تخطى إلى المحتوى

الإبنة و أبيها و الزواج . مشكلة حقا؟ 2024.

أردت من هذا الموضوع أن أستفسر عن مشكلة تخص البنات اللواتي بلغن سن الزواج أو حتى أكثر و لم يتزوجن ، حيث اردت معرفة الحقيقة حول مشكلة وهي :

أنني لاحظت في بعض مساجد سواءا بولايتي الاغواط أو بالبليدة وحكي لي أيضا بمساجد أخرى بولايات أخرى ، أن النساء يشتكين للأئمة " بأن آبائهن يشترطن مبالغ كبيرة من الخاطب وهذا حق المهر ، كما أن هناك من يطلب المسكن و السيارة ،و ترك إبنته تعمل ، وأن تمنحه شطرا من مال عملها بعد زواجها ، ما جعل النساء يشتكين للأئمة من سوء ممارسات الأب ، ممكا كان سببا في تاخر زواجهن " .
فهل هــــذا صحيح وهل هناك من بنات المنتدى من تمر بهذه الظروف

من يقرأ موضوعي ربما يقول في نفسه هذا الانسان لا يعرف كيف تسير الدنيا ، بل بالعكس ، لكن أن تصل الى حد اللجوء الى الأئمة أو حتى الأقارب ؟
فهذا يعني ظاهرة اجتماعية خطيرة تؤدي الى مشاكل انحرافية كبيرة؟ منها الزنا و هروب الفتيات من البيت .

أرجو من بنات المنتدى و حتى من رجاله أن يوضحوا الأمر أو يسردوا قصصا أو نتناقش لإيجاد بعض الحلول .

كلام بعيد من الواقع لا اقول هده الضاهرة غيرة موجودة وانما قد تكون وان كانت فهي نادرة جد جدا

وصح عيدك فتحـــــــــــــــــــــــي

هي موجودة لكن ضئيلة ليت كل الجزائريين يقتدون بالبجاويين من حيث المهر فهو يبلغ 400 د ج او 2024 دج فقط و لا غير و اكثر من هذا جشع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.