إنه أستاذ يدرس اللغة الفرنسية منذ أكثر من 19 سنة ، و لكن أظنه لا يفقه شيئا في التدريس و لا في اللغة الفرنسية ، فبمحض الصدفة وقعت عيناي على كراسات قسم السنة الثاثلة ابتدائي ، و كانت المفاجأة كبيرة ، فالكراسات غير مصححة منذ 16 ديسمبر 2024، و نحن قد وصلنا إلى تاريخ 14/02/06
لقد نال هذا الأستاذ الكثير الشكوى من التلاميذ ، الذين يصفهم تارة بالحمير (أكرمكم الله)، و تارة بالعروبية تنبيها ، و لم يردع ، لكن ما ذنب التلاميذ ؟
لما يجتهد.إ نه في طريق الزوال
ربما عنده ظروف
وربما ابل للزوال
وربما كره التعليم
وربما وربما
انت شفت حاجة جيت تشكي بزميلك اووووووووووووو
كان عليك نصحه ومعرفة السبب اولا
كلنا خطاؤوون ولسنا ملائكة
أستره و أنصحه كلنا خطاؤون ربما يمر بظروف صعبة
ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد
االلسلام عليكم ورحمة الله
أولا انصحوه أنتم زملائه فان لم يتعظ فالمدير يحضر له مفتش اللغة الفرنسية
او جمعية اولياء التلاميذ تقوم بالواجب حالة رفضه الحلول السلمية
نصحناه و نصحناه لكنه لم يتعظ ، أننا ندرّس في الدوار ، و سكانه لا يبالون بأولادهم ، و هو الشيء الذي جعل زميلنا الأستاذ و ليس معلما عنده 11، يبقى سنوات عديدة في الدوار ، فهو ينظر إليهم نظرة احتقار.لقد ذكر لنا أحد سكان الدوار أنّ له ثلاثة بنات درسن عنده الفرنسية ، و أخبرنه أنهن لم يتعلمن اللغة الفرنسية قط
بارك الله فيك
أكتبو تقريرا للمفتش
أغلبية الأساتذة هكذا؟