السلام عليكم
من خلال نقاشاتي مع بنات اليوم لاحظة ان الكثير منهن يقللن من شأن ربة البيت (femme au foyer) بالرغم من ان غالب امهاتنا هم ربات بيوت و لا يشتغلن الى في بيوتهن
لكن اليوم اذا حدثت الكثير من البنات و تقول : انني اريد زوجة تقعد في الدار ….. تسمع ردود محيرة من البنات كـ : تريدها خدامة او (femme de menage) او حاب تحقرها او غيرها من العبارات الساخرة …..
هل اصبحت ربت بيت اليوم عيب؟
ونفتخر انو امهاتنا ربات بيوت و الحمد لله ربيننا احسن تربية
لكن هيا كل بنت و تفكيرها مش انها تكره تحب تكون في البيت ،هناك من تحب العمل
لكن كيفا مانقولو الامراة تصعد للمريخ ترجع للطبيخ
تطلع ولا تهبط شغل دار عليها وهدا شيئ جميل
المراة ماهيش بشهاداتها ومنصب عملها المراة باخلاقها وتحملها لمسؤولية بيتها واولادها وحتى والديها واخوانها وقوتها في مواجهة المشاكل والصعاب..و عمل المراة في بيتها عبادة و لي قال عليها femme de ménage مازال ما فهمش الحياة الاسرية مليح وتفكيرو مازال صبياني و غير ناضج
لا تجد من يوقفها عن حدها
ضاربة الشريعة الإسلامية عرض الحيط
تبريرها تحرير المرأة
قدوتها خليدة تومي و أمثالها
و تنسى كيف عاش النبي عليه الصلاة والسلام مع أزواجه
و من جهة أخرى نسي الرجال دورهم اتجاه المرأة الهدية المقدسة للرجل من عند رب العالمين
ربما عدم قناعتها يبالرجل الذي تزوجته يجعلها تحاول ان تعوض النقص في حياتها المهنية؟؟؟؟؟ فعلا هذه هي الحقيقة
هذه ثورة بنات عن كل شيئ عن كل ما يربطها بالبيت والعيب هو الضحك على ما ورائنا من لهم الفضل علينا جميعا
من تستهزئ بربة البيت مشكوك في انوثتهاحتما ….اي فطرتها ملوثة …ويوما ما ربما ستفكر في الزواج والارتباط بامراة مثلها تتقاسم معها اعباء الحياة والاسرة والاولاد المستوردين من دار الايتام ..وهكذا تكون متحضرة ومتقدمة بالطريقة الغربية (زواج المثليين ) ـــــ وهذا ينطبق ايضا على بعض الاشكال من الذكور المخنثين مثلما ينطبق على بعض المسترجلات ….لكن الخوف ان تصبح حالة عامة ؟؟ ربي يسترنا واياكم .
وغير متفتحه لجهلهم ان العديد بل اغلب..
ربات البيوت يوجد منهم الكثيرمن النساء المتعلمات وخريجات الجامعه ..وبعضهن متفوقات
في مجال تخصصهم مما يؤهلهن للعمل بمراكز راقيه .
ومن تعيب المراة ربت البيت اكيد عندها مركب نقص او عندها غرور زايد بنفسها وكلامي اقوله عن يقين و عن تجربة من الواقع عشتها انا شخصيا و اخذت منها عبرة
المراة هي ملكة في دارها مع اولادها و زوجها
وهاذي لراني مقتنع بيها
شكرا على الموضوع
نقولو ربي يستر وخلاص لا بالوقت تولي الماكثات في البيت غير معترف بيهم كل شئ متوقع
المراة الماكثة بالبيت
تربي وتنمي
اجيال
وهي حريصة
على بيتها وزوجها واولادها
وهي من تسهر على
راحة عائلتها
تجدها
موجودة في كل شيء
مثلا انا
لما توفى والدي
امي هي كل شيء
هي الاب والام
سهرت علينا وكبرتنا وعلمتنا
وخرجتنا نساء ورجال
بكل حب وغحترام وتقدير
نخاف على بعضنا البعض
نحترم بعضنا البعض
لما تكون هناك مشكلة نناقشها ما بيننا
وللعلم
والدتي كانت تشتغل
femm de ménage
وانا فخورة بهذا العمل
والحمد لله
( femme au foyer )
تعمل في بيتها و تلك فطرة الله فهي في منزلها محفوظة مصونة ترعى أبناءها و تهتم بهم و تراعي حقوق زوجها و هي مأجورة أجرا عظيما ,,, قال صلى الله عليه و سلم أيُما امراة قعدت على بيت أولادها فهي معي في الجنة واشار بالسبابة و الوسطى …
و بين
(femme public)
يراها من هب و دب و يُكلمها من هب و دب
و لي هّم اريد الفصح عنه و أقول ان العبارات السخيفة من تحرر و سفور و تبرج و اختلاط و خروج يومي للمراة هي تسري و تجري كما يسرى النار في الهشيم، ويجري الماء من أعلى إلى أسفل؛ لأن العزيمة قد انعقدت على تحقيق هذا الحكم الأوربي الأمريكي، زيادة في التقرب والمودة، والتزين والاسترضاء، ولعله التراخي والخور المانع من الامتناع والمدافعة، أو ربما إعجابا وترحيبا بالخطوة التقدمية، العصرية، الحضارية..؟!!!.
ثمة أمور المقارنة و الاستدلال لها نكد ما بعده نكد، ليس لغياب الحجة؛ بل لأنها كالشمس والقمر، والليل والنهار، والسماء والأرض، والصدق والكذب، والأمانة والخيانة
الفرق شاسع يا أخي و من تقول عكس ذلك فاتركها للزمن وحده كفيل بمعالجة تلك الافكار السخيفة و نتمنى ان تستدرك في الوقت القصير قبل فوات الاوان
يا أخي الفرق شاسع بين
( femme au foyer ) تعمل في بيتها و تلك فطرة الله فهي في منزلها محفوظة مصونة ترعى أبناءها و تهتم بهم و تراعي حقوق زوجها و هي مأجورة أجرا عظيما ,,, قال صلى الله عليه و سلم أيُما امراة قعدت على بيت أولادها فهي معي في الجنة واشار بالسبابة و الوسطى … و بين (femme public) يراها من هب و دب و يُكلمها من هب و دب و لي هّم اريد الفصح عنه و أقول ان العبارات السخيفة من تحرر و سفور و تبرج و اختلاط و خروج يومي للمراة هي تسري و تجري كما يسرى النار في الهشيم، ويجري الماء من أعلى إلى أسفل؛ لأن العزيمة قد انعقدت على تحقيق هذا الحكم الأوربي الأمريكي، زيادة في التقرب والمودة، والتزين والاسترضاء، ولعله التراخي والخور المانع من الامتناع والمدافعة، أو ربما إعجابا وترحيبا بالخطوة التقدمية، العصرية، الحضارية..؟!!!. ثمة أمور المقارنة و الاستدلال لها نكد ما بعده نكد، ليس لغياب الحجة؛ بل لأنها كالشمس والقمر، والليل والنهار، والسماء والأرض، والصدق والكذب، والأمانة والخيانة الفرق شاسع يا أخي و من تقول عكس ذلك فاتركها للزمن وحده كفيل بمعالجة تلك الافكار السخيفة و نتمنى ان تستدرك في الوقت القصير قبل فوات الاوان |
بارك الله فيك على الرد الجميل
اعجبني
ربة البيت انسانة محترمة و لها رسالة
المراة بقيمتها سواء كانت ربة بيت او عاملة لا فرق
ربة البيت انسانة محترمة و لها رسالة
المراة بقيمتها سواء كانت ربة بيت او عاملة لا فرق |
لا….يا اختي . الفرق شاسع ..كالفرق بين السماء والارض …. منذ بداية الحياة على وجه الارض المراة مملكتها وعطاءها في بيتها ….الاصلي يبقى اصلي …والنحاس عمروا لا يرجع ذهب …ولو كان لماعا .