رسالة لمن يهم الأمر من قال هلك الناس فهو أهلكهم 2024.

كلام موزون رغم أني معارض لبعضه .الله الموفق

je vous aime comme prof cher frère el KENTI main en tant que syndicaliste ?????????

باين نقابي كبير.كلام موزون و لكن اختلف معك في كثير من النقاط

شكرا . راي يجب ان يحترم

تحليل اجيتياوي ادا كان يالعابد الوزارة أخدت بالخيار الثاني وتذيلتم القائمة فما بالك ادا اخذت وزارتكم بالخيار الغير وارد في خياراتك لاشك انكم تستحقون الاعدام ولا واش لتلاعبكم بمصير شباب المستقبل

الاخ العابد الكنتي ربما ما قالته النقابة هي كلمة حق يراد بها الباطل
فنحن في الميدان ونعرف ما جرى ويجري والبقية التي لم تنجح هي من الصنف الذي لا يستطيع ان يمسك قلما ولا يعرف كيف ينقل المعلومة التي تاتيه من هنا وهناك
انا معك في الاعتراض على اليقضة المفاجئة لبعض النقابات ولكن هذا لا يعني ان كل شيئ على ما يرام

يا أخي السؤال المطروح هل هدف الوزارة حقا هو تخفيف الضغط على المؤسسات التربيوية كحل استعجالي وضرفي أم الهدف هو
بناء جيل يساق ويقاد كما يريدون هم ؟؟؟؟ هذا هو المهم حسب رأيي لفهم ما يحدث بالضبط في هذا البلد الذي لا تزال فيه دماء الشهداء تصيح…..شكرا جزيلا على موضوعك.

هل نحكم على مستوى التلاميذ على أساس هذه النسب ذات الأرقام الفلكية؟
الملاحظ هو أن المؤسسسة التعليمية أصبحت كالمؤسسة الإنتاجية يقاس تطورها بمؤشرات رقمية فارغة ويمكن توقع نتائج مخرجاتها ولو بطرق غير علمية أسسها سياسية بحتة ،فمثلا إذا أنتجت شركة ما 500وحدة من منتوج معين يكون على أساس دراسة معطيات السوق ومتغيراته فتبني توقعات الإنتاج بناء على تلك الدراسات إما بالرفع او الخفض من مستوى الإنتاج، لكن في قطاع التربية نلاحظ أن نسب النجاح ترتفع من سنة لأخرى منذ بداية ما يعرف بالإصلاح فقط من أجل ترسيخ فكرة مضمونها أن الإصلاح ناجح وفي المقابل رائحة الفشل يشمها المختص وغير المختص على بعد 70 خريف.

– الكلا – رغم أنها نقابة محصورة في العاصمة إلا أنها نقابة كبيرة وثقيلة وأن ما تقوله هذه النقابة لابد أن يكون صحيحا
لأنها في عاصمة القرارات ،- الكلا- رغم أنها محصورة جغرافيا في العاصمة إلا أنها من النقابات الفاعلة المؤثرة
وكلنا يذكر مواقفها المشرفة والكبيرة ، والعمل النقابي في الجزائر بدون -الكلا – لا قيمة له ، كما أن الفرح بأولادنا لا ينسينا
شيئا مهما أن تكون النتائج حقيقية حتى نخلق أجيالا ناجحة وليس نتائج سياسية يراد بها البقاء في الكراسي .
وسلام .

المشكلة دوما ننظر للموضوع أيا كان من الزاوية التي تناسب أفكارنا وأهوئنا
وقليلا من ينظرون إلى مناقشة موضوع ما بالموازنة بين الايجابيات والسلبيات ماغلبت كفته نقيس ونحكم عليه
وحقيقة كل نقاباتنا تتخذ من مصالح العامة لتحقق مارب خاصة وهذا موجود بالفطرة فيهم
لا الوزارة قدمت الجيد اينما أحضرت مشاريع بل في بعضها الارتجالية وعدم التخطيط رغم إن النوايا قد تكن صادقة لكن بحكم إننا الجزائريين مختلفين من حيث الجهوية ومناطق لايمكن تحقيق مشروع يرضي الجميع أو تخصيص كل منطقة بما يناسب هويتها وعاداتها وتقاليدها وهذا لايجعلنا ننكر بأنه حتما توجد أفكار مقاربة للجميع وترضي بنسبة أعلى وأعم على الأقل