تضامنا مع سكان قسنطينة تم ارتداء الملاية السوداء في سطيف وتعزز ذلك الموقف وانتشر أكثر في المدن المجاورة لسطيف كالعلمة بعد احداث 8 ماي 1945 والحزن الكبير الذي ألم بهم حتى في سوق اهراس لحد الان يرتدونه
للحايك أنواع ديدة ففي العاصمة يسمى حايك مرمّا وفي الغرب حايك العشعاشي التلمساني حيث تميزا باللون الابيض الناصع وقماشه اما من الحرير و مزين بخيوط من الذهب اوالفضة وهو أفخر الأنواع او من الصوف او الكتان.
لطالما كان له احتراما كبيرا في أوساط الجزائريين فكانت كل فتاة أو امرأة وقبل خروجها من البيت تتلفع وتستر جسدها به من قمة الرأس إلى الكعبين ، لا يرى منهن إلا تلك الكوة الصغيرة المعروفة بالعوينة ، أما العجائز فيضعن على رؤوسهن فوطة ويسدلنها على أسفلهن . لم يكن الحايك أبدا عائقا أمام النساء لخروجهن للعمل، متزوجات أم عازبات ، في المدارس و المستشفيات أو المصانع .
ايه فكرتني بمقولة تلمسان * ماها وهواها و تلحيفة نسائها * و الهوا باقي و الماء باقي بصح الحايك
ولات ديره غي العروسة كي تخرج من درا بها ، جدتي الله يرحمها كانت دير الحايك لكن نحن الجيل الحالي
لم يعد متداولا عندنا ابدا .
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiiiiiiiiiiii
ايه فكرتني بمقولة تلمسان * ماها وهواها و تلحيفة نسائها * و الهوا باقي و الماء باقي بصح الحايك
ولات ديره غي العروسة كي تخرج من درا بها ، جدتي الله يرحمها كانت دير الحايك لكن نحن الجيل الحالي لم يعد متداولا عندنا ابدا . |
مشكووووووووووووور