أنا تلميذة عمري 16 عاما أحس انني مكروهة من الجميع الكل يكرهني حت ابي وامي حت اخوتي لا املك لا صديقة ولا احد اشكو له لقد مللت لا اعلم ما الذنب الذي ارتكبته لا اعلم لماااااااااذا
لقد تعبت ومللت وكرهت
عزيزتي وأنت هل تحبّينهم ؟
إذا كانت الاجابة بلا فالمشكلة فيك أنت .
بادري أنت بحبّهم والسّؤال عليهم وتقديم المساعدات لهم بعدها لن يبقى أحد لا
يحبّك فمن لا يحبّ الطيّب الكريم المتعاون ؟
هل فهمت قصدي؟ أتمنىّ لك كلّ التوفيق والنجاح في دراستك خاصّة .
السلام عليكم اختي العزيزة
نقولك في الاول والديك عمرهم لا يكرهوك حتى لو كان تعاملهم معاك يبين العكس لانو فيه اولياء يخافو يتساهلو مع اولادهم باه ما يفقدزش السيطرة
اما عن محبة الغير لك
لازمك انت تحبي نفسك و تحبي الايجابيات لي فيك و تطوري من نفسك و تحسني الطباع لي تشوفيهم نقصين فيك و هذا بالعودة الى الله عز وجل لازمك تكسبي رضا الرحمان قبل كل شي .كي تحبي نفسك و تكسبي ثقة بروحك هذاك الوقت انت تتوددي لاهلك اكثر و عامليهم بحنان اكثر وسوف ترين الفرق مع الوقت باذن الله .والصراحة الانسان غير يحسن من نفسو واخلاقو و يكون سهل في التعامل الكل يحبو
حبيبتي حاولي تحبي نفسك و تكون عندك ثقو في نفسك و راكي صغيرة بلاك هذا السن يخلينا نحسوا بهكاامور كامل كنا صغار و كنا نحسوا هكا تهلاي في قرايتك حاجة ما تدوم تدوملك قرايتك و تعيشي سلطانة
وعليكم السلام
الله المستعان
كنت اظن ان اليتم اصعب شئ ..لكن الحرمان من الاب والام وهما امامك اصعب اليتم..
صدق الشَّاعر حين قال:
ليس اليتيم من انتهى أبواه في هذه الحياة، وخلَّفاه ذليلاً
إنَّ اليتيمَ من الذي تلقى له أمًا تخلت، أو أبًا مشغولاً
لماذا على بعض الأباء فعل هذا؟ لماذا الزواج والانجاب وتكوين اسرة مشتتة ؟ لماذا لا تعرف قيمة ابنك وبنتك الا بعد فوات الأوان؟
اعلم انك ستسأل عن هذا يوم القيامة ..والله لن تسأل عن الأكل ولا عن الشرب ولا عن اللباس الذي وفرته لابنائك بل تسأل ماذا صنعت من ولدك او بنتك…فالتعلمو ايها الآباء .الاولاد صفحاتٌ بيضاء، انتم من يكتبُ فيها، خيرا او شرا .. فانتبه لما تكتب، فسيسألك الله عنه.
لاحول ولاقوة الا بالله هناك ازمة كبيرة في البيوت ..ازمة لغة الحوار او التفاهم او الرعاية والحنان .وطبعا .وإذا سألت الوالدين، أين الخطأ ؟. يكون الردُّ: أكيد الخطأ في الأبناء، لأنَّهم لا يسمعون ما نقول، ولا ينفذون ما نطلبه منهم، وعندما نوجه نفس السُّؤال إلى الأبناء، يكون الردُّ: الخطأ في الوالدين، فنحن لا نجد من يستمع لنا، ولا أحد يفهمنا ، ولا أحد يدرك مشاعرنا، أو يقدر تفكيرنا، واحتياجاتنا.
الله المستعان..
ليس ايها الآباء ان البر أن تتحمل من ابيك وأمك كل شيء وتتلذذ بذلك.. نزولا عند قول الله تعالى: "واخفض لهما جتاح الذل من الرحمة" وهذه الآية لا تعني إذلال الوالدين لأبنائهم وأن نتحملهم بل هذا مخالف للنصوص الشرعية الأخرى الحاثة على الرحمة بالأبناء وتقديرهم.
الرحمة بأبنائكم .. أن يذل الوالدان أبناءهم فلا وليس هذا من منهج الإسلام وعلى الوالدين الغليطين القاسيين أن يتقيا الله في أولادهما ويعينوهم على البر وأن يزرعوا حبهم في قلوب أولادهم فالحب لا يأتي هكذا بمجرد أن هناك ام شرعي من الله فهناك النفس والعاطفة والرسول صلى الله عليه وسلم قال: " أكرموا آبناءكم وأحسنوا تأديبهم".. وقال الأحنف بن قيس لمعاوية رضي الله عنه عندما سأله عن أبنائه: (هم ثمار قلوبنا وعماد ظهورنا، ونحن لهم أرض ذليلة، وسماء ظليلة، فإن طلبوا فأعطهم، وإن غضبوا فأرضهم، فإنهم يمنحونك ودهم، ويحبونك جهدهم، ولا تكن عليهم ثقيلا فيملوا حياتك، ويتمنوا وفاتك)اتقو الله فيهم ..والتهتموا باولادكم فلذة اكبادكم ..
بعد فواات الأوان …..
كما اطلب من اختي الكريمة ان تصبر ي وان تحاولي انت التقرب لوالديك والتودد اليهم لعل الله يزرع الرحمة في قلوبهم
واعلمي ان هذا الطبع السيئ في الاباء تجدينه في معظم البيوت لهذا اقتربي اكثر من الله بالدعاء والصلاة والاذكار وقراءة القرآن
فاليكن ونسيك في الحياة فهو افضل ونيس ومعين وبه لن تضيعين ..وفقك الله ..
السلام عليكي يا اختي الغالية
كيف الحال والأحوال ان شاء الله بخير …لاباس…الحمد لله.
اولا سعيدة جدا بالرد على فتاة أمورة وحساسة فهذا السن
ثانيا انكي تشعرين بأن الكل يكرهكي هذا دليل على أنك فتاة حساسة والانسان الحساس عامة يكون طيب القلب وله ضمير وهذا جميل لذلك اتوقع انه مجرد احساس, انا لااعلم الشيء الذي جعلك تشعرين بهذا الاحساس لكن بالنسبة للأصدقاء ممكن تكون غيرة بين البنات أو تصرفاتك معهم دون ان تقصدي ..أو….المهم الذي اركز وأأكد عليه انو مستحيييييييل الأم والأب يكرهونك لأني أم ومتؤكدة مما أقول مهما كانت تصرفاتهم معك وحتى اخوتك هذا اكيد صدقيني. ليس لك اي الذنب ألم أقل لك بأنو الانسان الحسان له ضمير حيث انك تسألين ما ذنبك ؟ لاتكوني حساسة لهذه الدرجة .فالأم تحبك لأنك ابنتها وليس لشيء آخر وكذا الأب والأخوة لأنك أختهم لاتشككي أبدا في هذا.
ياحبيبتي اعرف انك تفهمين ما اقول لذلك لابد من أن انبهك الى سن المراهقة ففي هذا السن انا شخصيا كنت احس هذا الاحساس وكنت فعلا غالطة طبعا عرفت ذلك لاحق هههههه ولكن والله كنت متؤكدة انو والديا يحبوني رغم انو كانو قاسيين معايا لكن بداخلي اعلم انو لمصلحتي خذيها نصيحة من اخت وام لا يوجد في هذه الدنيا من يحب لك الخير وان تكوني أحسن فتاة مثل الوالدين ربي يخليهملك ان شاءالله.
والأمر الذي اختم به وارجو منك عزيزتي ان تفهميني لاتجعلي هذا الاحساس يوقع بك في شباك الذئاب سواء أولاد أو بنات فهناك الكثير من العباد من يوهمك انه يحبك ويهتم بك وفعلا يبين لك ذلك ولكن فقط للوصول اى مبتغاهم ردي بالك بنتي وزيد اين انت من الذكر والدعاء فكم جميل بنت في هذا العمر تصلي لربها وتدعوه فسبحانه بيده القلوب سامحيني طولت عليك وسامحيني اذا مفهمتكش المهم تأكدي أنو حبيتك مثل بنتي وأنا واثقة أنو انشاء الله يكون عندك مستقبل ولاتترددي ان احتجت لأي مساعدة فالصحبة الصالحة تساعدك ومشاركتك في هذا المنتدى حل ذكي لأنو يوجد اعضاء ماشاء الله وكذلك مشرفين ومراقبين.
نتمنالك النجاح ولاتنسي انت جميلة بأخلاقك وذكائك وتقربك الى الله ففرحي لاتقلقي خلي الفرحة تدخل قلبك .
والسلام عليكم ورحمة الله .
hawili anti awla bi ijade asdi9ae ana motakida ana ahlaki la yakrahonaki
أنت أيضا أختي الصغيرة،عليك أن تكوني اجتماعية قليلا،كوني صداقات،احتكي برفيقاتك أحبيهم حتى يحببنك،والا فلا تنتظري ان تأخذي شيءا ما لم تعط،التغيير يبدا منك أنت
بالتوفيق أخية،وربي يوفقك ويعطيك ما تتمناي
مستحيل ان يكرهك امك و ابيك مستحيل
انها المراهقة يا اختي
حاولي ان تغيري نظرتك لنفسك و لعائلتك ستكتشفين ان الكل يحبك
كوني اجتماعية و مرحة مع العائلة
ربي يفتح عليك أختي
الأب والأم لا يكرهون أولادهم مهما حدث
يا حبيبتي أنا لما كنت في مثل عمرك أو أقل قليلا كنت مثلك أحس بما تحسينه لكن الأن لما أتذكر ذلك أضضحك من نفسي فلا يمكن ان يكرهك ابواك
والله ياختي كي تكبري تشبعي ضحك على روحك فترة وتعدي ماتقلقيش حاولي تحبيهم انتي وهما اكيد يحبوك مستحيل يكرهوك
وعليكم السلام
الله المستعان كنت اظن ان اليتم اصعب شئ ..لكن الحرمان من الاب والام وهما امامك اصعب اليتم.. صدق الشَّاعر حين قال: ليس اليتيم من انتهى أبواه في هذه الحياة، وخلَّفاه ذليلاً إنَّ اليتيمَ من الذي تلقى له أمًا تخلت، أو أبًا مشغولاً لماذا على بعض الأباء فعل هذا؟ لماذا الزواج والانجاب وتكوين اسرة مشتتة ؟ لماذا لا تعرف قيمة ابنك وبنتك الا بعد فوات الأوان؟ اعلم انك ستسأل عن هذا يوم القيامة ..والله لن تسأل عن الأكل ولا عن الشرب ولا عن اللباس الذي وفرته لابنائك بل تسأل ماذا صنعت من ولدك او بنتك…فالتعلمو ايها الآباء .الاولاد صفحاتٌ بيضاء، انتم من يكتبُ فيها، خيرا او شرا .. فانتبه لما تكتب، فسيسألك الله عنه. لاحول ولاقوة الا بالله هناك ازمة كبيرة في البيوت ..ازمة لغة الحوار او التفاهم او الرعاية والحنان .وطبعا .وإذا سألت الوالدين، أين الخطأ ؟. يكون الردُّ: أكيد الخطأ في الأبناء، لأنَّهم لا يسمعون ما نقول، ولا ينفذون ما نطلبه منهم، وعندما نوجه نفس السُّؤال إلى الأبناء، يكون الردُّ: الخطأ في الوالدين، فنحن لا نجد من يستمع لنا، ولا أحد يفهمنا ، ولا أحد يدرك مشاعرنا، أو يقدر تفكيرنا، واحتياجاتنا. الله المستعان.. ليس ايها الآباء ان البر أن تتحمل من ابيك وأمك كل شيء وتتلذذ بذلك.. نزولا عند قول الله تعالى: "واخفض لهما جتاح الذل من الرحمة" وهذه الآية لا تعني إذلال الوالدين لأبنائهم وأن نتحملهم بل هذا مخالف للنصوص الشرعية الأخرى الحاثة على الرحمة بالأبناء وتقديرهم. الرحمة بأبنائكم .. أن يذل الوالدان أبناءهم فلا وليس هذا من منهج الإسلام وعلى الوالدين الغليطين القاسيين أن يتقيا الله في أولادهما ويعينوهم على البر وأن يزرعوا حبهم في قلوب أولادهم فالحب لا يأتي هكذا بمجرد أن هناك ام شرعي من الله فهناك النفس والعاطفة والرسول صلى الله عليه وسلم قال: " أكرموا آبناءكم وأحسنوا تأديبهم".. وقال الأحنف بن قيس لمعاوية رضي الله عنه عندما سأله عن أبنائه: (هم ثمار قلوبنا وعماد ظهورنا، ونحن لهم أرض ذليلة، وسماء ظليلة، فإن طلبوا فأعطهم، وإن غضبوا فأرضهم، فإنهم يمنحونك ودهم، ويحبونك جهدهم، ولا تكن عليهم ثقيلا فيملوا حياتك، ويتمنوا وفاتك)اتقو الله فيهم ..والتهتموا باولادكم فلذة اكبادكم .. بعد فواات الأوان ….. كما اطلب من اختي الكريمة ان تصبر ي وان تحاولي انت التقرب لوالديك والتودد اليهم لعل الله يزرع الرحمة في قلوبهم واعلمي ان هذا الطبع السيئ في الاباء تجدينه في معظم البيوت لهذا اقتربي اكثر من الله بالدعاء والصلاة والاذكار وقراءة القرآن فاليكن ونسيك في الحياة فهو افضل ونيس ومعين وبه لن تضيعين ..وفقك الله .. |
اشكي لربك وهو السميع العليم
وداومي على اذكار الصباح والمساء
ثم اكثري من الاستغفار
وسينجلي همك باذن الله
اذا كنتي تريدين ان يحبك الله و الناس فهذه هي الوصفة
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله دلني على عمل إذا عملته أحبني الله ، وأحبني الناس ، فقال : ازهد في الدنيا يحبك الله ، وازهد فيما عند الناس يحبك الناس
^^
اختي صاحبة المشكلة
كتجربة شخصية..مررت بفترة كالتي تمرين بها الان في فترة مراهقتي
و كنت احس ان الكل يكرهني… لكن تبين العكس فيما بعد…فالكل كان يريد مصلحتي
و كما تفضل بها من قبلي فان هدا وان دل يدل على اني فتاة حساسة بطبعي
صدقيني..هده فترة ستتجاوزينها ان شاء الله
ثم تمر عليك الايام لتصبح المشاعر التي تمرين بها الان مجرد ذكرى تضحكين لتذكرها
داومي اختي على وردك اليومي و التقرب الى الله كي تعززي ايمانك بربك و ثقتك بنفسك
و لا تجعلي ضعف الايمان يسيطر عليك..و يؤثر على شخصيتك
لانك ستجدين نفسك لاسامح الله فب الهاوية…..
في امان الله.