اختلاف المسلمين حول رؤية هلال رمضان كل عام بات مألوفًا، والجديد اتفاقهم العام الحالي، فقد أجمع السواد الأعظم من المسلمين أن الخميس 13 سبتمبر أول أيام شهر رمضان المبارك لعام 1445 هجريًّا، باستثناء ليبيا وعدد محدود من الدول.
ترى لماذا اتفق المسلمون على غير العادة؟… يكشف الدكتور محمد الشهاوي أستاذ علم الفلك بكلية العلوم جامعة القاهرة بمصر السر قائلاً: "ولد هلال هذا العام وغاب قبل غروب شمس يوم الثلاثاء 11سبتمبر2017 بوقت كبير، مما سهل على الراصدين تأكيد استحالة رؤية الهلال، وبالتالي توافقت الرؤية مع الحسابات الفلكية".
ويضيف الدكتور أنه إذا اجتمعت القدرة على تحديد موقع الهلال واتجاهه بشكل جيد من قبل المتخصصين الشرعيين والفلكيين، وطالت فترة مكوث الهلال قبل أن يغرب… تمكنت اللجنة الواعية من رصد الهلال، وبالتالي التثبت من الرؤية مع الحسابات، ولن يحدث أي لبس.
وعن أسباب البلبلة كل عام في تحديد أول أيام رمضان، يقول الدكتور الشهاوي: "يحدث أحياناً أن تكون فترة مكوث القمر بعد غروب الشمس قصيرة، أو أن تعوق السحب التثبت من ظهور الهلال، وحينها يصعب تأكيد الرؤية، برغم أنه قد يكون موجودا في الحقيقة، وفي هذه الأحوال يحدث اختلاف بين العلماء يصعب حسمه".
اختلاف المسلمين حول رؤية هلال رمضان كل عام بات مألوفًا، والجديد اتفاقهم العام الحالي، فقد أجمع السواد الأعظم من المسلمين أن الخميس 13 سبتمبر أول أيام شهر رمضان المبارك لعام 1445 هجريًّا، باستثناء ليبيا وعدد محدود من الدول.
ترى لماذا اتفق المسلمون على غير العادة؟… يكشف الدكتور محمد الشهاوي أستاذ علم الفلك بكلية العلوم جامعة القاهرة بمصر السر قائلاً: "ولد هلال هذا العام وغاب قبل غروب شمس يوم الثلاثاء 11سبتمبر2017 بوقت كبير، مما سهل على الراصدين تأكيد استحالة رؤية الهلال، وبالتالي توافقت الرؤية مع الحسابات الفلكية". ويضيف الدكتور أنه إذا اجتمعت القدرة على تحديد موقع الهلال واتجاهه بشكل جيد من قبل المتخصصين الشرعيين والفلكيين، وطالت فترة مكوث الهلال قبل أن يغرب… تمكنت اللجنة الواعية من رصد الهلال، وبالتالي التثبت من الرؤية مع الحسابات، ولن يحدث أي لبس. وعن أسباب البلبلة كل عام في تحديد أول أيام رمضان، يقول الدكتور الشهاوي: "يحدث أحياناً أن تكون فترة مكوث القمر بعد غروب الشمس قصيرة، أو أن تعوق السحب التثبت من ظهور الهلال، وحينها يصعب تأكيد الرؤية، برغم أنه قد يكون موجودا في الحقيقة، وفي هذه الأحوال يحدث اختلاف بين العلماء يصعب حسمه". |
ليبيا تحب المناكفة ليس الا من المحزن عدم صوم المغرب مع بقية العالم الاسلامي ولحقت بركب السستاني وايران.