و هذه العبارة تنطبق حرفيا عل كتبنا و مناهجنا و هذان مثالان بسيطان من كتاب
التطبيقات للغة العربية للسنة الأولى ابتدائي
المثال الأول :
و لو وقعت الهفوة من تلميذ في المرحلة الابتدائية لهانت ، أما أن تكون الطبعة الثانية
لكتاب حرره 4 مفتشين و أستاذ جامعي و أستاذ تعليم ثانوي فالأمر لا يحتاج إلى تعليق
فلو ارتكب معلم هذا الخطأ لنعت بأبشع الصفات .
مختلفتين لمثال واحد و في هذه الحالة كان من المفروض أن تكون الصيغة الثانية كالتالي :
يا لها من شمس جميلة ! ليكون النسج على نفس المنوال و ليس على منوال مختلف
سأجيبك..
1. ياأخي هناك أكثر من 90 بالمائة من الأولياء لا يعرف في اي قسم يدرس ابنه…لايعرف ماذا يوجد في محفظة ابنه…أتظن أنه سيكلف نفسه العناء و يرى الكتب التي يدرس منها ابنه..هههههههه
2. لو أجرينا استطلاعا حول من أوجد هذا الكتاب من أساتذة و مفتشين…لو جدتهم أناس نكرة…يعود اختيارهم الى… ( أن تعرف )
3. ما دخل أستاذ تعليم ثانوي بكتاب التعليم الأبتدائي
4. وأخيرا…القضية " بزنسة " وفقط…ما عليك ألا أن تسأل عما تقاضاه هؤلاء من انجازهم لهذا الكتاب ( ان كانوا هم فعلا من أنجز )
ليست الاشكالية في الاخطاء وان كثرت بل الاشكالية في عدم الاعتراف بالخطا وتصحيحه
ليست الاشكالية في الاخطاء وان كثرت بل الاشكالية في عدم الاعتراف بالخطا وتصحيحه
|
شكون اللي راجل ويقدر فيهم يقول ياجماعة سامحوني راني غلطت…
ليست الاشكالية في الاخطاء وان كثرت بل الاشكالية في عدم الاعتراف بالخطا وتصحيحه
|
الخطأ ليس عيبا و الاعتراف بالخطأ من شيم الأخلاق
كان من المفروض أن يكون العنوان رحمة بأبنائنا معشر المعلمين
فانا قريب جدا من هذه المهنة عفوا الرسالة وأعرف جيدا أي نوع من المعلمين أنتم
فالكثير يتبجح بكلمات لايعرف معناها
الشيء الوحيد الذي يجيده المعلمون هو الانتقاد وياليته كان بناء أو على أسس سليمة
واستسمح القلة من المعلمين المخلصين ممن يجتهد لإيصال المعرفة للتلاميذ
أما البقية فهمها الدرهم والدينار: تعس عبد الدينار تعس عبد الدرهم
كان من المفروض أن يكون العنوان رحمة بأبنائنا معشر المعلمين
فانا قريب جدا من هذه المهنة عفوا الرسالة وأعرف جيدا أي نوع من المعلمين أنتم فالكثير يتبجح بكلمات لايعرف معناها الشيء الوحيد الذي يجيده المعلمون هو الانتقاد وياليته كان بناء أو على أسس سليمة واستسمح القلة من المعلمين المخلصين ممن يجتهد لإيصال المعرفة للتلاميذ أما البقية فهمها الدرهم والدينار: تعس عبد الدينار تعس عبد الدرهم |
لو ساعدت وزارة التربية في إعداد كتب على هذه الشاكلة لأفدت الأجيال
والله ان كتب اللغة الفرنسية عندما تقرا اسماء المؤلفين الذين اشرفوا على اعداد وكتابة محتوى هذه الكتب فستجد اسماء والقاب حسب ظني غير موجودة في الجزائر …….فماذا تنتظر من المحتوى
مافائدة هذا التعب على طول السنة والنتيجة محسومة والغش عنوانهاااااااااااااااااااااااااااا يارب فرج علينا
الذين كلفوا باعداد هذه الكتب الفارغة نالوا في جيوبهم أموالا طائلة .
هؤلاء تحملوا أمانة في أعناقهم وهم ليسوا أهلا لها إن بإرادتهم او رغما عنهم
بن بوزيد جعل الفيل ناقة وهذا سيرتبط في ذهن التلميذ
لان احد الاولاد قال لي يوما ان الناقة هي انثى الفيل
احس ان مستواي ينخفض فعلا فنحن ولا شك ايضا سنتأثر
والله ان كتب اللغة الفرنسية عندما تقرا اسماء المؤلفين الذين اشرفوا على اعداد وكتابة محتوى هذه الكتب فستجد اسماء والقاب حسب ظني غير موجودة في الجزائر …….فماذا تنتظر من المحتوى
|
أنا ce qui me dérange ce sont les inspecteurs…Maintes fois, on retrouve des I.E.S et jamais de la vie des I.E.M
Je parle ici des livres de français destinés aux élèves des C.E.M…En plus, où sont les professeurs dans tout cela..? Ce sont eux les plus concernés par tout ce qui touche aux élèves…Ce sont eux qui sont toujours en contact avec les élèves…Ce sont eux qui savent ce qui convient à leurs élèves et ce qui ne leur convient pas
Je termine par dire que tout ce qu’ils font ou feront échouera tant qu’il n’y aura de place pour les professeurs dans leur travail
اذا اسند الامر الى غير اهله………والباقي معروف
شكرااااااااااااا على المجهود