الجلفة- كشف وزير الأشغال العمومية عبد القادر قاضي يوم الإثنين بالجلفة عن موافقة الوزير الأول عبد المالك سلال على إنجاز ما تبقى من الشطر الذي يمتد على مسافة 64 كلم لازدواجية الطريق الوطني رقم واحد على محوره الرابط ولايتي الجلفة و الأغواط.
وأوضح السيد قاضي على هامش زيارة العمل والتفقد التي ستدوم يومين أن الوزير الأول أبدى موافقته من إنجاز ما تبقى من ازدواجية الطريق الرابط بين ولايتي الجلفة و الأغواط والعمل جاري في ما يخص التمويل المالي للعملية.
وبالمحطة الأولى للوزير التي كانت بمنطقة "ثنية القوافل" على محور الطريق الوطني رقم واحد (15 كلم جنوب الولاية) قدمت بطاقة تقنية لدراسة أولية حول مشروع إزدواجية الطريق الوطني رقم واحد في شطره الرابط بين الجلفة والأغواط على مسافة 64 كلم.
ويتضمن المشروع حسب الدراسة الأولية إنجاز 6 محولات و5 منشآت فنية. وتشير تقديرات الدراسة تخصيص غلاف مالي بقيمة 23 مليار دج لإنجاز هذا الشطر.
وقام الوزير بتفقد أشغال إزداوجية الطريق الوطني رقم 46 في شطره الرابط بين عاصمة الولاية والتجمع السكاني "المويلح" وذلك على مسافة 20 كلم. وقد رصد لمشروعه غلاف مالي بقيمة مليار و600 مليون دج. وبورشة المشروع ألح الوزير على ضرورة الإسراع في أشغال الإنجاز وتدارك التأخر المسجل.
والجدير بالذكر سيقوم السيد قاضي في اليوم الموالي من الزيارة بمعاينة مشروع إزدواجية الطريق الوطني رقم واحد في شطره الرابط بين مدينتي حاسي بحبح و عين وسارة و إعطاء اشارة إنطلاق مشروع إزداوجية نفس الطريق في شطره الذي يربط عين وسارة ببوغزول (المدية).
كما سيعاين الوزير أشغال تقوية الطريق الولائي رقم 167 الرابط بين عين وسارة و حد الصحاري ليختتم زيارته للولاية بمعاينة مشروع تقوية الطريق الوطني رقم 40 في شطره الرابط بين عين وسارة و سيدي لعجال على مسافة 50 كلم.
كيف حالك أخي الزمزوم
يا أخي بت لااثق في شيء
كل الطرقات أمرها مشكوك
والحوادث خير دليل
والدودنات أيضا
تقبل رايي
نتمنى أن يتم إنجاز المشروع
احترماتي
السلام عليكم
كيف حالك أخي الزمزوم
يا أخي بت لااثق في شيء
كل الطرقات أمرها مشكوك
والحوادث خير دليل
والدودنات أيضا
تقبل رايي
نتمنى أن يتم إنجاز المشروع
احترماتي
+1
والاغواط منهمكة الان في تهيئة أرضية السكة الحديدية …شمالل جنوب …. الاشغال على قدم وساق …
والجلفة … يجيب ربي….؟؟؟
ثنية القوافل نقطة مميتة الكل يعرفها … ولا أحد تحرك ببنت شفة …
الطريق الثنائي ذهاب وإياب بين الجلفة وحاسي بحبح… رغم حداثته…. أحد شطره أصبح لا يصلح حتى لسير الدواب والانعام والبشر
أتمنى مسابقة ومسارعة الاحداث