أريد ان أسأل عن فترة التسعينيات في بلدي،، 2024.

لازال الوقت حتى تظهر الحقائق وربما تظهر بشكل مخالف للحقائق ، هل نعرف حقا تاريخنا قبل 62 ماذا حدث بين 58 و62 من صفى من في تلك الفترة إذا كنا لم نجد أجوبة دقيقة لتلك الفترة فكيف بنا نجدها في فترة التسعينيات

يبدو ان الامور معقدة معقدة في بلدي،،
خالد نزار، توفيق مدني، العربي بلخير، العماري،،أي دور كان يلعبه هؤلاء عندها،،
ماذا عن قتل بوضياف؟
وماذا عن مجازر بن طلحة وغيرها من المجازر الاخرى،،،

الامور لا معقدة ولا شىء
الحقيقة يعرفها العالم
انقلاب فى جانفى92 مصادرة ارادة الشعب فى اختياره الحر فى انتخابات 91والانتخابات المحلية 90
والتي أقرها المجلس الدستوري طبقا لدستور فيفري 1989 وقوانين الجمهورية السارية المفعول آنذاك ، الذين قاموا بالانقلاب هم من فتحوا أبواب الشرّ وأشعلوا نار الفتن التي تسعّر بلظاها الشعب الجزائري زمنا طويلا ولا يزال… لقد قاموا أصلا بالانقلاب على شرعية الرئيس المنتخب الشاذلي بن جديد وهدموا أولى دعائم الجمهورية وشعائر الديمقراطية التي يتغنون بها، أسقطوا بالقوة رئيسا شرعيا وبرلمانا منتخبا وعوضوهما بمجلس أعلى للدولة ومجلس انتقالي معين فاقد الشرعية، مسلوب الصلاحيات، وبفعلهم هذا قَـبَرُوا نهائيا المسار الديمقراطي الذي أقره الشعب من خلال دستور فيفري 1989 بعد أحداث 5* ‬أكتوبر* ‬1988*
مزقوا* ‬أخر* ‬أوراقه،* ‬وهذا* ‬باطل* ‬في* ‬الشرع* ‬والدستور* ‬والأعراف.‬
ثم جاءت بعدها اعتقالات عشوائية لكل ماله علاقة بالجبهة الاسلامية
فتحت المعتقلات وشيدت السجون وضيقت الحريات ووووووو
وتغيرت العقليات الخوف ..
ومن تداعيات الخوف والتخويف التى نتجت بعد هذا كله هو تشتت الحركات الاسلامية وظهور مسميات جديدة داخل هاته الحركات بداعى الخوف
وحماية النفس
وبعدما كنا نعرف سلفية وحدة اصبحت السلفية بانواع
هاذى سلفية علمية تطيع الحاكم كيف كان ولا خروج عن الحاكم واصبح همها الطعن فى التحزب بعدما كانت هى السباقة له
وظهرت الشيتة بكل انواعها
هذا بالنسبة لبداية واسباب النكبة اما لما بعدها فالحديث يطول

الشعب انتخب شادلي،بعد ما وعدهم بالحرية و الديموقراطية،شادلي ربح،دار دستور جديد،ديمقراطية تعددية،ظهرت الاحزاب و جرت الانتخابات،ربحت الجبهة الاسلامية و جبهة التحرير،و القوى الاشتراكية،المهم الفيس دا اكثر من 280 مقعد على ما اذكر،و كان لازم دوائر فالجيش والحكم -وبعضهم مزالهم و يدعون بالحرية-توقف وصول الاسلاميين للحكم فراحو للشاذلي و قالولي استقيل باليف باش يصرا فراغ قرنوني كيما يقولو و يدو هوما الحكم و الشادلي جانا فالتلفزيون يبكي ،المهم ان سنة 89/90 كانت من ازهى السنوات في تاريخ الجزائر ; و هادو المتشرديقين بالديموقراطية لازم تخدمهم و الا ينحوها ،كي المريكان و الشلة،ايا من بعد جابو بوضياف لانو واحد ما قبل يشد الحكم،السيد شاف الفساد و خلعوه قالولو هادو الاسلاميين راح يديرو الجهاد و يهلكو البلاد،ايا فتح المحتشدات فالصحاري،و طبعا لي راحو كامل ابرياء رفدوهم مالشارع بلا حكم لا والو،مالكار للطيارة العسكرية،ايمال بوضياف كي زعما جابها نية يصلح البلاد،قامو بيه،جاي ديرنا المحاسبة،والتعريب راك كثر مالفيس؟ضرب بالاك 6 شهور،موراه جاو الرفقاء الخمس كافي و هارون نزار بلخير وقيل المهم شرار الخلق معندك ما تخير فيهم،حاصول و البوبات و القتيلات دايرين رايهم،قانون الطوارئ،البوليسية لا حسيب و لا رقيب الجماعات كاين الحر و كاين طايوان،الباراجات و لي فو باراج وساعات بيناتهم 200 متر،حظر التجول ،تصفية الحسابات،لي يسال حاجة لواحد هديك هيا لوكازيون و حصل فالارهاب،ايا الدولة الحنينة كانت تقولنا هادو مئة ولا مئتين وراح نقضو عليهم،واقيل مزالهم للدوك

السلام عليكم يا سلام على التاريخ و التحليل الباهر
نعم اختي العزيزه فكما بالامس كل واحد يقول انا لها بالرغم انهم بعيدين عنها كل البعد سواء في العسكري او المدني او السياسي او الديني(اصدار الفتاوي).نفس الشيء يتكرر اليوم فاصبح كل من هب ودب يتكلم في التاريخ يا سلااااااااااااااااام

بارك الله فيك شكرا

الى عزيزى البيرين1
الجمرة ما يحس بيها غير الى كواتو
والاحداث تلك اظنك لم تعشها او كنت بعيدا عنها
اخبرك عزيزى ان تلك الاحداث او بالاحرى ذالك الانقلاب الذى وقع
لو كان فى ايامنا ما حدث ايامها لم تكن تكنولوجيا كالتى هى اليوم
لم يكن هناك هواتف لتسجل الاحداث
لا فيسبوك ولا شىء كنا فى عالم شبه معزول العالم لا يعلم بما يحدث هنا
لوكان كيومنا هذا لسارع العالم لحماية المسار الانتخابى
وحماية الظلم الذى مورس على الشعب الذى كان كله مع المشروع الاسلامى
تحت قيادة الجبهة الاسلامية
انت لم تذق طعم الظلم والتشريد والاعتقال العشوائى والمتابعات القضائية
بتهمة الانتماء الى الاسلام
فرويدك رويدك

يا و حنا التاريخ عشناه وشفناه محكاوناش عليه

رحم الله شهداءنا الأبرار..

بارك الله فيك أخي

السلام عليكم وشكرا على الموضوع على ما اعتقد ان تاريخ الجزائر الذي نعرفه او بالاحرى تم تدريسه لنا تنقصه الكثير من الحقائق وخاصة
قبل الثورة وخلالها وما حصل بعدها اما في ما يخص فترة التسعينات فالامور كانت واضحة في البداية ولكن عملاء الغرب قاموا بتخربب كل شيء وافتعلوا الفتن وبعدها حدث ما حدث

elleh yerham el chohada

w khliha 3la rebi

الثلاثي أحمد أويحي و التوفيق و ربراب و زعماء الحركة البربرية العمياية لفرنسا سيطر الول على الجهاز التنفيذي و الثاني و هو الأخطر بعد قاصدي مرباح قاتل بومدين سيطر على أخطر جهاز و هو المخابرات و الثالث سيطر على اللوبي المالي في الجزائر و كان لهم دور في صناعة الفيس و اختراقه و صنع الجيا و كان لهم جناح حقوقي للتغطية تابع لحزب الأرسيدي و على رأسه عضو حزب الأرسيدي يحي علي عبد النور الذي كان يقوم بتغطية جرائم التوفيق و كان لهم أيضا أجنحة سياسية تعادي العروبة و الإسلام و فضحتها مواقفها في التسعينات و كانت مظاهرات 1990 لآيت احمد كاشفة له كما كشف في نفس الفترة سعيد سعدي و سيطروا على أغلب الوزارات و إدارة السفارات و على الشركات التي صفاها ىر الوزير اليهودي الأصل غازي حيدوسي الذي جلبه رئيس الحكومة حمروش عميل فرنسا كما سيطروا على الجيش عن طريق وزارة الدفاع و جهاز الدي آر آس الذي سيطر عليه القبايل منذ 1962 و كان يخشاه حتى بومدين – أنظر دراسات رياض الصيداوي عن تاريخ جهاز المخابرات الجزائرية و من كان يسيطر عليه طوال المدة و الدليل ان الذين عمروا على رأس الجهاز كانوا دائما من القبايل المتفرنسين و لا ننسى اللوبي الإعلامي صحيفة الخبر القبائلية العنصرية الفروكوفونية العميلة لفرنسا الناطقة باللسان العربي للتموه و تخدير الشعب و تضليله إعلاميا مع صحف الوطن و الكوتيديان و الإيكو و ليبيرتي ووووووو الناطقة بالفرنسية
من أراد أن يفهم ما حدث في التسعينات عليه ان يسأل ما هي أصول الجنرال التوفيق و ما علاقته بالحركة البربرية و ثانيا من استفاد من شراء الشركات التي صفاها الوزير اليهودي غازي حيدوسي و أويحي القبائلي الذي سهل المؤتمر الأمازيغي الدولي و الذي تصدى له الشاوية الوطنيون الأشاوس ثالثا من نزع صور الأمير عبد القادر من العملة و استبدله بصور ماسينيسا و البقرة و البقرة رمز من ؟؟؟؟ إذا كان ماسينيسا رمز القبايل و ما هذا التحالف الخفي المريب بين ماسينيسا و العجل ؟.؟؟؟