وتحتوي كل الطحالب على اليخضور (الكلوروفيل)، وبذلك تساعد على تنقية الهواء والماء بعملية تسمى التركيب الضوئي. وتصلح الطحالب أيضًا غذاء للسمك والحيوانات الأخرى التي تعيش في الماء.
تتكاثر بعض الطحالب بسرعة فائقة في البحيرات والأنهار غير النظيفة حيث تتشكّل الطبقات السميكة من الطحالب المسمّاة الأزهار الطحلبية (الكتلات الطحلبية) في المواضع التي يتم فيها تصريف النّفايات كمياه المجاري والأسمدة. ويؤدي الاستيطان الطحلبي المتزايد إلى اختلال التوازن الطبيعي للحياة في الماء؛ إذ تنخفض فيه نسبة الأكسجين لدرجة كبيرة ويصبح غير صالح لاستخدام الإنسان.
يصنف معظم علماء النبات الطحالب الخضراء المزرقة، التي تسمّى أيضًا البكتيريا المزرقّة، مع البكتيريا جنبًا إلى جنب، في مملكة بدائيات النّوى (المونيرا). كما يصنفون جميع الطحالب الأخرى في مملكة وحيدات الخلية
.
مشكووورة على المعلومات
بارك الله فيك على المعلومات المفيدة
مشكورة على المعلومات القيمة
العفو **شكرا على مروركم
السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيكِ على الموضوع والمعلومات
وفيك بارك الله عزيزتي الغالية
بارك الله فيك
وشكرا على المعلومات
وفيك بارك الله