راهم ايقولوا رايحين ايعينولهم كامل سكريثيرات تاع الشبكة الاجتماعية دون شرط الجمال.اكثر من هذا مافيش.
لا أظن أن يتجاوز تصنيفهم 12 +منحة المنصب النوعي
بقي تصنيفهم على حاله
احمدوا ربي وريحوا راها راقدة وتمونجي
الصنف 14 او 15 حسب الاقتراحات
كي نتفكر نندم على النهار الذي اضربت فيه
لانني عندما اتفكركم نكره التعليم
انتم المستفيدون الاوائل من اضرابنا
انتم الماكسيمون 11
لا اكثر ولا اقل
بدون تعليق ………………………………
ترقيتكم تتعارض مع الدجستور آسفون
كي نتفكر نندم على النهار الذي اضربت فيه
لانني عندما اتفكركم نكره التعليم
انتم المستفيدون الاوائل من اضرابنا
إلى متى يبقى الابتدائي في الحضيض ؟
التعليم الابتدائي في بلادي على خلاف التعليم في المراحل العليا وكذلك على خلاف التعليم في كثير من البلدان يعاني التهميش وسوء التقدير والتصنيف والترتيب في المجتمع رغم أنه لا يختلف اثنان في مكانة وأهمية هذه المرحلة من التعليم التي توصف بالإلزامية تارة وبالقاعدية تارة أخرى . فهل يعود ذلك إلى غفلة أو جهل أو نية مبيتة بهدف نسف الأمة من أساسها بنسف هذه المرحلة المهمة من التعليم والتي تعد من أوكد و أهم وظائف الدولة وواجباتها .
ومظاهر الإهمال لهذه المرحلة كثيرة لا تخفى على المهتمين بالتربية منها طرق التسيير وتعدد وتنازع الوصايات مما يفضي إلى التنصل عن المهام .أما الوسائل والإمكانيات فهي متروكة للمبادرات والظروف المختلفة للمناطق والجهات مما يرسخ قناعة مفادها أن أبناء الجزائر وأطفالها ليسو في درجة واحدة وليس لهم الحق جميعا.في التمتع بتعليم تضمن الدولة حصوله في ظروف واحدة مهما اختلفت المناطق والجهات . أما عن تصنيف مؤطريه فحدث ولا حرج فرغم المهام الجليلة والعظيمة التي يقوم بها المشرفون على التعليم الابتدائي إلا انهم في الدرك الأسفل من التصنيف رغم أن ملمح القائمين عليه لا يختلف عن ملمح غيرهم من المراحل الأخرى حسب القوانين الأساسية ورغم أنهم يكلفون بضعف حجم ساعي غيرهم وأن منتوج عملهم واضح ملموس والمتمثل في تمكين الأطفال من القراءة والكتابة والحساب وقد كانوا في مثل هذه الجوانب صفحة بيضاء .
فإلى متى يبقى هذا الوضع ؟ فهبوا جميعا وساهموا بكل ما تستطيعون من أجل أن تستعيد هذه المرحلة مكانتها التي تليق بها .و من اجل الجزائر ومستقبلها
ومااذا قدمتم للمدرسة حتى تنتظرون التصنيف الجديد أيها الحاقدون على المربي
هذا النهار الي يبان فيه المدير اقسم انكم ما تستاهلوش حتى صنف 7
لا جديد ويبقى الحال على ما هو عليه
– يارجل وهل الدستور محترم في العالم الثالث الدستور مثله مثل باقي القوانين بعد أيام يتم تعديله حسب مقاس الرئيس القادم
– أما فيما يخص المنصب العالي اضن ان منصب يبقى منصب نوعي اي نفس رتبته القادم منها + بعض النقاط الإستدلالية كتعويض للمهام الجديدة هذا للمدراء الذين تم تعينهم بعد2017 أي بعد صدور القانون الخاص