بداء اليوم تكوين العار في جميع الولايات و تفاجئ كل من إلتحق بمراكز التكوين انه لا توجد جدية من طرف القائمين على هذا التكوين ، فنقول أن فرصتنا سانحة للمطالبة من قيادتنا تغيير المطالب و إلغاء هذا التكوين و يكون مطلب واضح و هو :
نطبق ماجاء في جميع القوانين أن تكون زحزحة عادية لكل الموظفين الذين هم في مناصبهم أي يكون إدماجنا في الرئيسي و المكون بدون تكوين و هذا إذا نجح الإضراب بقوة يوم 26 جانفي 2024 فلا تنازل عن هذا المطلب الأساسي .
وننوه هنا اننا رفضا تبني هذه المقاطعة من طرف نقابة الإتحاد الوطني ….
لإن بيان الإضراب التي دعت إليه النقابة يوم 26 جانفي يتضمن التكوين الإلزامي
وهذا الذي نرفضه وبالتالي نقاطع الإضراب
بداء اليوم تكوين العار في جميع الولايات و تفاجئ كل من إلتحق بمراكز التكوين انه لا توجد جدية من طرف القائمين على هذا التكوين ، فنقول أن فرصتنا سانحة للمطالبة من قيادتنا تغيير المطالب و إلغاء هذا التكوين و يكون مطلب واضح و هو :
نطبق ماجاء في جميع القوانين أن تكون زحزحة عادية لكل الموظفين الذين هم في مناصبهم أي يكون إدماجنا في الرئيسي و المكون بدون تكوين و هذا إذا نجح الإضراب بقوة يوم 26 جانفي 2024 فلا تنازل عن هذا المطلب الأساسي . |
إذا نجح الإضراب
الادماج دون قيد ولاشرط لمن كان قيد العمل قبل 2024 مثل الثانوي تماما
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
سأبقى آيلا للزوال ماحييت ***ويوم أموت اجلوها لافتة على قبري
دينار عز وفخر خير من دريهـ***مات ممزوجة بالذل و الاستحمار
و الله أندهش لمعلم أو أستاذ آيل للزوال عندما أراه يكتب و يدعوا للاضراب….لما هذا الاضراب أصلا أيها الزائل و ما هي المطالب التي ستحققها مع نقابات الذل و الهوان….
ألم تلزمنا هذه النقابة باتكوين و كانت متواطئة مع الوزارة في ذلك؟وهي خائفة الآن من انتفاضة من طرف الآيلين ضد التكوين ثم تفضح و تنهار فهي الآن تفكر في حل في أسرع الآجال لتبني الانتفاضة لصالحها فهي في جس النبض الآن……..
بداء اليوم تكوين العار في جميع الولايات و تفاجئ كل من إلتحق بمراكز التكوين انه لا توجد جدية من طرف القائمين على هذا التكوين ، فنقول أن فرصتنا سانحة للمطالبة من قيادتنا تغيير المطالب و إلغاء هذا التكوين و يكون مطلب واضح و هو :
نطبق ماجاء في جميع القوانين أن تكون زحزحة عادية لكل الموظفين الذين هم في مناصبهم أي يكون إدماجنا في الرئيسي و المكون بدون تكوين و هذا إذا نجح الإضراب بقوة يوم 26 جانفي 2024 فلا تنازل عن هذا المطلب الأساسي . |