تخطى إلى المحتوى

قاعة الأساتذة لمن؟ 2024.

السلام عليكم
من الأشياء التي لاحظتها في المؤسسات التربوية التي عملت بها استحواذ أخواتنا الأستاذات على قاعة الأساتذة حتى لم يبق لنا فيها نصيب وأصبح حظنا هو الهروب ومكان تجمعنا هي أماكن أخرى في الأصل ليس لنا حق فيها مثل: "حجرة الاستقبال .لالوج." ، "المكتبة" ، "الرقابة" ،"المخبر"إذا كان شاغرا ….إلخ
كيف تفسرون هذه الظاهرة؟
وما هو الحل في نظركم؟

أخواتنا الأستاذات

wine irouhou alors nos soeurs

نحن لدينا قاعتان الاولى للاستاذات والثانية للاساتذة

ليس فيها مشكلة بما انهن قبلن بالعمل مع الرجل لكم الحق في القاعة ان كن فيها او لا

مؤشر واضح لطغيان العنصر النسوي بالتربية الوطنية عكس ما كان اوائل الثمانينات

إنّه الغزو النسوي .
عليكم بالمطالبة بقويعة أساتذة خاصة بكم .

عليكم بإقتسامها إلى نصفين بإستعمال ستار(rideau )

un autre métier

ما هذا الكلام
يا أخي رسب مدير مؤسسة من طرف مفتش الإدارة بسبب قاعة الأساتذة
كيف : دخل المفتش قاعة الأساتذة فوجد مجموعة من الطاولات في الوسط و مجموعة أخرى في ركن من قاعة الأساتذة أي المجموعتين منفصلتين ، فقال المفتش للسيد المدير لماذا هذا قال المدير بحسن نية المجموعة الأولى للأساتذة و المجموعة الثانية للأستاذات
فرد عليه المفتش بعنف لا لا لا الكل زملاء لا للتفرقة ممنوع —– أنت مؤجل للسنة القادمة و حذار
صدقوني حدث هذا بحضوري

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هزلون محمد الجيريا
إنّه الغزو النسوي .
عليكم بالمطالبة بقويعة أساتذة خاصة بكم .

نعم الرأي ، أستاذنا الفاضل .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هزلون محمد الجيريا
إنّه الغزو النسوي .
عليكم بالمطالبة بقويعة أساتذة خاصة بكم .

نعم الرأي أستاذنا الفاضل .

c normaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaalllllllllllllllll

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة براهيم أحميدات الجيريا
نعم الرأي أستاذنا الفاضل .

ونعــــــــــــــــــــــــــــــــــم الصــــــــــــــديق أنت .
ربي يدوم صداقتكمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــا
صديقكم الزمزوم .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هزلون محمد الجيريا
إنّه الغزو النسوي .
عليكم بالمطالبة بقويعة أساتذة خاصة بكم .

نعم الرأي ، أستاذنا الفاضل .

قاعة الأساتذة المختلطة مع طول الزمن تورث شيئان:
ــ الرجل يفقد هيبته.
ــ والمرأة تفقد حياءها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.