البحث على المطالب والله سننجح ان استعملنا حكمتكم اساتذتي
كيف عرف جعفر العرب قبل الاسلام ايس كل ماهو في حاضرنا يبث اننا في جاهلية
كال كنا والله اهل جاهلية ياكل القوي منا الضعيف ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, الخ
هل من مخرج من الجاهلية الا العلماء واقصد معلموا العلم
اثبتوا ولو الاحد والاثنين
ثم ندخل رافعين ريات الانتصار
نعم اخي ثم نغير التاكتيك باش نلعبو على حساب لعبهم
نعم نعرفه وهذا اسلوب الرويبضة انت تعلم اني لم اقصد عبد الحليم بل عبد الحميد بن باديس
ولكن لم تجب عن سؤالي
هل لك علاقة ب العلامة النحرير الشيخ باي بلعالم الجزائري وهناك بعده كلام اخر
لم أفهم أي شيء
كيف ذلك وماهو الغير واضح
اثبتوا ولو الاحد والاثنين
ثم ندخل رافعين ريات الانتصار