جحا و عقدة الدينار و الدرهم 2024.

تخرجت من الجامعة سنة 1999 اكتشفت بعد 10 سنوات أني كنت عالما أحمل هم 30 مليون جزائري و أريد أن أفك عليه الحصار المضروب عليه منذ1832 أما الآن فقد انحصر همي في 03 أشخاص : أنا و ابني و زوجتي أبحث لهم عن الخبز بإدماني على شراء الجريدة أو الولوج إلى النت عسى أن أجد خبرا مفرحا عن دينار زادوه في أجرتي و هذا أسوة بزملائي في المدرسة الذين وجدتهم سنة 1999 لاهم لهم إلا الكلام عن الشهرية و الزيادات و فد كرهت ذلك منهم و أنا الآن مثلهم تماما لأنهم أقنعوني بسلوكهم هذا أن أستبدل هم 30 مليون بـ: هم 03 أشخاص و يحيا الدينار الزائد في أجرتي الشهرية و الحمد لله على هذه الراحة التي وجدتها.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن عسكر الجيريا
و هذا أسوة بزملائي في المدرسة الذين وجدتهم سنة 1999 لاهم لهم إلا الكلام عن الشهرية و الزيادات و فد كرهت ذلك منهم و أنا الآن مثلهم تماما لأنهم أقنعوني بسلوكهم هذا أن أستبدل هم 30 مليون بـ: هم 03 أشخاص و يحيا الدينار الزائد في أجرتي الشهرية و الحمد لله على هذه الراحة التي وجدتها.
السلام عليكم
وهذا مربط الفرس
فهل كان هم عبد الحميد بن باديس جمع ثروة أم إقامة ثورة على الجهل
أدعوك يا أخي أن تعود إلى حمل هم 30 مليون جزائري حتى تجد الراحة في نفسك والبركة في قوتك
لك الله يا جزائر

السلام عليكم ….و انا كذلك أدعوك إلى مادعاك إليه الأخ فاس.
وبالمناسبة -التعليم – رسالة قبل أن يكون مهنة….وقبل هذه الزيادات كان المعلم أو الأستاذ مثالا في التضحية /يحترق للإضاءة للآخرين/ ويجد راحته في ذلك …أحيانا يشتري الطباشير ، وصور طبق الأصل …من جيبه في سبيل القيم والمبادئ…..أما اليوم فماعسانا أن نقول…..

شتان بين الأمس و اليوم لقد كان ابن باديس سراج الامة و كانت الامة تضعه تاجا لها انذاك أما الآن أصبحت هموم كل الناس و أؤكد كل الناس بما فيهم أنا و أنت هي جمع المال على حساب القيم و المبادئ و تذيل المعلم مجتمعه .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة birlakhal الجيريا
شتان بين الأمس و اليوم لقد كان ابن باديس سراج الامة و كانت الامة تضعه تاجا لها انذاك أما الآن أصبحت هموم كل الناس و أؤكد كل الناس بما فيهم أنا و أنت هي جمع المال على حساب القيم و المبادئ و تذيل المعلم مجتمعه .

يبقى الأمر نسبيا -وليس كل الناس .بل غالبيتهم- فهناك من يريد سلم قيم يتماشى والشهادة العلمية …وهذا لا عيب فيه. أما ان يأتي إلى التعليم من ليس أهل له فتلك هي الطامة الكبرى …خاصة مع الجيل الجديد الذي لايحرص عن كنه الأشياء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.