[color="navy"]لقاء الأمس بين نقابتنا والوزارة لم ينته وسيستكمل يوم السبت فانتظروا الجديد ….
هذا مابلغني من المكلف بالإعلام البارحة ( الحاج مسعود عمراوي )[/color]
، اللقاء مع وزارة التربية لم ينته اليوم و سيستكمل يوم السبت إن شاء الله ، نرجو الله التوفيق والسداد .
كرونولوجيا الأحداث :
التاريخ يشهد أنه :
1 – في يوم الثلاثاء 7 ماي 2024 عقد لقاء بين وزارة التربية الوطنية والمكتب الوطني للاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين UNPEF بقر الوزارة بالمرادية ….
. وملخص اللقاء هنا في النشرة الإعلامية 14 بخصوص لقاء الوزارة صادرة بتاريخ 08 ماي 2024,,,,,,,,لتحميلها اضغط هنا ,,,,,https://unpef.com/Archives/National/2…013%20(22).pdf
2- عقد المجلس الوطني دورته يومي الأربعاء والخميس 8 و 9 ماي 2024 على التوالي وصدر عن ذلك بيان المجلس الوطني رقم 15-2015 يوم الخميس 8 ماي 2024……لتحميله اضغط هنا……https://unpef.com/Archives/National/2…013%20(23).pdf
3- يوم الخميس 8 ماي 2024… انعقد اجتماع بمقر المديرية العامة للوظيفة العمومية بين المديرية العامة للوظيفة العمومية و وزارة التربية الوطنية ….وتم الخروج بمحضر اجتماع ….لتحميل محضر اجتماع اضغط هنا……..
https://www.unpef.com/112015/IGFP12240.pdf
ولالاولالاولالا الحاج العمراوي اللعاب الدز…………….يري والرشام العم………………….راوي والنتيجة معروفة المديرين والمفتشين 2والزواولة انتاع المعلمين 0مكعب ياو فاقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووو
الجديد في الأفق حسب ما أكده لي أحد رفاق الدرب في نقابة الاتحاد ……..
عن أبي هريرة رضي اللّه عنه أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم قال: ”بينما رجل يمشي بطريق، وجد غصن شوك فأخذه، فشكر اللّه له فغفر له” رواه البخاري ومسلم.
يحكي لنا النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قصّة أحد النّاس الّذين تملّكهم الحرص على الآخرين، رجلٌ لم نقف على تفاصيل حياته، ولعلّه يكون من عامّة النّاس، إلاّ أنّه كان حريصًا على عدم أذيّتهم أو إلحاق الضرر بهم.
فبينما هو يمشي في بعض حاجته، أبصر وسط الطّريق غصن شجر مليء بالأشواك، فاستوقفه ذلك، ثمّ فكّر في الأذى الّذي قد يُسَبّبه وجود مثل هذا الغصن على النّاس ودوابّهم، فقال في نفسه: ”واللّه لأنحّين هذا عن المسلمين لا يؤذيهم”، وبكلّ رجاءٍ أردف قائلاً: ”لعلّ اللّه عزّ وجلّ يغفر لي به”.
عملٌ قليلٌ في نظر النّاس، قد لا يُكلّف من الجُهد أو الوقت شيئًا، لكنّ اللّه تعالى بواسع رحمته وعظيم كرمه جعل ما فعله سببًا في مغفرة ذنوبه ودخول الجنّة، استحقه بنيّته الحسنة، ولولا فضل اللّه ما أُثيب.
ومن القضايا الّتي جاء بها الحديث إعطاء الطريق نوعًا من الحقوق والدعوة إلى العمل بها، فإنّ طرق النّاس ملك للجميع ومسؤوليّتها مشتركة بين جميع أفراد المجتمع، وهذه سابقةٌ حضاريّة تعكس اهتمام الإسلام بحماية الممتلكات العامّة ونظافتها ورعايتها، على أساسٍ من الوازع الديني، فقد جاءت البشارة بالمغفرة والجنّة في سياق القصّة، إضافةً إلى أحاديث أخرى تجعل هذا الفعل من جملة الأعمال الصّالحة الّتي تدلّ على إيمان صاحبها، فعن أبي هريرة رضي اللّه عنه أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم قال: ”الإيمان بضع وسبعون شعبة، فأفضلها قول لا إله إلاّ اللّه، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق”، رواه مسلم.
الغرض معرووووف وهو كسب اكبر عدد ممكن…. واللعب على مشاعر وحقوق العمال
نتمنى لكم التوفيق
الله يجيب الخير
الجديد في الأفق حسب ما أكده لي أحد رفاق الدرب في نقابة الاتحاد ……..
|
أكيد أن هذا الجديد الذي يلوح في الأفق هو إدماج جميع الآيلين في الرتب المستحدثة باعتماد الخبرة ودون شرط التكوين باعتبار هؤلاء أكبر فئة مسها الإجحاف….ومن يدري فلربما يتنازل المفاوضون عن منحة المسؤولية مقابل رد الإعتبار لهؤلاء..
نتمنى أن لا تنسوا فئة من أنهوا التكوين قبل جوان 2024 بعد 4 سنوات من التكوين وتاريخ المداولات بعد جوان 2024 فالظلم الواقع واضح بين بذنب لم يرتكبوه ….
عن أبي هريرة رضي اللّه عنه أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم قال: ”بينما رجل يمشي بطريق، وجد غصن شوك فأخذه، فشكر اللّه له فغفر له” رواه البخاري ومسلم.
يحكي لنا النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم قصّة أحد النّاس الّذين تملّكهم الحرص على الآخرين، رجلٌ لم نقف على تفاصيل حياته، ولعلّه يكون من عامّة النّاس، إلاّ أنّه كان حريصًا على عدم أذيّتهم أو إلحاق الضرر بهم. فبينما هو يمشي في بعض حاجته، أبصر وسط الطّريق غصن شجر مليء بالأشواك، فاستوقفه ذلك، ثمّ فكّر في الأذى الّذي قد يُسَبّبه وجود مثل هذا الغصن على النّاس ودوابّهم، فقال في نفسه: ”واللّه لأنحّين هذا عن المسلمين لا يؤذيهم”، وبكلّ رجاءٍ أردف قائلاً: ”لعلّ اللّه عزّ وجلّ يغفر لي به”. عملٌ قليلٌ في نظر النّاس، قد لا يُكلّف من الجُهد أو الوقت شيئًا، لكنّ اللّه تعالى بواسع رحمته وعظيم كرمه جعل ما فعله سببًا في مغفرة ذنوبه ودخول الجنّة، استحقه بنيّته الحسنة، ولولا فضل اللّه ما أُثيب. ومن القضايا الّتي جاء بها الحديث إعطاء الطريق نوعًا من الحقوق والدعوة إلى العمل بها، فإنّ طرق النّاس ملك للجميع ومسؤوليّتها مشتركة بين جميع أفراد المجتمع، وهذه سابقةٌ حضاريّة تعكس اهتمام الإسلام بحماية الممتلكات العامّة ونظافتها ورعايتها، على أساسٍ من الوازع الديني، فقد جاءت البشارة بالمغفرة والجنّة في سياق القصّة، إضافةً إلى أحاديث أخرى تجعل هذا الفعل من جملة الأعمال الصّالحة الّتي تدلّ على إيمان صاحبها، فعن أبي هريرة رضي اللّه عنه أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم قال: ”الإيمان بضع وسبعون شعبة، فأفضلها قول لا إله إلاّ اللّه، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق”، رواه مسلم. |
بارك الله فيك ، لنحترم بعضنا البعض اقولها بكل صدق انا من الأساتذة المتضررين ايل للزال وغير متكون لكن اشهد امام الله ان الأينباف حققت لنا الكثير خصوصا من الناحية المادية وربي يوفقهم في الباقي
سيعقد أعضاء المجلس الوطني دورة طارئة يوم 24/11/2015
بارك الله فيك على الاعلام
في انتظار الجديد…