هل التشريع حق الله أم حق العبيد ؟؟؟؟ 2024.

الجيريا

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين
وخاتم النبيين محمد صلى الله عليه وسلم
وسائر الصحابة والتابعين إلى يوم الدين .
أما بعد :

أحببت أن أقدم لكم اليوم موضوع
" هـل الـتـشـريـع حـق الله أم حـق الـعـبـيـد ؟؟؟ "

الجيريا

ما يلاحظ في هذا الزمان من اعتماد الانظمة العربية الجاثمة على صدر هذه الامة سلطة تعرف بالسلطة التشريعية والتي تصدر التشريعات والقوانين التي لم ينزل الله بها من سلطان ليحكموا بها على الناس ويجبرونهم على الامتثال لها وكل من خالفها سيعاقب على ذلك وبذلك أصبحنا لهم عبادا وهم أربابنا
وبالتالي فإني ارتأيت أن أبين لكم خطر هذا الموضوع والذي هو في غاية الأهمية وأترككم مع هذا الموضوع
" ادعاء حق التشريع و التحليل و التحريم "
تشريع الأحكام التي يسير عليها العباد في عباداتهم ومعاملاتهم وسائر شئونهم، والتي تفصل النزاع بينهم وتُنهي الخصومات، حق لله تعالى رب الناس، وخالق الخلق: {ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين (54) }. [الأعراف: 54. ]
وهو الذي يعلم ما يصلح عباده، فيشرعه لهم، فبحكم ربوبيته لهم يشرِّعُ لهم، وبحكم عبوديتهم له يتقبلون أحكامه، والمصلحةُ في ذلك عائدة إليهم، قال تعالى: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الأخر ذلك خير وأحسن تأويلا (59) }. [النساء: 59. ]
وقال تعالى: {وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله ذلكم الله ربي }. [الشورى: 10. ]
واستنكر سُبحانه أَنْ يتخذَ العباد مُشرِّعًا غيره فقال: {أم لهم شركاؤا شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله }. [الشورى: 21. ]
فمن قبل تشريعًا غير تشريع الله؛ فقد أشرك بالله تعالى، وما لم يشرعه الله ورسوله من العبادات؛ فهو بدعة، وكل بدعة ضلالة، قال صلى الله عليه وسلم: " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " [الحديث رواه البخاري ومسلم. ]، وفي رواية: " من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد " [رواه مسلم.] ومالم يشرعه الله ولا رسوله في السياسة والحكم بين الناس، فهو حكم الطاغوت، وحكم الجاهلية: {أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكمًا لقوم يوقنون (50) }. [المائدة: 50. ]
وكذلك التحليل والتحريم، حق لله تعالى، لا يجوز لأحدٍ أَنْ يُشاركه فيه، قال تعالى: {ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه وإنه لفسق وإن الشياطين ليوحون إلى أوليائهم ليجادلوكم وإن أطعتموهم إنكم لمشركون (121) }. [الأنعام: 121. ]
فجعل سبحانه طاعة الشياطين وأوليائهم في تحليل ما حرم الله: شركًا به سبحانه، وكذلك من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله، أو تحليل ما حرم الله، فقد اتخذهم أربابًا من دون الله؛ لقول الله تعالى: {اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابًا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدًا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون (31) }. [التوبة: 31. ]
وفي الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم تلا هذه الآية على عَديّ بن حاتم الطائي ـ رضي الله عنه ـ فقال: يا رسول الله، لسنا نعبُدُهم، قال صلى الله عليه وسلم: " أليسَ يُحلون لكم ما حرَّم الله فتُحلونه، ويحرمون ما أحل الله فتحرمونه ؟ ! " قال: بلى، قال النبي صلى الله عليه وسلم " فتلكَ عبادتُهم ". [رواه الترمذي وابن جرير و غيرهما. ]
فصارت طاعتهم في التحليل والتحريم من دون الله عبادة لهم وشركًا، وهو شرك أكبر ينافي التوحيد الذي هو مدلول شهادة أن لا إله إلا الله [فتح المجيد صلى الله عليه وسلم 107. ]، فإن من مدلولها: أن التحليل والتحريم حق لله تعالى، وإذا كان هذا فيمن أطاع العلماء والعباد في التحليل والتحريم الذي يخالف شرع الله وهو يعلم هذه المخالفة، مع أنهم أقرب إلى العلم والدين، وقد يكونُ خطؤهم عن اجتهاد لم يصيبوا فيه الحق، وهم مأجورون عليه، فكيفَ بمن يُطيعُ أحكام القوانين الوضعية التي هي من صنع الكفار والملحدين، يجلبها إلى بلاد المسلمين، ويحكم بها بينهم ؟ فلا حولَ ولا قوة إلا بالله.
إنَّ هذا قد اتخذ الكفار أربابًا من دون الله، يُشرِّعونَ له الأحكام، ويبيحونَ لهُ الحرام، ويحكمون بين الأنام.

من كتاب عقيدة التوحيد لفضيلة الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان.عضو هيئة كبار العلماء.

الجيريا

وصلواعلى خيرالآنام
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين

الجيريا


وفي الأخير أسأل الله أن ينفعني وإياكم بها
لا تنسوني ووالداي من خالص دعائكم
والدال على الخير كفاعله

الجيريا

السلام عليكم

الحمد لله

جوابا على عنوان الموضوع : التشريع حق لله تعالى وحده دون أحد من خلقه ولو كان نبيا مرسلا

قال تعالى : { أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ } [الشورى: 21]

وقال تعالى مخاطبا نبيه الكريم : {إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ} [النساء: 105]

—————-

وبالأدلة نفسها المسوقة في الموضوع الدلة على تجريم وتحريم وإبطال تشريعات الجاهلية نجدها تهدم سائر ما أضيف لشرع الله من قياس واستحسان ورأي وقول أهل المدينة أو أهل الكوفة و و و سائر ما أُلحق بشرع الله

والحمد لله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا على مرورك العطر بالموضوع
لك مني أجمل تحية

السلام عليكم

حق الله علي العبيد ان عبدوه ولا يشركوا به شيئا وهذه جمله صغيره في كلماتها كبيره في معناها قليل من فهم فحواها
فهي تعني ان الله وحده هو المشرع الحاكم فلا يحق لاحد التشريع والحكم الا هو فمن شرع شرعا من دون الله فهوندا لله ووجب البراءه منه والكفر به ومن اتبع شرعا غير شرع الله فقد اتخذ غير الله ندا وتعني ايضا انه وحده من تصرف له الشعائر والنسك والعبادات كلها فمن صرف دزء منها لغير الله فقد اشرك مع الله غيره وتعني ان الولاء لله ورسوله والمؤمنين والبراءه من الشرك والمشركين
وحق العباد علي الله انهم ان فعلوا ذلك وعبد الله وحده واخذوا تشريعه وحده وتبرؤا من الشرك واهله واحبوا الإسلام واهله لا يعذبهم

حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا
وحق العباد على الله انهم إذا عبدوه ولم يشركوا به شيئا ألا يعذبهم

في صحيح مسلم وفي باب حق الله على العباد أن يعبدوه وحقهم عليه ألا يعذبهم إذا فعلوا ذلك ذكر الحديث الاتي وهو جواب سؤالك الكريم
: حدثنا هداب بن خالد الأزدي، ثنا همام، ثما قتادة، ثنا أنس بن مالك، عن معاذ بن جبل قال: " كنت ردف النبي ليس بيني وبينه إلا مؤخرة الرحل، فقال: يا معاذ بن جبل. قلت: لبيك يا رسول الله وسعديك. ثم سار ساعة ثم قال: يا معاذ بن جبل. قلت: لبيك يا رسول الله وسعديك [ثم سار ساعة. ثم قال: يا معاذ بن جبل. قلت: لبيك رسول الله وسعديك] قال: هل تدري ما حق الله على العباد ؟ قال: قلت الله ورسوله أعلم. قال: فإن حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا. ثم سار ساعة فقال: يا معاذ بن جبل فقلت: لبيك رسول الله وسعديك. قال: هل تدري ما حق العباد على الله إذا فعلوا ذلك ؟ قلت: الله ورسوله أعلم. قال: ألا يعذبهم

أورد في الحديث المتفق عليه
عن معاذ ابن جبل رضي الله عنه قال كنت ردف النبي صلى الله عليه وسلم على حمار يقال له عفير فقال:" طيا معاذ هل تدري حق الله على عباده وما حق العباد على الله ؟" قلت: الله ورسوله أعلم .قال :" فإن حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا وحق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به شيئا" فقلت: يا رسول الله أفلا أبشر به الناس قال: "لا تبشرهم فيتكلوا ".متفق عليه
حكمه
حق الله على العباد حق وجوب وتحتم
وحق العباد على الله حقتفضل وإحسان .
ونستفيد من الحديث الخوف من الاتكال على سعة رحمة الله: وذلك لقوله: " لا تبشرهم فيتكلوا "؛ لأن الاتكال على رحمة الله يسبب مفسدة عظيمة هي الأمن من مكر الله.
وكذلك القنوط من رحمة الله، يبعد الإنسان من التوبة، ويسبب اليأس من رحمة الله، ولهذا قال الإمام أحمد: "ينبغي أن يكون سائرا إلى الله بين الخوف والرجاء، فأيهما غلب هلك صاحبه"، فإذا غلب الرجاء أدى ذلك إلى الأمن من مكر الله، وإذا غلب الخوف أدى ذلك إلى القنوط من رحمة الله.
وقال بعض العلماء: إن كان مريضا غلَّب جانب الرجاء، وإن كان صحيحا غلب جانب الخوف. وقال بعض العلماء: إذا نظر إلى رحمة الله وفضله؛ غلَّب جانب الرجاء، وإذا نظر إلى فعله وعمله؛ غلَّب جانب الخوف لتحصل التوبة.
ويستدلون بقوله تعالى: {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ } أي: خائفة أن لا يكون تقبل منهم لتقصير أو قصور، وهذا القول جيد، وقيل: يغلب الرجاء عند فعل الطاعة ليحسن الظن بالله، ويغلِّب جانب الخوف إذا هم بالمعصية؛ لئلا ينتهك حرمات الله.

حق الله على العباد:
(الحمد لله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وعلى آله وصحبه وسلم وبعد: أرى حق الله على عباده فيما تشتمل عليه الآية الكريمة(وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون )الآية56 سورة الذاريات.فكل حقوق الله تعالى تندرج تحت معنى هذه الآية الكريمة.)
حق العباد على الله:
(إِنَّ اللَّـهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ )

بارك الله فيك يا اخي ابو القعقاع

ليس بعد كلام الله ……………….. قول
سمعنا وأطعنا ربنا فأغفر لنا

بارك الله فيك يا أبو القعقاع مواضعك جد متميزة ومفيدة

أتقدم بالشكر لكل من الأخت أريج الزهور
والأخوين أبو عبد الرحمان17 و karim h
وأقول لكم بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا على مروركم العطر بالموضوع
لكم مني أجمل تحية
غايتنا الالتزام بشرع الله وعبادته بالطريقة التي يرضاها
وتعصبنا للحق يكون بالدليل لا الرجال .

الجيريا

شكرا وبارك الله فيك وجزاك الله خيرا
أخيتي على مرورك العطر بالموضوع
لك مني أجمل تحية

احذر الطواغيت ياأخي:

الطاغوت: هو كل ما عُبد من دون ـ أو مع ـ الله تعالى، ولو بوجه من أوجه العبادة، وكان راضياً بها!
فالذي يُعبَد ـ من دون أو مع الله ـ من جهة الطاعة، والتحاكم .. هو طاغوت ..!
والذي يُعبد ـ من دون أو مع الله ـ من جهة المحبة والموالاة والمعاداة .. هو طاغوت ..!
والذي يُعبد ـ من دون أو مع الله ـ من جهة الخوف والخشية .. هو طاغوت ..!
والذي يُعبد ـ من دون أو مع الله ـ من جهة الدعاء والاستغاثة، والطلب .. هو طاغوت!
والذي يُعبد ـ من دون أو مع الله ـ من جهة الركوع والسجود .. هو طاغوت ..!
والذي يُعبد من جهة إقراره على صفة أو خاصية هي من خصوصيات الله تعالى وحده .. فهو طاغوت ..!
أي أن الطاغوت يمكن أن يكون شيطاناً .. ويمكن أن يكون صنمَاً أو حجراً .. ويمكن أن يكون هوىً متبعاً .. ويمكن أن يكون إنساناً .. ويمكن أن يكون نظاماً وشعاراً .. ويمكن أن يكون قانوناً ودستوراً ..!
فاحذر هذه الطواغيت كلها .. واحذر أن تدخل في شيء من عبادتها وأنت لا تدري .. فتهلك!

سؤال : ما معنى الطاغوت ؟ وهل كل طاغوت كافر ؟
الجواب : الطاغوت في اللغة : مشتق من الطغيان ، وهو مجاوزة الحد ، كمجاوزة الحق إلى الباطل ، ومجاوزة الإيمان إلى الكفر ، وما أشبه ذلك .
والطواغيت كثيرون ، وكل طاغوت فهو كافر بلا شك ، والطواغيت كثيرون ، ولكن رءوسهم خمسة ، كما ذكر ذلك العلامة ابن القيم وغيره .
الأول : إبليس لعنه الله ، فإنه رأس الطواغيت ، وهو الذي يدعو إلى الضلال والكفر والإلحاد ، ويدعو إلى النار ، فهو رأس الطواغيت .
والثاني : من عبد من دون الله وهو راض بذلك ، فإن من رضي أن يعبده الناس من دون الله ، فإنه يكون طاغوتًا كما قال تعالى : سورة المائدة الآية 60الجيريا وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ الجيريا [المائدة : 60] ، فالذي يعبد من دون الله ، وهو راض بذلك هذا طاغوت ، أما إذا لم يرض بذلك فليس كذلك .
والثالث : من ادعى شيئًا من علم الغيب ، فمن ادعى أنه يعلم الغيب فهو طاغوت ؛ لأن الغيب لا يعلمه إلا الله سبحانه وتعالى : سورة النمل الآية 65الجيريا قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ الجيريا [النمل : 65] ، فالذي يدعي أنه يعلم الغيب هذا يجعل نفسه شريكًا لله عز وجل في علم الغيب فهو طاغوت .
والرابع : من دعا الناس إلى عبادة نفسه ، فالذي يدعو الناس إلى أن يعبدوه ، ويريد أن يكون إلهًا ولو لم يقل إنه إله ، لكن إذا دعا الناس إلى أن يتقربوا إليه بالعبادة ويزعم أنه يشفي مرضاهم ، وأنه يقضي حوائجهم التي لا يقدر عليها إلا الله – عز وجل – وأنه يقدر أن يضرهم بما لا يقدر عليه إلا الله عز وجل ، وأنه يسيطر على الناس وإذا لم يعبدوه ضرهم ، ومن عبده منهم ، فإنه ينفعه ، فهذا طاغوت أيضًا ؛ لأنه يدعو الناس إلى أن يتخذوه إلهًا من دون الله – عز وجل – .
وهذا كما يفعل بعض أصحاب الطرق الصوفية ، والمخرفين الذين يسيطرون على عباد الله ، ويجعلون لأنفسهم مقام الألوهية في أنهم ينفعون ويضرون ، وأنهم وأنهم .. إلى آخره ، ليستذلوا العباد ويترأسوا عليهم بالباطل .
والخامس : من حكم بغير ما أنزل الله – عز وجل – ؛ لأن الله سبحانه وتعالى يقول : سورة النساء الآية 60الجيريا أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا الجيريا [النساء : 60] ، فالذي يحكم بغير ما أنزل الله ، وهو يرى أن حكمه بغير ما أنزل الله أصلح للناس ، وأنفع للناس ، وأنه مساو لما أنزل الله ، وأنه مخير بين أن يحكم بما أنزل الله ، أو يحكم بغيره ، أو أن الحكم بغير ما أنزل الله جائز ، فهذا يعتبر طاغوتًا وهو كافر بالله عز وجل .
هذه رؤوس الطواغيت ، والله تعالى أعلم .

فتاوى الشيخ صالح بن فوزان

الجيريا

بارك الله فيك يا أبو القعقاع

الجيريا

الحمد لله لذي يسر لنا العودة الى المنتدى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.